الوكيل الإخباري - قال وزير التربية والتعليم الدكتور تيسير النعيمي، ان أولويات وخطة
الوزارة واضحة المعالم، وتستند إلى الاستراتيجية الوطنية لتنمية الموارد البشرية،
ورؤية الأردن 2025، وبرنامج عمل الحكومة العريض نحو تعزيز دولة القانون والإنتاج
والتكافل، الى جانب ما تحقق من خطط التطوير التربوي السابقة.اضافة اعلان
وبين الدكتور النعيمي، ان هناك الكثير من عناصر القوة والتميز التي تدعم أولوياتنا ونجاحنا في نظامنا التعليمي الذي نفخر به، مؤكدا أهمية دور المعلم ورسالته في صناعة العملية التعليمية، وسعي الوزارة لتمكينه ودعمه فنياً وأكاديمياً، بالشراكة مع الجميع باعتبار التعليم مسؤولية وطنية مشتركة.
جاء ذلك خلال زيارة تفقدية قام بها الدكتور النعيمي اليوم الاحد، لمدرسة السلط الثانوية للبنين، ومشاركة طلبتها فعاليات الطابور الصباحي.
وأكد خلال لقائه الهيئتين الإدارية والتدريسية بالمدرسة، " لا يمكن لأي نظام تربوي ان ينجح الا بالاهتمام بالمعلمين والقيادات المدرسية"، معتبرا ذلك أولوية قصوى للوزارة، ينعكس بشكل إيجابي على الطالب باعتباره محور العملية التعليمية.
وأشار الدكتور النعيمي، الى حرص الوزارة على تعزيز استقلالية المعلم الأكاديمية، ليكون لديه هامشا من الحرية تمكنه من تنظيم مواقفه الصفية بالطريقة التي تحقق أهداف الموقف التعليمي الذي خطط له، مؤكدا أن المعلم هو الأقدر على تلمس احتياجات الطلبة وتحليلها وفق الكفاءات التي يتقنها ووفق عناصر البيئة التعليمية المدرسية التي سيتعامل معها.
ولفت الدكتور النعيمي الى الدور الكبير للمعلمين والقيادات المدرسية في تنفيذ خطط التطوير المنشود لجودة التعليم ورفع سويته، لما يتمتعون به من كفايات وخبرات ومهارات قيادية، داعيا إلى ضرورة العمل بروح الفريق الواحد في المركز والميدان التربوي لتمكين المعلم من أداء دوره المنشود.
وكشف وزير التربية والتعليم عن توجه الوزارة لإطلاق منصة تعنى بسياسات التعليم، لتمكين الجميع من الاطلاع على هذه السياسات في النظام التربوي الأردني، مبينا أن هذه السياسات تنطلق من مرتكزاتنا الوطنية وتخضع دوماً للحوار والتقييم والتطوير وفق معايير منهجية في إطار السياسة والفلسفة التربوية الأردنية.
كما أكد الدكتور النعيمي، حرص لوزارة للعمل بالتدرج على حل الكثير من المعيقات والتحديات المتعلقة بالتعليم، وشكلت ضغطا كبيرا على البيئة المدرسية في الاردن.
وأشار الى اعتزاز الوزارة بمدرسة السلط الثانوية للبنين، وكوادرها التعليمية والإدارية وطلبتها وخريجيها، الذين لهم بصمة واضحة في مسيرة التربية والتعليم في الدولة الأردنية وتطورها ونحن على ابواب الاحتفال بمئويتها.
وبين الدكتور النعيمي، ان هناك الكثير من عناصر القوة والتميز التي تدعم أولوياتنا ونجاحنا في نظامنا التعليمي الذي نفخر به، مؤكدا أهمية دور المعلم ورسالته في صناعة العملية التعليمية، وسعي الوزارة لتمكينه ودعمه فنياً وأكاديمياً، بالشراكة مع الجميع باعتبار التعليم مسؤولية وطنية مشتركة.
جاء ذلك خلال زيارة تفقدية قام بها الدكتور النعيمي اليوم الاحد، لمدرسة السلط الثانوية للبنين، ومشاركة طلبتها فعاليات الطابور الصباحي.
وأكد خلال لقائه الهيئتين الإدارية والتدريسية بالمدرسة، " لا يمكن لأي نظام تربوي ان ينجح الا بالاهتمام بالمعلمين والقيادات المدرسية"، معتبرا ذلك أولوية قصوى للوزارة، ينعكس بشكل إيجابي على الطالب باعتباره محور العملية التعليمية.
وأشار الدكتور النعيمي، الى حرص الوزارة على تعزيز استقلالية المعلم الأكاديمية، ليكون لديه هامشا من الحرية تمكنه من تنظيم مواقفه الصفية بالطريقة التي تحقق أهداف الموقف التعليمي الذي خطط له، مؤكدا أن المعلم هو الأقدر على تلمس احتياجات الطلبة وتحليلها وفق الكفاءات التي يتقنها ووفق عناصر البيئة التعليمية المدرسية التي سيتعامل معها.
ولفت الدكتور النعيمي الى الدور الكبير للمعلمين والقيادات المدرسية في تنفيذ خطط التطوير المنشود لجودة التعليم ورفع سويته، لما يتمتعون به من كفايات وخبرات ومهارات قيادية، داعيا إلى ضرورة العمل بروح الفريق الواحد في المركز والميدان التربوي لتمكين المعلم من أداء دوره المنشود.
وكشف وزير التربية والتعليم عن توجه الوزارة لإطلاق منصة تعنى بسياسات التعليم، لتمكين الجميع من الاطلاع على هذه السياسات في النظام التربوي الأردني، مبينا أن هذه السياسات تنطلق من مرتكزاتنا الوطنية وتخضع دوماً للحوار والتقييم والتطوير وفق معايير منهجية في إطار السياسة والفلسفة التربوية الأردنية.
كما أكد الدكتور النعيمي، حرص لوزارة للعمل بالتدرج على حل الكثير من المعيقات والتحديات المتعلقة بالتعليم، وشكلت ضغطا كبيرا على البيئة المدرسية في الاردن.
وأشار الى اعتزاز الوزارة بمدرسة السلط الثانوية للبنين، وكوادرها التعليمية والإدارية وطلبتها وخريجيها، الذين لهم بصمة واضحة في مسيرة التربية والتعليم في الدولة الأردنية وتطورها ونحن على ابواب الاحتفال بمئويتها.
-
أخبار متعلقة
-
الجامعة الأردنية الأولى محليا وضمن الفئة 251-300 عالميا بماجستير إدارة الأعمال
-
الضمان الاجتماعي: 497 دينارا متوسط الرواتب التقاعدية لجميع المتقاعدين في 2024
-
حادث سير في نفق الداخلية
-
مفوضية اللاجئين في الأردن: نحتاج 280 مليون دولار في 2026 لدعم اللاجئين
-
مراكز شبابية تنظم أنشطة متنوعة
-
تطورات مشروع "حسبة الجورة" في وسط إربد
-
الأردن يطلق مبادرة وطنية لإعادة تأهيل حوض سيل الزرقاء
-
الأردن يدين فتح جمهورية فيجي سفارة لها في القدس المحتلة