وقد تطرق الوزير إلى التطورات التي أدخلت على نظام العدالة الجزائية الأردني خلال السنوات الماضية مما يعد نقله نوعية في استبدال العقوبات السالبة للحرية بالعقوبات البديلة والتي من ضمنها الخدمة المجتمعية والتي من شأنها تخفيف الاكتظاظ داخل مراكز الإصلاح والتأهيل والحفاظ على حقوق الانسان وعدم انقطاع المحكوم عليه عن عمله وبقاءه في كنف أسرته ومجتمعه خصوصاً في الجرائم المصنفة كجنح والتي تجيز للمحاكم استبدالها بالخدمة المجتمعية التي قد تتراوح ما بين (40-100) ساعة.
وقد استمع الوزير من أعضاء اللجنة إلى وجهات نظرهم المتعلقة بطرق تعزيز تلك العقوبات وكيفية زيادة اللجوء إلى بدائل التوقيف مما يحافظ على حقوق الانسان ويعزز فرص إعادة تأهيل النزلاء ودمجهم في المجتمع والحفاظ على الأمن والسلم المجتمعي.
-
أخبار متعلقة
-
الزراعة تعلن عن انطلاق مدارس المزارعين الحقلية
-
46 محاميا جديدا يؤدون اليمين القانونية أمام وزير العدل
-
دائرة الضريبة تحصل على شهادة "الآيزو" في إدارة أمن المعلومات
-
افتتاح جدارية حكايا عمان في مدرسة كفر جايز بإربد
-
بلدية إربد الكبرى تؤكد دعمها للأنشطة المفيدة للمدينة
-
مدير الكهرباء الوطنية يتفقد العمل بمشروع محطة تحويل الريشة
-
معنيون يناقشون تعزيز قدرات المؤسسات الوطنية لمواجهة تدهور الأراضي شمالي الأردن
-
مذكرة تفاهم بين الوطني لشؤون الأسرة والإحصاءات العامة