بالآونة الأخيرة ومع تزايد عدد اللاجئين السورين بمحافظة المفرق وجدنا ان هناك الكثير من المحال التجارية تفتح لبيع مواد غذائية وأغطية وما شابه ذلك .
وعند التمعن بأدوات تلك المحلات التجارية نرى أن المواد المباعة هي تلك المواد التي تم التبرع بها للاجئين السوريين .
هل اكتفى اللاجئون السوريون بما تم التبرع اليهم به ؟
هل وصل اللاجئ السوري الى حد الاكتفاء ليبيع ما آل اليه من تبرعات ؟
أم طيبة المواطن الأردني زادت عن حدها ؟
أين المواطن الأردني من تلك التبرعات ؟
أليس هناك من يعنى بأمور الفرد الأردني الذي هو بأمس الحاجة الأن للغطية والمدافئ وغيرها من المواد التموينية ؟
وأخيراً :
كلماتي القصيرة والبسيطة عن رؤيا حقيقية لتبرعات مباعة بالسوق الأردني بمحافظة المفرق .
خولة الطيب
sahareltaeb@yahoo.com
-
أخبار متعلقة
-
أفضل سيارات مازدا في استهلاك البنزين لعام 2018
-
الفاخوري يعلن تبرع بنك الأردن بمليون دينار أردني لصندوق "همة وطن"
-
توفيق فاخوري يدعم صندوق "همة وطن" بمبلغ نصف مليون دينار أردني
-
شاهد لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية بعد اشتعالها في الهواء
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر – فيديو وصور
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر
-
بـرنامـج الـوكـيـل فـي إجـازة سـنـوية
-
حفرة امتصاصية في جرش .. خطرٌ يُهدد المواطنين و يُضر السياحة | فيديو