وفي الوقت الذي اضطلع به الملك المؤسس بدور قومي رائد في حركة التحرر العربي التي بزغ فجرها مع بدايات القرن العشرين وبذل جهدا موصولا لدى ممثلي القيادات الفكرية والسياسية، وسعى لمستقبل أكثر إشراقا لأمة العرب، يواصل جلالة الملك عبدالله الثاني نهج الهاشميين والجد المؤسس من أجل ترسيخ القواسم المشتركة للأمة العربية التي تحقق لها المنعة والمستقبل الأفضل، كما يواصل جلالته تجذير النهج الديمقراطي الذي أرساه الجد منذ عام 1920.
ويسجل التاريخ وأحرار الأردن والأمة العربية بكل اعتزاز دور الملك المؤسس في حماية الأردن من المخططات التي كانت تستهدف عروبته وحريته والتي استهدفت أيضا الأرض والهوية العربية.
-
أخبار متعلقة
-
الأمن ينعى ركان العقرباوي
-
فصل الكهرباء من الـ9:30 صباحا والى 4 عصرا عن مناطق في المملكة -أسماء
-
البث المباشر لـ برنامج الوكيل
-
بلدية إربد تشكل 15 فرقة لمتابعة قضية الكلاب الضالة ورصد أماكن وجودها
-
إصابة بانفجار أسطوانة غاز بمنزل في عمان.. والامن يوضح
-
انفجار جرة غاز في أحد المنازل بالعاصمة عمان والدفاع المدني يهرع للمكان
-
"بيت الإبداع" في عجلون يجمع التراث بالتكنولوجيا الحديثة
-
مراكز شبابية تنظم برامج وأنشطة متنوعة