الوكيل الاخباري - قال المجلس الأعلى للسكان، إن عدد الشباب الأردني بلغ هذا العام حوالي 6ر2 مليون، وفقاً للتقديرات السكانية كما عرفتها الاستراتيجية الوطنية للشباب للفئة العمرية من 12-30 سنة، مشيرا في بيان له اليوم الثلاثاء الى أن الاهتمام بالشباب يحتل منزلة رفيعة في جدول الأعمال السياسي.اضافة اعلان
وتوّقع المجلس، في بيانه اليوم الثلاثاء بمناسبة اليوم العالمي للشباب الذي يصادف غدا أن يصل عدد الشباب إلى حوالي 9ر2 مليون نسمة عام 2030، وحوالي 3 ملايين عام 2040، متوقعا أن ينخفض العدد إلى اقل من 3 ملايين عام 2050 وبنسبة تصل إلى 28 بالمئة من إجمالي الأردنيين، حيث سيتجه التركيب العمري للسكان في ذلك الوقت إلى الزيادة في نسبة كبار السن.
وأكدت الأمينة العامة للمجلس الدكتورة عبلة عماوي في البيان، أن الشباب في الأردن يواجهون العديد من التحديات؛ ومن أبرزها ارتفاع معدلات البطالة بين الشباب والشابات، وضعف مشاركة الشباب المدنية.
وأشار المجلس إلى أن الاهتمام بالشباب يحتل منزلة رفيعة على جدول الأعمال السياسي في الأردن، حيث أكدت عليه ورقة النقاش السادسة التي أعدها الملك عبدالله الثاني، إلى جانب دور الأردن القيادي في اعتماد قرار الأمم المتحدة رقم 2250 بشأن "الشباب والسلم والأمن"، الذي يهدف إلى تعزيز مشاركة الشباب في هذين المجالين .
يشار إلى أن الجمعية العامة للأمم المتحدة أقرت يوم 12 آب من كل عام يوماً دولياً للشباب، ليكون بمثابة احتفال سنوي بدورهم كشركاء أساسيين في التغيير، فضلاً عن كونه فرصة للتوعية بالتحديات التي تواجههم في كل أنحاء العالم.
وتوّقع المجلس، في بيانه اليوم الثلاثاء بمناسبة اليوم العالمي للشباب الذي يصادف غدا أن يصل عدد الشباب إلى حوالي 9ر2 مليون نسمة عام 2030، وحوالي 3 ملايين عام 2040، متوقعا أن ينخفض العدد إلى اقل من 3 ملايين عام 2050 وبنسبة تصل إلى 28 بالمئة من إجمالي الأردنيين، حيث سيتجه التركيب العمري للسكان في ذلك الوقت إلى الزيادة في نسبة كبار السن.
وأكدت الأمينة العامة للمجلس الدكتورة عبلة عماوي في البيان، أن الشباب في الأردن يواجهون العديد من التحديات؛ ومن أبرزها ارتفاع معدلات البطالة بين الشباب والشابات، وضعف مشاركة الشباب المدنية.
وأشار المجلس إلى أن الاهتمام بالشباب يحتل منزلة رفيعة على جدول الأعمال السياسي في الأردن، حيث أكدت عليه ورقة النقاش السادسة التي أعدها الملك عبدالله الثاني، إلى جانب دور الأردن القيادي في اعتماد قرار الأمم المتحدة رقم 2250 بشأن "الشباب والسلم والأمن"، الذي يهدف إلى تعزيز مشاركة الشباب في هذين المجالين .
يشار إلى أن الجمعية العامة للأمم المتحدة أقرت يوم 12 آب من كل عام يوماً دولياً للشباب، ليكون بمثابة احتفال سنوي بدورهم كشركاء أساسيين في التغيير، فضلاً عن كونه فرصة للتوعية بالتحديات التي تواجههم في كل أنحاء العالم.
-
أخبار متعلقة
-
الأونروا: مخازننا في الأردن ومصر ممتلئة وجاهزة لملء 6 آلاف شاحنة إلى غزة
-
بحث التعاون بمجالات صناعة الأدوية مع رواندا
-
البدء بإعداد البرنامج التنفيذي 2 لرؤية التحديث الاقتصادي اليوم
-
3368 طنا من الخضار والفواكه ترد للسوق المركزي اليوم
-
زراعة الكورة تنفذ دورة تدريبية حول استخلاص الزيوت وتصنيع الطحينية
-
الأردن.. 1.6 مليون طالب وطالبة يتوجهون للمدارس الحكومية الأحد
-
اختتام مهرجان صيف عجلون بحفل فني وترفيهي مميز
-
أمانة عمان تواصل إزالة الاعتداءات على الأرصفة والشوارع