الوكيل الإخباري- تفقدت وزيرة التنمية الاجتماعية بسمة اسحاقات اليوم الاحد، دار الوفاق الأسري/ عمان، ودار رعاية الفتيان/ شفا بدران، للاطمئنان على منتفعي الدارين بعيد الفطر.اضافة اعلان
وقالت اسحاقات لوكالة الانباء الأردنية (بترا)، ان الهدف من الزيارات لدور ومراكز الرعاية والايواء الحكومية والخاصة والتطوعية، تفقد أحوال المنتفعين بعيد الفطر، وللتأكد من مدى التزام الجميع بتطبيق خطة الوزارة الاحترازية والوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا، مشيرة الى ان الظروف الحالية منعت الوزارة من اقامة نشاطات للمنتفعين من دور الرعاية والايواء الحكومة والخاصة والتطوعية، بعيد الفطر.
وشددت على استمرار تطبيق خطة الوزارة الاحترازية والوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا، وعلى عدم التهاون مع أي شخص لا يلتزم بإجراءات السلامة العامة، ومقتضيات الصحة العامة.
وبينت ان الوزارة زودت جميع الدور التابعة لها بكافة المستلزمات الغذائية والطبية، لتقديم الخدمة للمنتفعين على مدار 24 ساعة.
واتخذت وزارة التنمية الاجتماعية في وقت سابق سلسلة إجراءات احترازية ووقائية في مراكز ودور الرعاية والايواء تتضمن؛ فحص حرارة المنتفعين قبل الدخول إلى دور الإيواء، وإجراء فحوصات يومية موثقة للمنتفعين، للاستمرار ببرنامج العناية الشخصية، ووقف استقبال أي حالات جديدة في دور الإيواء إلا بعد وضعها بغرفة حجر صحي مجهزة لهذه الغاية، للتأكد من عدم وجود أعراض إصابة بالفيروس قبل دمج المنتفع مع بقية المنتفعين.
وقالت اسحاقات لوكالة الانباء الأردنية (بترا)، ان الهدف من الزيارات لدور ومراكز الرعاية والايواء الحكومية والخاصة والتطوعية، تفقد أحوال المنتفعين بعيد الفطر، وللتأكد من مدى التزام الجميع بتطبيق خطة الوزارة الاحترازية والوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا، مشيرة الى ان الظروف الحالية منعت الوزارة من اقامة نشاطات للمنتفعين من دور الرعاية والايواء الحكومة والخاصة والتطوعية، بعيد الفطر.
وشددت على استمرار تطبيق خطة الوزارة الاحترازية والوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا، وعلى عدم التهاون مع أي شخص لا يلتزم بإجراءات السلامة العامة، ومقتضيات الصحة العامة.
وبينت ان الوزارة زودت جميع الدور التابعة لها بكافة المستلزمات الغذائية والطبية، لتقديم الخدمة للمنتفعين على مدار 24 ساعة.
واتخذت وزارة التنمية الاجتماعية في وقت سابق سلسلة إجراءات احترازية ووقائية في مراكز ودور الرعاية والايواء تتضمن؛ فحص حرارة المنتفعين قبل الدخول إلى دور الإيواء، وإجراء فحوصات يومية موثقة للمنتفعين، للاستمرار ببرنامج العناية الشخصية، ووقف استقبال أي حالات جديدة في دور الإيواء إلا بعد وضعها بغرفة حجر صحي مجهزة لهذه الغاية، للتأكد من عدم وجود أعراض إصابة بالفيروس قبل دمج المنتفع مع بقية المنتفعين.
-
أخبار متعلقة
-
الحنيطي يعود مصاب الاشتباك المسلح على الواجهة الشمالية للمملكة
-
غرفة التجارة الأميركية في الأردن تحتفل بمرور 25 عامًا من النمو والنجاح
-
بلدية إربد والأونروا تبحثان أوجه التعاون المشترك
-
"الاقتصاد الرقمي" تناقش تقرير المرصد العالمي لريادة الأعمال في المملكة
-
الكشف عن أعمار الطفلين الذين هزت قصتهما الشارع الأردني اليوم
-
وزير الخارجية يشارك باجتماعات الرياض بشأن سوريا
-
ثلاثة مراكز جمركية إضافية لتنظيم بيانات الأمتعة الشخصية المغادرة إلى سوريا
-
حسان يستقبل أمين سر حاضرة دولة الفاتيكان