تعرضت الغوطة الشرقية في ريف دمشق، الأحد، لقصف عنيف من القوات السورية والميليشيات المتحالفة معها، في محاولة لاقتحامها.
وشنت القوات الحكومية، مدعومة بالمليشيات، هجوما جديدا لاقتحام الغوطة الشرقية، وسط قصف مدفعي وصاروخي مكثف على المنطقة.
وقالت المصادر إن الاشتباكات لا تزال مستمرة، من دون تقدم يذكر من قبل القوات المهاجمة.
ويأتي هذا الهجوم بعدما اغتال مسلحون مجهولون، السبت، أحمد الغضبان، منسق عملية المصالحة في وادي بردى شمال غربي دمشق، غداة إعلان السلطات السورية عن التوصل إلى اتفاق في المنطقة.
والغضبان معين من قبل الحكومة السورية لتنسيق اتفاق في هذه المنطقة، على غرار ما حصل في مناطق سورية أخرى سابقا.
وأتاح الاتفاق بين قوات الحكومة والفصائل المعارضة في وادي بردى، دخول ورش الصيانة لبدء عملية إصلاح الأضرار التي لحقت بمصادر المياه المغذية لدمشق، الجمعة.
وكالات -
-
أخبار متعلقة
-
أفضل سيارات مازدا في استهلاك البنزين لعام 2018
-
الفاخوري يعلن تبرع بنك الأردن بمليون دينار أردني لصندوق "همة وطن"
-
توفيق فاخوري يدعم صندوق "همة وطن" بمبلغ نصف مليون دينار أردني
-
شاهد لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية بعد اشتعالها في الهواء
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر – فيديو وصور
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر
-
بـرنامـج الـوكـيـل فـي إجـازة سـنـوية
-
حفرة امتصاصية في جرش .. خطرٌ يُهدد المواطنين و يُضر السياحة | فيديو