الوكيل الإخباري - تفقد وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات اليوم الخميس، سير العمل ومراحل الإنجاز في المعرض الدائم لمنتجات البادية والريف في منطقة الدوار السابع/ الصويفية.اضافة اعلان
وقال الحنيفات إن المعرض سيشكل وسيلة تسويق مباشرة للقطاعات الريفية في المحافظات والأطراف، وسيعمل على تسويق منتجات الجمعيات والأسر الريفية المنتجة من خلال توفير بيئة البيع المباشر والتسوق.
وأشار إلى أنه سيجري تطبيق نموذج تجاري من خلال برنامج الأمم المتحدة الإنمائي لإدارة هذا المعرض، والتي تشمل خدمة النقل من مواقع الإنتاج للمعرض وتوفير التبريد والتخزين المناسب مع هامش ربحي بسيط ما سيؤدي إلى تقليل كلف الإنتاج على الجمعيات والأسر المنتجة، ويسهم في زيادة الربحية والمنافسة وتسويق المنتج خاصة في ظل وجود المعرض ضمن منطقة مكتظة بالسكان.
ولفت إلى أنه تم اتخاذ الإجراءات والموافقات الصحية الرسمية لضمان سلامة المنتج الذي سيجري تقديمه للمستهلك مع توفر مطعم أردني لتقديم الوجبات الوطنية من خلال الجمعيات والأسر إضافة إلى أماكن للتنزه والاستراحة في إطار معماري مميز ومناسب للأسر.
وبين الحنيفات أن هذا المعرض يأتي ضمن محور التنمية الريفية وتمكين المرأة ويدعم جهود الصناعات الغذائية لا سيما أن الوزارة منحت الخطة الإقراضية للإقراض الزراعي حوالي 20 مليون دينار بدون فوائد لدعم الجمعيات والأسر الريفية وبرامج الصناعات الغذائية.
وأوضح أنه بالتعاون مع المؤسسة التعاونية سيجري تنسيق مشاركة الجمعيات ووضع خطط تتناسب مع توجهات الوزارة في دعم بعض الجمعيات التي تعمل ضمن المحاصيل الموسمية الزراعية.
واستمع الحنيفات إلى شرح مفصل من الشركة المنفذة واطلع على الإجراءات ومراحل التنفيذ.
يشار إلى أن المعرض تم إنجازه على قطعة أرض تعود ملكيتها للوزارة تصل قيمتها إلى 9 ملايين دينار، وممول من برنامج التعويضات البيئية، وجرى تنفيذه من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بكلفة تصل إلى 3 ملايين دينار.
وقال الحنيفات إن المعرض سيشكل وسيلة تسويق مباشرة للقطاعات الريفية في المحافظات والأطراف، وسيعمل على تسويق منتجات الجمعيات والأسر الريفية المنتجة من خلال توفير بيئة البيع المباشر والتسوق.
وأشار إلى أنه سيجري تطبيق نموذج تجاري من خلال برنامج الأمم المتحدة الإنمائي لإدارة هذا المعرض، والتي تشمل خدمة النقل من مواقع الإنتاج للمعرض وتوفير التبريد والتخزين المناسب مع هامش ربحي بسيط ما سيؤدي إلى تقليل كلف الإنتاج على الجمعيات والأسر المنتجة، ويسهم في زيادة الربحية والمنافسة وتسويق المنتج خاصة في ظل وجود المعرض ضمن منطقة مكتظة بالسكان.
ولفت إلى أنه تم اتخاذ الإجراءات والموافقات الصحية الرسمية لضمان سلامة المنتج الذي سيجري تقديمه للمستهلك مع توفر مطعم أردني لتقديم الوجبات الوطنية من خلال الجمعيات والأسر إضافة إلى أماكن للتنزه والاستراحة في إطار معماري مميز ومناسب للأسر.
وبين الحنيفات أن هذا المعرض يأتي ضمن محور التنمية الريفية وتمكين المرأة ويدعم جهود الصناعات الغذائية لا سيما أن الوزارة منحت الخطة الإقراضية للإقراض الزراعي حوالي 20 مليون دينار بدون فوائد لدعم الجمعيات والأسر الريفية وبرامج الصناعات الغذائية.
وأوضح أنه بالتعاون مع المؤسسة التعاونية سيجري تنسيق مشاركة الجمعيات ووضع خطط تتناسب مع توجهات الوزارة في دعم بعض الجمعيات التي تعمل ضمن المحاصيل الموسمية الزراعية.
واستمع الحنيفات إلى شرح مفصل من الشركة المنفذة واطلع على الإجراءات ومراحل التنفيذ.
يشار إلى أن المعرض تم إنجازه على قطعة أرض تعود ملكيتها للوزارة تصل قيمتها إلى 9 ملايين دينار، وممول من برنامج التعويضات البيئية، وجرى تنفيذه من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بكلفة تصل إلى 3 ملايين دينار.
-
أخبار متعلقة
-
تصنيف شنغهاي العالمي يضع العلوم والتكنولوجيا في صدارة الجامعات الأردنية في التخصصات الطبية
-
المومني يوجه رسالة للمنتدى العالمي للتواصل الاجتماعي
-
مديرية تربية قصبة إربد تعقد اجتماعا لعدد من المدارس الدامجة
-
بدء تنفيذ مشروع تعزيز انتشار المنازل والمباني ذات الاستهلاك الصفري للطاقة
-
الأمن يحذر الأردنيين بشأن وسائل التدفئة
-
دورة عن كتابة السيرة الذاتية ومقابلات العمل بكلية عجلون
-
الملك ورئيس الوزراء الكندي يبحثان تطورات الأوضاع في غزة ولبنان
-
تربية المزار الشمالي تنظم الملتقى الثاني للتوجيه المهني والتقني "BTEC"