الوكيل الاخباري - أقرّ مجلس هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي وضمان جودتها، في جلسته اليوم الأربعاء، معايير التعلم الإلكتروني.اضافة اعلان
وقال رئيس الهيئة، الدكتور بشير الزعبي، إنه تم إعداد المعايير من قبل خبراء في مجال التعلم الإلكتروني بما يتوافق مع المعايير العالمية المعتمدة لهذه الغاية، مبيناً أن التعلم الإلكتروني وسيلة من الوسائل التي تدعم العملية التعليمية والتعلمية الإلكترونية والإبداع والتفاعل وتنمية المهارات.
واشتملت المعايير على ستة محاور، هي البرامج الأكاديمية، الحوكمة، والبنية التكنولوجية، والتعليم والتعلم، خدمات الطلبة؛ إذ يهدف معيار البرامج الأكاديمية إلى تحديد الإطار العام لاعتماد برامج التعلم الإلكتروني، وبما يضمن تحقيق القيمة الأكاديمية لها بما يتماثل مع نظيراتها من البرامج الأكاديمية التقليدية والتي تؤدي إلى تخريج طلبة ذوي كفاءة عاّلية في المجالات المعرفية المتوفرة.
وبين أن معيار الحوكمة يهدف إلى تحديد الهيكلية والآليات والقرارات المؤسسية التي تؤدي إلى تحقيق الإدارة الرشيدة والأداء المتميز للعملية التعليمية، واختيار الأساليب المناسبة والفعالة لإدارة برامج التعلم الإلكتروني بما يضمن جودة نتائجها واستمرارية أدائها من خلال تقييم نتاجات العملية التعليمية والتعلمية الإلكترونية بمختلف مكوناتها.
وأوضح أن معيار البنية التكنولوجية جاء لتحديد مواصفات البيئة التكنولوجية الحاضنة لأنظمة وبيانات التعلم الإلكتروني ومجموعة الخدمات الإلكترونية الأساسية، ووسائل الدعم التقني والفني الواجب توفرها في المؤسسة لديمومة عمل الأنظمة فيها بما يضمن التفاعل المستمر بين مختلف أطراف العملية التعليمية والتعلمية الإلكترونية وحماية البيانات الخاصة بها.
وأضاف الدكتور الزعبي ان معيار التعليم والتعلم يركز على ضمان جودة العملية التعليمية والتعلمية الإلكترونية من خلال المؤشرات الخاصة بمدرس المساق ومكونات برامج التعلم الإلكتروني والتي تشمل تصميم محتوى المساقات ومخرجات التعلم الإلكترونية والتقييم والتفاعل بين مختلف أطرافها.
وأشار إلى أن المعايير ركزت على الخدمات الإلكترونية المقدمة للطلبة والتي تضمن بيئة تعليمية موثوقة ومحفزة وسياسة قبول عادلة وتحقيق رسالة البرنامج وأهدافه الأكاديمية والتطوير المعرفي والتربوي لطلبته، كما يهدف هذا المعيار أيضا إلى تحديد المؤشرات التي تضمن وصول الطلبة للمعلومات بأسرع وأدق الطرق وتوفير مصادر التعلم لهم.
فيما يهدف معيار ضبط الجودة إلى التحقق من جودة الآليات المستخدمة لإدارة العملية التعليمية والتعلمية وتوثيقها وضمان تحقيق أهداف ومخرجات التعلم المرجوة من البرنامج الأكاديمي من خلال نماذج وآليات معتمدة وإجراءات رقابية على مخرجات التعلم، ومدى تحققها خلال العملية التعلمية وقياس أداء الطلبة ومدى رضا جميع الأطراف عن العملية التعليمية والتعلمية الإلكترونية والأخذ بآرائهم لتطويرها.
وقال رئيس الهيئة، الدكتور بشير الزعبي، إنه تم إعداد المعايير من قبل خبراء في مجال التعلم الإلكتروني بما يتوافق مع المعايير العالمية المعتمدة لهذه الغاية، مبيناً أن التعلم الإلكتروني وسيلة من الوسائل التي تدعم العملية التعليمية والتعلمية الإلكترونية والإبداع والتفاعل وتنمية المهارات.
واشتملت المعايير على ستة محاور، هي البرامج الأكاديمية، الحوكمة، والبنية التكنولوجية، والتعليم والتعلم، خدمات الطلبة؛ إذ يهدف معيار البرامج الأكاديمية إلى تحديد الإطار العام لاعتماد برامج التعلم الإلكتروني، وبما يضمن تحقيق القيمة الأكاديمية لها بما يتماثل مع نظيراتها من البرامج الأكاديمية التقليدية والتي تؤدي إلى تخريج طلبة ذوي كفاءة عاّلية في المجالات المعرفية المتوفرة.
وبين أن معيار الحوكمة يهدف إلى تحديد الهيكلية والآليات والقرارات المؤسسية التي تؤدي إلى تحقيق الإدارة الرشيدة والأداء المتميز للعملية التعليمية، واختيار الأساليب المناسبة والفعالة لإدارة برامج التعلم الإلكتروني بما يضمن جودة نتائجها واستمرارية أدائها من خلال تقييم نتاجات العملية التعليمية والتعلمية الإلكترونية بمختلف مكوناتها.
وأوضح أن معيار البنية التكنولوجية جاء لتحديد مواصفات البيئة التكنولوجية الحاضنة لأنظمة وبيانات التعلم الإلكتروني ومجموعة الخدمات الإلكترونية الأساسية، ووسائل الدعم التقني والفني الواجب توفرها في المؤسسة لديمومة عمل الأنظمة فيها بما يضمن التفاعل المستمر بين مختلف أطراف العملية التعليمية والتعلمية الإلكترونية وحماية البيانات الخاصة بها.
وأضاف الدكتور الزعبي ان معيار التعليم والتعلم يركز على ضمان جودة العملية التعليمية والتعلمية الإلكترونية من خلال المؤشرات الخاصة بمدرس المساق ومكونات برامج التعلم الإلكتروني والتي تشمل تصميم محتوى المساقات ومخرجات التعلم الإلكترونية والتقييم والتفاعل بين مختلف أطرافها.
وأشار إلى أن المعايير ركزت على الخدمات الإلكترونية المقدمة للطلبة والتي تضمن بيئة تعليمية موثوقة ومحفزة وسياسة قبول عادلة وتحقيق رسالة البرنامج وأهدافه الأكاديمية والتطوير المعرفي والتربوي لطلبته، كما يهدف هذا المعيار أيضا إلى تحديد المؤشرات التي تضمن وصول الطلبة للمعلومات بأسرع وأدق الطرق وتوفير مصادر التعلم لهم.
فيما يهدف معيار ضبط الجودة إلى التحقق من جودة الآليات المستخدمة لإدارة العملية التعليمية والتعلمية وتوثيقها وضمان تحقيق أهداف ومخرجات التعلم المرجوة من البرنامج الأكاديمي من خلال نماذج وآليات معتمدة وإجراءات رقابية على مخرجات التعلم، ومدى تحققها خلال العملية التعلمية وقياس أداء الطلبة ومدى رضا جميع الأطراف عن العملية التعليمية والتعلمية الإلكترونية والأخذ بآرائهم لتطويرها.
-
أخبار متعلقة
-
مراكز شبابية تنظم أنشطة وبرامج متنوعة في المحافظات
-
ورشة في المفرق حول الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني
-
أنشطة وفعاليات متنوعة في عدد من الجامعات
-
رئيس الوزراء: بدء إعداد البرنامج التنفيذي لرؤية التحديث الاقتصادي خلال أيام
-
جلسة حول ردم الفجوة بين مخرجات التعليم وسوق العمل المصرفي
-
الأمن العام يحذّر من موجة الحر: التزموا الإرشادات وابقوا آمنين
-
إجلاء 83 مواطنًا من السويداء السورية إلى أرض الوطن
-
مسابقات ثقافية ضمن فعاليات المراكز الصيفية في أوقاف الرصيفة