الوكيل الاخباري - وافق مجلس التعليم العالي على طلب جامعة البلقاء التطبيقية بإنشاء كلية المهن الطبية المساندة في مركز الجامعة في مدينة السلط بعد دراسة مستفيضة لسوق العمل المحلي والإقليمي وحاجات المجتمع الأردني لهذه التخصصات الدقيقة في المهن الطبية المساندة.اضافة اعلان
رئيس مجلس أمناء الجامعة الدكتور أمية طوقان قال إن مجلس الأمناء رفع في وقت سابق الطلب لمجلس التعليم العالي لاستحداث هذه الكلية، للطلب المتزايد على هذه التخصصات الدقيقة وبعد دراسة واقعية لحاجة السوق المحلي والإقليمي، شاكرا مجلس التعليم العالي برئاسة الاستاذ الدكتور عزمي محافظة على الموافقة للجامعة بإنشاء الكلية لتمضي قدما في تنفيذ مخططاتها الاستراتيجية التوسعية لتحقيق المنفعة للمجتمع الأردني في تخريج الكوادر المؤهلة علميا وعمليا لسد النقص في هذه المهن محليا وإقليميا.
رئيس الجامعة الاستاذ الدكتور احمد فخري العجلوني أشاد بالدعم الذي يقدمه مجلس الامناء للجامعة برئاسة الدكتور أمية طوقان، لتنفيذ خططها في التوسع المدروس وفق احتياجات السوق وبناء على الدراسات الميدانية وبالتنسيق مع الهيئات والمؤسسات والوزارات ذات العلاقة.
كما شكر العجلوني مجلس التعليم العالي على دعمه لخطط الجامعة، مشيرا في الوقت ذاته أن الجامعة تسعى لإنشاء مجمع طبي متكامل يضم كلية الطب وكلية التمريض وكلية المهن الطبية المساندة، وخاصة أن كلية الطب الآن تباشر عملها في الموقع الجديد بجانب مستشفى السلط الحسين الجديد، وسيتم إنشاء كلية التمريض وكلية المهن الطبية المساندة في قطعة الأرض المجاورة للمستشفى بجانب كلية الطب، مما يوفر للطلبة التدريب اللازم، ويوفر للمستشفى الكوادر في كافة التخصصات المطلوبة.
وأشار العجلوني أنه سيتم طرح عدد من التخصصات في هذه الكلية أولها المختبرات الطبية لمستوى الماجستير و البكالوريوس والشهادة الجامعية المتوسطة ” الدبلوم”.
والدبلوم المتوسط في التخصصات التالية :
التصوير الإشعاعي ، العلاج الطبيعي، والصيدلة، التخدير الإنعاش.
فيما سيتم طرح باقي تخصصات المهن الطبية المساعدة المطلوبة بعد الانتهاء من كافة الدراسات وإعداد الخطط الدراسية للتخصصات المطلوبة، وطرح إعلانات التوظيف والإيفاد في هذه التخصصات، لتكون هذه الكلية إضافة نوعية للتعليم العالي في الأردن والمنطقة.
رئيس مجلس أمناء الجامعة الدكتور أمية طوقان قال إن مجلس الأمناء رفع في وقت سابق الطلب لمجلس التعليم العالي لاستحداث هذه الكلية، للطلب المتزايد على هذه التخصصات الدقيقة وبعد دراسة واقعية لحاجة السوق المحلي والإقليمي، شاكرا مجلس التعليم العالي برئاسة الاستاذ الدكتور عزمي محافظة على الموافقة للجامعة بإنشاء الكلية لتمضي قدما في تنفيذ مخططاتها الاستراتيجية التوسعية لتحقيق المنفعة للمجتمع الأردني في تخريج الكوادر المؤهلة علميا وعمليا لسد النقص في هذه المهن محليا وإقليميا.
رئيس الجامعة الاستاذ الدكتور احمد فخري العجلوني أشاد بالدعم الذي يقدمه مجلس الامناء للجامعة برئاسة الدكتور أمية طوقان، لتنفيذ خططها في التوسع المدروس وفق احتياجات السوق وبناء على الدراسات الميدانية وبالتنسيق مع الهيئات والمؤسسات والوزارات ذات العلاقة.
كما شكر العجلوني مجلس التعليم العالي على دعمه لخطط الجامعة، مشيرا في الوقت ذاته أن الجامعة تسعى لإنشاء مجمع طبي متكامل يضم كلية الطب وكلية التمريض وكلية المهن الطبية المساندة، وخاصة أن كلية الطب الآن تباشر عملها في الموقع الجديد بجانب مستشفى السلط الحسين الجديد، وسيتم إنشاء كلية التمريض وكلية المهن الطبية المساندة في قطعة الأرض المجاورة للمستشفى بجانب كلية الطب، مما يوفر للطلبة التدريب اللازم، ويوفر للمستشفى الكوادر في كافة التخصصات المطلوبة.
وأشار العجلوني أنه سيتم طرح عدد من التخصصات في هذه الكلية أولها المختبرات الطبية لمستوى الماجستير و البكالوريوس والشهادة الجامعية المتوسطة ” الدبلوم”.
والدبلوم المتوسط في التخصصات التالية :
التصوير الإشعاعي ، العلاج الطبيعي، والصيدلة، التخدير الإنعاش.
فيما سيتم طرح باقي تخصصات المهن الطبية المساعدة المطلوبة بعد الانتهاء من كافة الدراسات وإعداد الخطط الدراسية للتخصصات المطلوبة، وطرح إعلانات التوظيف والإيفاد في هذه التخصصات، لتكون هذه الكلية إضافة نوعية للتعليم العالي في الأردن والمنطقة.
-
أخبار متعلقة
-
وزيرة التنمية الاجتماعية تؤكد تعزيز النهج الإصلاحي في قضايا المخدرات للأحداث
-
وفد عُماني يطلع على تجربة الأردن في التحول الرقمي وريادة الأعمال
-
نجوم النشامى يرفعون راية الأردن في الاستوديوهات الخليجية
-
هيئة الطيران المدني تستعرض نتائج دراسة "الوقود المستدام"
-
وزير الشؤون السياسية والبرلمانية يحاضر في أكاديمية الشرطة الملكية
-
وزير النقل يبحث مع السفير البريطاني تعزيز التعاون في مجالات النقل
-
الأردن والهند يوقّعان مذكّرات تفاهم في المياه والطاقة المتجدّدة
-
مذكرة أردنية أميركية لتسريع دخول المسافرين وتسهيل حركة التجارة
