ويهدف مشروع القانون إلى تحقيق العدالة بين المكلفين بالضريبة في تقدير قيمة الأراضي والأبنية؛ وذلك باعتماد قيمة الأرض وقيمة البناء لغايات التقدير الضريبي وفقا لطبيعة المنطقة والموقع ونوع التنظيم (سكني أو صناعي أو تجاري أو زراعي) إلى جانب القيمة التجارية وتحسم من الضريبة على القيمة العقارية كل من معدلات الاستهلاك وعدم الانتفاع وحسب الاستغلال من المالك أو فروعه أو أصوله كما يتم اعتماد المردود والعوائد الفعلية لغايات احتساب الضريبة.
أما بالنسبة للأراضي، فتحتسب الضريبة على نسبة الانتفاع من الأرض لا على قيمة الأراضي كاملة.
ويعمل مشروع القانون على توسيع الحوافز الممنوحة للمكلفين من خلال رفع نسب الإعفاءات من الضريبة للذين يلتزمون بدفعها في الشهور الثلاث الأولى من بداية العام، بما يتوافق مع توجهات العمل البلدي من تحسين وتطوير ومن ذلك ربطها بتوفير مواقف السيارات والأبنية الخضراء والمحافظة على الأبنية التراثية وتحفيز استغلال الأراضي الفارغة ذات التنظيم التجاري والصناعي في المدن الصناعية ومشاريع الطاقة المتجددة.
-
أخبار متعلقة
-
"الضمان" تدعو غير المتقاعدين لتحديث حساباتهم البنكية
-
النيابة العامة تستدعي أشخاصا يتسترون على أملاك جماعة الإخوان المحظورة
-
الحكم بالسجن مدى الحياة على إرهابي بالسويد في قضية استشهاد الطيار معاذ الكساسبة
-
طلبة توجيهي: أسئلة امتحان اللغة العربية سهلة
-
رسمياً .. اعلان موعد اعلان نتائج التوجيهي - رابط
-
التربية تنشر أسئلة امتحان التوجيهي لمبحث اللغة العربية
-
مستشفى الزرقاء ينجز عملية نوعية لمريض يعاني من تعقيدات صحية نادرة
-
السير : إغلاق جزئي في تلاع العلي لمدة 14 يوم