الوكيل الاخباري - أطلقت مؤسسة إنقاذ الطفل في الأردن والخارج، وبالتعاون مع الوكالة الرائدة في مجال التسويق والتواصل VMLY&R، مبادرة بعنوان "آخر ما حملوا"، تهدف إلى توحيد كافة الجهود في سبيل حماية أرواح الأطفال السوريين وعائلاتهم ومجتمعاتهم في مخيم الزعتري، خاصة في ظل الظروف الحالية الصعبة.اضافة اعلان
وقالت المؤسسة في بيان اليوم الثلاثاء، إن فكرة المبادرة جاءت من آخر ما حمل الأطفال السوريين معهم من مقتنيات عندما غادروا وطنهم، فاحتفظوا بها واعتنوا بها على مدار الـ10 سنوات الماضية، إذ أنها على بساطتها (بطانية، كرة قدم، مشط، أو غيرها) تحكي قصصاً مؤلمة وملهمة في آن معاً.
وقالت المؤسسة في بيان اليوم الثلاثاء، إن فكرة المبادرة جاءت من آخر ما حمل الأطفال السوريين معهم من مقتنيات عندما غادروا وطنهم، فاحتفظوا بها واعتنوا بها على مدار الـ10 سنوات الماضية، إذ أنها على بساطتها (بطانية، كرة قدم، مشط، أو غيرها) تحكي قصصاً مؤلمة وملهمة في آن معاً.
-
أخبار متعلقة
-
غابات البلوط المعمرة في بيرين .. إرث طبيعي يواجه تحديات
-
تشييع جثمان المناضلة الفلسطينية سلوى الحوت في عمّان
-
الأردن يترافع أمام العدل الدولية بشأن إسرائيل في 30 نيسان
-
من الأحد وحتى الأربعاء.. اعلان صادر عن إدارة الترخيص
-
وزير الاتصال الحكومي: الأردن سيبقى عصيا على كل الأخطار
-
5 اصابات بأعيرة نارية بمشاجرة في عمان
-
مديرية الأمن العام تحتفي بمرور 104 أعوام على تأسيسها
-
المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل