الوكيل الاخباري - تعد جزر المالديف واحدة من أبرز الوجهات السياحية حول العالم، إلا أن الوجهة التي يقصدها آلاف الزوار سنويا تفتقر إلى أساسيات الحياة فيها وفيما يلي بعض الأمثلة على ذلك:
1- محلات البقالة: كل ما يأكله المسافر في جزر المالديف تم شحنه من مكان ما، حيث لا تمتلك الدولة أي موارد زراعية خاصة بها على الإطلاق فيقوم الطهاة مثلا في الفنادق بطلب إمدادات الطعام التي يتم إحضار الإمدادات جوا .
2- المياه: في أغلب جزر المالديف لا يوجد مياه عذبة صالحة للشرب وبالتالي محطات التحلية ضرورية، ففي جزيرة 'لاندا جيرافارو'
خمسة آبار يتم سحب مياه البحر منها من عمق 40 مترا، وفي مرحلة المعالجة الأولى يتم إعداد مياه الاستحمام، ويتطلب إجراء عمليات ترشيح أخرى لإعداد مياه الشرب التي توضع بعد ذلك في زجاجات.
3- الكهرباء: يوجد في الجزيرة خمسة مولدات كهرباء تعمل بالديزل ويتم إحضار الديزل مرة أسبوعيا بالسفن، ويتم توليد مقدار صغير من الكهرباء بالطاقة الشمسية، وتوضع الألواح الشمسية في البحر فوق عوامات.
4- المخلفات: تنقل المخلفات إلى جزيرة بالقرب من العاصمة مالي حيث يتم حرق بعض المخلفات فيها.
وكالات -
-
أخبار متعلقة
-
أفضل سيارات مازدا في استهلاك البنزين لعام 2018
-
الفاخوري يعلن تبرع بنك الأردن بمليون دينار أردني لصندوق "همة وطن"
-
توفيق فاخوري يدعم صندوق "همة وطن" بمبلغ نصف مليون دينار أردني
-
شاهد لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية بعد اشتعالها في الهواء
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر – فيديو وصور
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر
-
بـرنامـج الـوكـيـل فـي إجـازة سـنـوية
-
حفرة امتصاصية في جرش .. خطرٌ يُهدد المواطنين و يُضر السياحة | فيديو