الوكيل الإخباري -جلنار الراميني - تدرس الحكومة حاليا ، مستجدات الوضع الوبائي الراهن ، في ظل السماح بفتح القطاعات الاقتصادية ، وتعديل ساعات الحظر الليلي ، وعودة العمل في القطاع الحكومي بنسبة 100%، ضمن المرحلة الثانية للخطة الحكومية.
وأمام مواجهة المملكة ، للتحديات الصحية والاقتصادية في مواجهة جائحة كورونا ، يقف أمام مفترق طرق بين التخلص من الإجراءات الصارمة بشكل تدريجي ، والحذر من موجة جديدة على وقع إصابات جديدة بالمتحورات .
أسابيع حاسمة ، تحدد مدى تأثر الأردن بـ"الانفراج" التمهيدي ، الذي حددته الحكومة ، عقب تحسن الوضع الوبائي الراهن ، بعد انخفاض أعداد الإصابات والوفيات بكورونا ونسبة إشغال الأسرة لمصابي الفيروس.
كما أن التجمعات في عيد الأضحى المبارك ، ستكون في بؤرة الاهتمام الحكومي ، وسط التشديد على الالتزام بالكمامات والمعقمات ، والعمل بالتباعد الجسدي ، وضرورة أخذ اللقاح المضاد لفيروس كورونا.
ومن هذا المنطلق فإن العودة إلى الحظر الشامل وزيادة ساعات الحظر الليلي ، أمران يسيطران على الأردنيين والتخوف من العودة إليهما ، نتيجة للإجراءات التخفيفية ، وعودة عمل صالات الأفراح ، عدا عن الطقوس الاجتماعية في عيد الأضحى المبارك .
-
أخبار متعلقة
-
عاجل الأردن يدين اقتحام بن غفير للمسجد الأقصى تحت حماية شرطة الاحتلال
-
ارتفع عدد الشركات المسجلة بنسبة 9% عن العام 2024
-
التربية توضح بشأن دوام المدارس غدا
-
الملك يشارك اليوم في القمة العالمية الثالثة للإعاقة في ألمانيا
-
حركة تنزه نشطة خلال عطلة العيد في الرصيفة
-
الأردن يرحب بتصويت البرلمان الأوروبي على حزمة المساعدات المالية الكلية للمملكة
-
الأمن العام: 30 ألف اتصال على هاتف الطوارئ 911 منذ بداية عطلة العيد
-
حادث سير على اشارة السادس