الوكيل الإخباري - أحمد بني هاني
اقترح استشاري الطب النفسي الدكتور عبدالله أبو العدس إدراج مقرر خاص يعنى بالصحة النفسية ضمن المنهاج الدراسي في المدارس والجامعات.اضافة اعلان
وقال أبو العدس في حديث لـ"الوكيل الإخباري"، إنه يجب النظر إلى أهمية الصحة النفسية وقدرتها على خلق أفراد أسوياء نفسيا قادرين على التعامل مع الحياة والمجتمع المحيط بهم بإيجابية.
وأضاف أن قضايا الصحية النفسية تحتل مكانة كبيرة على مستوى العالم، وتلقى اهتماما كبيرا لما لها من فاعلية كبيرة في تطوير النفس وإدارة الوقت والمقدرات وكيفية التعامل مع الأزمات المختلفة.
وأشار أبو العدس إلى أن وجود مادة تعنى بالصحة النفسية تحسّن من قدرة تعامل الطلاب مع الضغوط الدراسية والمجتمعية مما ينعكس بشكل إيجابي على الأداء والتحصيل المدرسي والجامعي.
وبيّن أن هناك صراعات برزت إلى السطح بعد جائحة كورونا بعد انطواء الأشخاص على أنفسهم وانعزالهم عن الآخرين بسبب حظر التجول ومنع الاختلاط خلال العامين الماضيين وهو ما يجعل هناك مشكلة في تقبل بعض الأشخاص للآخرين.
ولفت أبو العدس إلى أن ارتفاع نسب الجرائم والعنف والطلاق وتعاطي المؤثرات العقلية يدعونا للتفكير بشكل جاد في طرح مواد من شأنها إعادة تهيئة الطلاب منذ الصغر بطريقة إيجابية بحيث يكونوا قادرين على التعامل مع الذات بالطريقة السليمة والصحيّة.
وطالب الجهات المعنية بتدريب المعلمين والأساتذة في الجامعات على المواد والدروس التي لها صلة بالصحة النفسية تحت إشراف الأطباء والخبراء في علم النفس لتدريس هذه المادة في حال تم إدراجها.
اقترح استشاري الطب النفسي الدكتور عبدالله أبو العدس إدراج مقرر خاص يعنى بالصحة النفسية ضمن المنهاج الدراسي في المدارس والجامعات.
وقال أبو العدس في حديث لـ"الوكيل الإخباري"، إنه يجب النظر إلى أهمية الصحة النفسية وقدرتها على خلق أفراد أسوياء نفسيا قادرين على التعامل مع الحياة والمجتمع المحيط بهم بإيجابية.
وأضاف أن قضايا الصحية النفسية تحتل مكانة كبيرة على مستوى العالم، وتلقى اهتماما كبيرا لما لها من فاعلية كبيرة في تطوير النفس وإدارة الوقت والمقدرات وكيفية التعامل مع الأزمات المختلفة.
وأشار أبو العدس إلى أن وجود مادة تعنى بالصحة النفسية تحسّن من قدرة تعامل الطلاب مع الضغوط الدراسية والمجتمعية مما ينعكس بشكل إيجابي على الأداء والتحصيل المدرسي والجامعي.
وبيّن أن هناك صراعات برزت إلى السطح بعد جائحة كورونا بعد انطواء الأشخاص على أنفسهم وانعزالهم عن الآخرين بسبب حظر التجول ومنع الاختلاط خلال العامين الماضيين وهو ما يجعل هناك مشكلة في تقبل بعض الأشخاص للآخرين.
ولفت أبو العدس إلى أن ارتفاع نسب الجرائم والعنف والطلاق وتعاطي المؤثرات العقلية يدعونا للتفكير بشكل جاد في طرح مواد من شأنها إعادة تهيئة الطلاب منذ الصغر بطريقة إيجابية بحيث يكونوا قادرين على التعامل مع الذات بالطريقة السليمة والصحيّة.
وطالب الجهات المعنية بتدريب المعلمين والأساتذة في الجامعات على المواد والدروس التي لها صلة بالصحة النفسية تحت إشراف الأطباء والخبراء في علم النفس لتدريس هذه المادة في حال تم إدراجها.
-
أخبار متعلقة
-
وزير البيئة يلتقي المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في الأردن
-
بيان هام صادر عن وزارة الخارجية وشؤون المغتربين
-
بيان صادر عن مديرية الأمن العام
-
اختتام فعاليات أسبوع الريادة العالمي في جامعة مؤتة
-
وزير الإدارة المحلية: 75% من موازنة البلديات رواتب للموظفين
-
عروض وتخفيضات بالاستهلاكية العسكرية
-
عدد المركبات المنتهي ترخيصها لأكثر من عام في الأردن
-
توجيهات من وزير التربية بشأن المدارس