الوكيل الاخباري - كتب رئيس حزب الاتحاد الوطني والنائب السابق الكابتن محمد الخشمان في منشور له على فيسبوك :اضافة اعلان
الدفاع وحماية المقدسات الدينيه هو حق مشروع لكل من يؤمن بالوجود الالهي وبرسالاته السماويه تحت القياده الهاشميه تاريخيا ومن هذا المنطلق فكل المؤمنين عالميا سواء كانوا مسلمين او من اهل الكتاب يتوجب عليهم اليوم تقديم كل وسائل الدعم بكافة اشكاله للقياده الهاشميه والشعب الاردني والفلسطيني الواحد الداعي الى السلام والامن في مواجهة كافة قوى الارهاب المجتمعي والاطماع الصهيونيه في السيطره على القدس بشقيها ومن ثم التوسع الى ما احاط بها كالخليل وبيت لحم ومواقع اخرى من اراضي الانبياء والمرسلين ضمن خطتهم الفاشله في اعلان صهينة الكيان واطلاق عليها الصبغه اليهوديه . كيف نصمت ونسمح لقتلة الانبياء والمرسلين تاريخيا باذلال نسائنا واهلنا والمدافعين عن كرامة الامم العالميه الموحده للوجود الالهي والمؤمنه برسالاته ؟ هل سنبقى قابعين خلف الخوف الاقتصادي والاجتماعي و القرارات السياسيه العالميه التي يسيطرون عليها ؟
لنحكم ضمائرنا ونحمي انفسنا واجيالنا القادمة من مخاطر الاستسلام للمعتقدات الماليه ولذات الحياة والبعد عن الايمان بعقيدة اعمار الارض وفي تنفيذ الاوامر الالهيه في انتصار الخير على الشر .
علينا اليوم ان نتحد بالمواقف لنكون صفا واحدا يصعب اختراقه من دعاة الفتن والجهلة وقوى الارهاب الصهيوني بكافة اشكاله . هناك الكثير مما قيل وسيقال ولكن لنقول معا بسم الله الرحمن الرحيم ونبدا في توحيد صفوفنا تحت راية وقيادة الهاشمين قولا وفعلا لنكون جيشا منيعا بكافة مكوناته العسكريه والثقافيه والاعلاميه والمجتمعيه والاقتصاديه قادرا على استرداد الحقوق وبث الامن والطمانينه لارض الانبياء والمرسلين ولنا في وحدة الشعب الفلسطيني بكافة مكوناته ال 67 وال 48 مثالا يحتذى . حمانا وحماكم الله وحمى الله ارض الانبياء والمرسلين وشعبها الفلسطيني والاردني والمصري والعرب العرب واهل الكتاب في العالم اجمع. وللبيت رب يحميه وقدراته تفوق كل القدرات .
الدفاع وحماية المقدسات الدينيه هو حق مشروع لكل من يؤمن بالوجود الالهي وبرسالاته السماويه تحت القياده الهاشميه تاريخيا ومن هذا المنطلق فكل المؤمنين عالميا سواء كانوا مسلمين او من اهل الكتاب يتوجب عليهم اليوم تقديم كل وسائل الدعم بكافة اشكاله للقياده الهاشميه والشعب الاردني والفلسطيني الواحد الداعي الى السلام والامن في مواجهة كافة قوى الارهاب المجتمعي والاطماع الصهيونيه في السيطره على القدس بشقيها ومن ثم التوسع الى ما احاط بها كالخليل وبيت لحم ومواقع اخرى من اراضي الانبياء والمرسلين ضمن خطتهم الفاشله في اعلان صهينة الكيان واطلاق عليها الصبغه اليهوديه . كيف نصمت ونسمح لقتلة الانبياء والمرسلين تاريخيا باذلال نسائنا واهلنا والمدافعين عن كرامة الامم العالميه الموحده للوجود الالهي والمؤمنه برسالاته ؟ هل سنبقى قابعين خلف الخوف الاقتصادي والاجتماعي و القرارات السياسيه العالميه التي يسيطرون عليها ؟
لنحكم ضمائرنا ونحمي انفسنا واجيالنا القادمة من مخاطر الاستسلام للمعتقدات الماليه ولذات الحياة والبعد عن الايمان بعقيدة اعمار الارض وفي تنفيذ الاوامر الالهيه في انتصار الخير على الشر .
علينا اليوم ان نتحد بالمواقف لنكون صفا واحدا يصعب اختراقه من دعاة الفتن والجهلة وقوى الارهاب الصهيوني بكافة اشكاله . هناك الكثير مما قيل وسيقال ولكن لنقول معا بسم الله الرحمن الرحيم ونبدا في توحيد صفوفنا تحت راية وقيادة الهاشمين قولا وفعلا لنكون جيشا منيعا بكافة مكوناته العسكريه والثقافيه والاعلاميه والمجتمعيه والاقتصاديه قادرا على استرداد الحقوق وبث الامن والطمانينه لارض الانبياء والمرسلين ولنا في وحدة الشعب الفلسطيني بكافة مكوناته ال 67 وال 48 مثالا يحتذى . حمانا وحماكم الله وحمى الله ارض الانبياء والمرسلين وشعبها الفلسطيني والاردني والمصري والعرب العرب واهل الكتاب في العالم اجمع. وللبيت رب يحميه وقدراته تفوق كل القدرات .
-
أخبار متعلقة
-
رئيس الوزراء: نهج الحكومة يشمل ثلاثة مستويات أساسية
-
بحث آليات تنفيذ برامج تدريبية للعاطلين عن العمل في الطفيلة
-
ماذا قال الشيخ النابلسي عن الاردن من قلب دمشق ؟ - فيديو
-
ولي العهد يزور اللواء المتقاعد إبراهيم النعيمات
-
إدخال تقنية الكي بالأمواج الصوتية عالية الفولتية في الخدمات الطبية الملكية
-
ورشة عمل في القوة البحرية والزوارق الملكية حول تطوير ضباط الصف
-
رئيس هيئة الأركان المشتركة يستقبل وزير الدفاع السوري
-
الملك: المرحلة المقبلة تتطلب من الحكومة تكثيف العمل والإنجاز