قال رئيس مجلس النواب المهندس عاطف الطراونة إن افتتاح معبر جابر - نصيب الحدودي بين الأردن وسورية، أمام حركة المسافرين والشاحنات، من شأنه انعاش الحركة الاقتصادية بين البلدين الشقيقين، ويفتح الآفاق أمام حركة تجارة واعدة مع عديد الدول في المنطقة وفي القارتين الأوربية والإفريقية.اضافة اعلان
وأضاف الطراونة في تصريح صحفي الثلاثاء: نرحب في مجلس النواب بالاتفاق الذي تم التوصل إليه مع الأشقاء السوريين، وهو اتفاق يمهد الطريق أمام علاقات أكثر متانة وعمقاً مع الأشقاء، فالأردن وسوريا تربطهما علاقات تاريخية طويلة، ولدى شعبي البلدين أواصر متينة، وهمومنا وتطلعاتنا مشتركة، نحو علاقة عنوانها التآخي وتغليب مصلحة البلدين.
وأكد الطراونة أن الأردن طالما نظر إلى سوريا كعمق عربي أصيل، وقد حرصت المملكة منذ بداية الأزمة السورية على تجنيب الأشقاء أي تدخل عسكري، وكان موقف الأردن واضحاً بهذا الخصوص، إذ طالما أكد جلالة الملك عبد الله الثاني على إيمان الأردن بأن لا جدوى من الحل العسكري، ونادى في مختلف المحاف الدولية بضرورة الحل السلمي الذي يجنب الأشقاء مزيداً من الدماء، ويحفظ أمنها واستقرار شعبها ووحدة أراضيها.
وختم الطراونة بالتأكيد على أن تسهيل حركة النقل والتجارة بين البلدين، ستنعكس إيجاباً على مزيد من الانفتاح في العلاقة وتصب في مصلحة البلدين، مشيرا إلى أن الأردن يتعاطى مع هذا الملف انطلاقاً من المصلحة الوطنية العليا أولاً، وثانياً من إيمانه العميق أن الشعبين الأردني والسوري لا يصح إلا أن تجمعهما روابط الأخوة والحرص المشترك على علاقات متينة.
اظهار أخبار متعلقة
وأضاف الطراونة في تصريح صحفي الثلاثاء: نرحب في مجلس النواب بالاتفاق الذي تم التوصل إليه مع الأشقاء السوريين، وهو اتفاق يمهد الطريق أمام علاقات أكثر متانة وعمقاً مع الأشقاء، فالأردن وسوريا تربطهما علاقات تاريخية طويلة، ولدى شعبي البلدين أواصر متينة، وهمومنا وتطلعاتنا مشتركة، نحو علاقة عنوانها التآخي وتغليب مصلحة البلدين.
وأكد الطراونة أن الأردن طالما نظر إلى سوريا كعمق عربي أصيل، وقد حرصت المملكة منذ بداية الأزمة السورية على تجنيب الأشقاء أي تدخل عسكري، وكان موقف الأردن واضحاً بهذا الخصوص، إذ طالما أكد جلالة الملك عبد الله الثاني على إيمان الأردن بأن لا جدوى من الحل العسكري، ونادى في مختلف المحاف الدولية بضرورة الحل السلمي الذي يجنب الأشقاء مزيداً من الدماء، ويحفظ أمنها واستقرار شعبها ووحدة أراضيها.
وختم الطراونة بالتأكيد على أن تسهيل حركة النقل والتجارة بين البلدين، ستنعكس إيجاباً على مزيد من الانفتاح في العلاقة وتصب في مصلحة البلدين، مشيرا إلى أن الأردن يتعاطى مع هذا الملف انطلاقاً من المصلحة الوطنية العليا أولاً، وثانياً من إيمانه العميق أن الشعبين الأردني والسوري لا يصح إلا أن تجمعهما روابط الأخوة والحرص المشترك على علاقات متينة.
-
أخبار متعلقة
-
أفضل سيارات مازدا في استهلاك البنزين لعام 2018
-
الفاخوري يعلن تبرع بنك الأردن بمليون دينار أردني لصندوق "همة وطن"
-
توفيق فاخوري يدعم صندوق "همة وطن" بمبلغ نصف مليون دينار أردني
-
شاهد لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية بعد اشتعالها في الهواء
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر – فيديو وصور
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر
-
بـرنامـج الـوكـيـل فـي إجـازة سـنـوية
-
حفرة امتصاصية في جرش .. خطرٌ يُهدد المواطنين و يُضر السياحة | فيديو