وفي الوقت الذي اضطلع به الملك المؤسس بدور قومي رائد في حركة التحرر العربي التي بزغ فجرها مع بدايات القرن العشرين وبذل جهدا موصولا لدى ممثلي القيادات الفكرية والسياسية، وسعى لمستقبل أكثر إشراقا لأمة العرب، يواصل جلالة الملك عبدالله الثاني نهج الهاشميين والجد المؤسس من أجل ترسيخ القواسم المشتركة للأمة العربية التي تحقق لها المنعة والمستقبل الأفضل، كما يواصل جلالته تجذير النهج الديمقراطي الذي أرساه الجد منذ عام 1920.
ويسجل التاريخ وأحرار الأردن والأمة العربية بكل اعتزاز دور الملك المؤسس في حماية الأردن من المخططات التي كانت تستهدف عروبته وحريته والتي استهدفت أيضا الأرض والهوية العربية.
-
أخبار متعلقة
-
مدير إدارة الدوريات الخارجية يكرّم عدداً من مرتب غرفة العمليات
-
مدير مركز صحي عين الباشا يتدخل لإسعاف مصابين بحادث سير - صور
-
صرف مستحقات مالية لطلبة المنح والقروض الداخلية اعتباراً من هذا الموعد
-
الحكومة تخصص 396 مليون دينار لتنفيذ برامج رؤية التحديث الاقتصادي في 2026
-
وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة
-
وزيرة التنمية الاجتماعية: معاناة الأسرة الفلسطينية تستدعي تضامنًا دوليًا ودعمًا مستدامًا
-
الطيران المدني: الاضطرابات بالمطارات الأميركية قد تؤثر على حركة السفر في العالم
-
حادث سير بين 3 مركبات على شارع الأردن يتسبب بأزمة سير - فيديو
