الوكيل - بعد 400 عام في قعر المحيط، السفينة الحربية 'ماري روز'، للملك هنري الثامن، تعرض في متحف جديد في بورتسموث بإنجلترا.
السفينة كانت تحمل عشرات المدافع التي تقذف قنابل بسرعة 504 مترا في الثانية.
بسبب صعوبة حفظ مياه صالحة للشرب، كان يسمح بغالون واحد فقط من الجعة لكل شخص يومياً.
أكثر من 130 قوس تعود للقرون الوسطى تم استرجاعها من السفينة.
كما تم استرداد 45 في المائة من بقايا طاقم السفينة.
تم استرداد 80 مشطا كانت أغلبها مع مالكيها، ما يدل على أنها كانت ذات قيمة في ذلك الوقت.
هذا المزمار فريد من نوعه، وقبل اكتشافه كان يعتقد بأنه تم اختراعه بعد 50 عاما من غرق ماري روز.
جراح السفينة كان يستخدم هذا الوعاء لاستنزاف الدم عند تشخيص الأمراض.
ماري روز غرقت في الفترة التي منع فيها الملك هنري الثامن الكاثوليكية في إنجلترا، إلا أن المسابح لم تكن محظورة في ذلك الوقت.
الطعام كان يطبخ في أفران كبيرة مدعومة بأعمدة حديدية كالذي يظهر في الصورة.
-
أخبار متعلقة
-
أفضل سيارات مازدا في استهلاك البنزين لعام 2018
-
الفاخوري يعلن تبرع بنك الأردن بمليون دينار أردني لصندوق "همة وطن"
-
توفيق فاخوري يدعم صندوق "همة وطن" بمبلغ نصف مليون دينار أردني
-
شاهد لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية بعد اشتعالها في الهواء
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر – فيديو وصور
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر
-
بـرنامـج الـوكـيـل فـي إجـازة سـنـوية
-
حفرة امتصاصية في جرش .. خطرٌ يُهدد المواطنين و يُضر السياحة | فيديو