ويهدف مشروع القانون إلى تحقيق العدالة بين المكلفين بالضريبة في تقدير قيمة الأراضي والأبنية؛ وذلك باعتماد قيمة الأرض وقيمة البناء لغايات التقدير الضريبي وفقا لطبيعة المنطقة والموقع ونوع التنظيم (سكني أو صناعي أو تجاري أو زراعي) إلى جانب القيمة التجارية وتحسم من الضريبة على القيمة العقارية كل من معدلات الاستهلاك وعدم الانتفاع وحسب الاستغلال من المالك أو فروعه أو أصوله كما يتم اعتماد المردود والعوائد الفعلية لغايات احتساب الضريبة.
أما بالنسبة للأراضي، فتحتسب الضريبة على نسبة الانتفاع من الأرض لا على قيمة الأراضي كاملة.
ويعمل مشروع القانون على توسيع الحوافز الممنوحة للمكلفين من خلال رفع نسب الإعفاءات من الضريبة للذين يلتزمون بدفعها في الشهور الثلاث الأولى من بداية العام، بما يتوافق مع توجهات العمل البلدي من تحسين وتطوير ومن ذلك ربطها بتوفير مواقف السيارات والأبنية الخضراء والمحافظة على الأبنية التراثية وتحفيز استغلال الأراضي الفارغة ذات التنظيم التجاري والصناعي في المدن الصناعية ومشاريع الطاقة المتجددة.
-
أخبار متعلقة
-
بنك الملابس الخيري ينهي فعاليات الصالات المتنقلة في الكرك والعقبة
-
بيان مشترك لوزراء خارجية الأردن و7 دول يرحب باستجابة حماس لخطة ترامب
-
بدء صرف المستحقات المالية لمعلمي التعليم الإضافي ورياض الأطفال
-
المياه توقع اتفاقية تحسين جهود خفض الفاقد في المفرق بقيمة 4,5 مليون يورو
-
أكثر من 139 ألف معلم ومعلمة يعملون في مدارس الأردن
-
فتح حركة المسافرين عبر جسر الملك حسين من 8 صباحا حتى 2:30 ظهرا
-
حادث سير على طريق جرش عمان يتسبب بأزمة خانقة
-
تنويه صادر عن إدارة ترخيص السواقين والمركبات ليومي الاحد والاثنين