الوكيل الإخباري- قال وزير الصناعة والتجارة والتموين ووزير العمل، يوسف الشمالي، إن لدى الحكومة 3 أنواع من المبادرات موجهة لطلبة الجامعات.اضافة اعلان
وخلال جلسة حوارية عقدت اليوم الخميس في جامعة اليرموك، تحدث الشمالي عن قيام وزارة العمل من خلال صندوق التنمية والتشغيل بإعطاء قروض للطلبة تصل إلى 70 ألف دينار بفترات سماح مميزة وبنسب فائدة متدنية.
وأشار إلى مشروع تنفذه وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة للمشاريع الريادية لطلبة الجامعات أو الخريجين، حيث يقدم المشروع مساعدة مالية لهم.
وذكر أن المؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية تقدم منحا تصل إلى 25 ألف دينار لأي مشروع في القطاعين الصناعي والخدمي.
ولفت إلى قصص نجاح مميزة في موضوع العمل من المنزل الذي انتشر في الآونة الأخيرة حيث تبنت الحكومة تقديم مساعدة بسيطة تصل إلى 2500 دينار، مؤكدا أن عددا من الشباب والشابات أصحاب هذه المشاريع انطلقوا وتوسعت أعمالهم من إطار العمل في المنزل إلى إنشاء مشاريع خاصة بهم، ولاقت مشاريعهم نجاحا على المستويين المحلي والإقليمي.
وأكد أن الأردن لديه ثالوث تحديات؛ حيث يجابه تحدي الطاقة الذي يعد مشكلة كبيرة مقارنة مع دول الجوار، وتحدي العمالة حيث تنقصنا العمالة المدربة ولذلك تعتبر أعداد البطالة عالية، وتحدي التمويل حيث تعتبر كلف التمويل عالية.
وبين أن الحكومة وخلال الأربعة أعوام الماضية وقبل الدخول بجائحة كورونا اتخذت إجراءات لتخفيف كلف الإنتاج العالية على القطاع الصناعي الذي عانى من صعوبة المنافسة داخل السوق المحلية بسبب المنتجات التي ترد من الدول المجاورة وسعر الطاقة فيها قليل.
وخلال جلسة حوارية عقدت اليوم الخميس في جامعة اليرموك، تحدث الشمالي عن قيام وزارة العمل من خلال صندوق التنمية والتشغيل بإعطاء قروض للطلبة تصل إلى 70 ألف دينار بفترات سماح مميزة وبنسب فائدة متدنية.
وأشار إلى مشروع تنفذه وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة للمشاريع الريادية لطلبة الجامعات أو الخريجين، حيث يقدم المشروع مساعدة مالية لهم.
وذكر أن المؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية تقدم منحا تصل إلى 25 ألف دينار لأي مشروع في القطاعين الصناعي والخدمي.
ولفت إلى قصص نجاح مميزة في موضوع العمل من المنزل الذي انتشر في الآونة الأخيرة حيث تبنت الحكومة تقديم مساعدة بسيطة تصل إلى 2500 دينار، مؤكدا أن عددا من الشباب والشابات أصحاب هذه المشاريع انطلقوا وتوسعت أعمالهم من إطار العمل في المنزل إلى إنشاء مشاريع خاصة بهم، ولاقت مشاريعهم نجاحا على المستويين المحلي والإقليمي.
وأكد أن الأردن لديه ثالوث تحديات؛ حيث يجابه تحدي الطاقة الذي يعد مشكلة كبيرة مقارنة مع دول الجوار، وتحدي العمالة حيث تنقصنا العمالة المدربة ولذلك تعتبر أعداد البطالة عالية، وتحدي التمويل حيث تعتبر كلف التمويل عالية.
وبين أن الحكومة وخلال الأربعة أعوام الماضية وقبل الدخول بجائحة كورونا اتخذت إجراءات لتخفيف كلف الإنتاج العالية على القطاع الصناعي الذي عانى من صعوبة المنافسة داخل السوق المحلية بسبب المنتجات التي ترد من الدول المجاورة وسعر الطاقة فيها قليل.
-
أخبار متعلقة
-
القوات المسلحة تحبط محاولة تهريب كمية من المواد المخدرة بواسطة طائرة مسيرة
-
الصفدي ونظيره الإماراتي يؤكدان ضرورة فتح المعابر لدخول المساعدات إلى غزة
-
مركز اكساب للتنمية المستدامة بإربد ينظم ورشة توعوية حول أهمية الزراعة
-
"صيف الأردن" في المدرج الروماني: حين يلتقي التراث بالموسيقى
-
السعايدة: مصفاة البترول تشكل نموذجًا وطنيًا وركيزة أساسية بمنظومة الطاقة
-
اعلان صادر عن إدارة ترخيص السواقين والمركبات
-
أوقاف الرصيفة تواصل فعاليات المراكز الصيفية لتحفيظ القرآن
-
رئيس بلدية إربد يبحث مع تجار تطوير الشوارع التجارية وسط المدينة