الوكيل الإخباري - قال الأمين العام للمجلس الأعلى للسكان، عيسى مصاروة، إن حالات العنف في الأردن ما زالت بازدياد، وتعد هذه القضية مشكلة مجتمعية وصحية لما تلحقه من الأذى والضرر، مشيرا إلى وجود اعترافات تؤكد وجود العنف وانتشاره.
جاء ذلك أثناء جلسة حوارية بعنوان: "العنف الأسري في الأردن ما بين المنظومة الاجتماعية وآليات الحماية"، نظمها الصندوق الأردني الهاشمي للتنمية البشرية (جهد)، اليوم الاثنين، في معهد الملكة زين الشرف التنموي.
ولفت مصاروة إلى أهم مؤشرات هذه الزيادة المتمثلة بزيادة عدد السكان وعدد الأسر، دون توفر الشروط الكاملة في الزوجين بما يمكنهما من رعاية الأسرة والقيام بمسؤولياتها، والصعوبات المعيشية وعدم القدرة على تلبية احتياجاتها، مضيفا أن حالات الإبلاغ عن العنف زادت، وثقافة الصمت بدأت تضعف.
وأوضح أن أهم مظاهر العنف ضد المرأة هي المبالغة في حماية الفتاة وما ينتج عنه من تقييد الحرية، وزواج القاصرات، أو تزويجها من كبير السن للتخلص من متطلباتها المالية بسبب الفقر، بالإضافة لعدم إنجاب الزوجة.
-
أخبار متعلقة
-
الجيش يطبق قواعد الاشتباك ويحبط محاولة تهريب مواد مخدرة
-
حجازين يترأس اجتماع اللجنة التوجيهية لمشروع المجتمعات المحلية والسياحة المستدامة في البترا ووادي رم
-
رئيس الوزراء يهنئ بمناسبة ذكرى المولد النبوي
-
مدير صحة البلقاء يتفقد المراكز الصحية بلواء ماحص والفحيص
-
اتحاد العمال يهنئ جلالة الملك وولي العهد بمناسبة المولد النبوي
-
الأمن العام يهنئ بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف
-
مدرسة حقلية في الرمثا عن الإدارة المتكاملة لأشجار الزيتون
-
وفد من شيوخ ووجهاء القطاع يزور المستشفى الميداني الأردني غزة/83