الوكيل الإخباري – قال
رئيس الوزراء عمر الرزاز، اليوم الأربعاء، إن الأردن شكل مثالا للصمود الاقتصادي
والسياسي في تعامله مع الأزمات المحيطة به. موضحا أن "ما حدث على المستوى
العالمي العقد الماضي لم يصب في مصلحة السلام والرفاهية".اضافة اعلان
ودعا، خلال جلسة خاصة حول "الآفاق الجيوسياسية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا"، في القمة السنوية للمنتدى الاقتصادي العالمي، إلى إشراك الشباب وأن يكون لهم دور اجتماعي واقتصادي.
وأضاف "علينا أن نتعامل مع آثار النزاع في المنطقة ومنها موجات اللاجئين وأن ندرك أن ذلك يقوض من سيادة الدول وحدودها، علينا أن نتوخى الحذر إزاء التدخلات الإقليمية في المنطقة".
وعن القضية الفلسطينية، قال الرزاز إن "العالم تجاهل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي وفكر بحروب ثانوية أتت على حساب القضية الفلسطينية"، موضحا أن "العالم ركز على هزيمة داعش وكأن نهاية الإرهاب تتمثل بنهاية هذا التنظيم والفوز في معركة واحدة لا يعني الفوز بالحرب على الإرهاب".
ويشارك الرزاز في جلسة خاصة حول "الآفاق الجيوسياسية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا"، خلال تواجده في القمة السنوية للمنتدى الاقتصادي العالمي، مندوباً عن جلالة الملك عبدالله الثاني.
ويدير الجلسة، رئيس المنتدى بورج براندي، ويشارك فيها وزراء ومسؤولون من عدة دول.
ويعقد الرزاز، الذي يرأس الوفد الحكومي الأردني إلى المنتدى، الذي يضم وزيري الاقتصاد الرقمي والريادة مثنى غرايبة والتخطيط والتعاون الدولي وسام الربضي والسفير الأردني في سويسرا خالد القاضي، لقاءات ثنائية مع عدد من كبار المسؤولين، وممثلي كبريات الشركات العالمية، ورؤساء الوفود المشاركة في المنتدى.
وبدأت القمة السنوية للمنتدى العالمي، أعمالها الثلاثاء في دافوس في سويسرا بمشاركة رؤساء دول وحكومات ووزراء ورؤساء مؤسسات وشركات عالمية كبرى ورجال أعمال.
ودعا، خلال جلسة خاصة حول "الآفاق الجيوسياسية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا"، في القمة السنوية للمنتدى الاقتصادي العالمي، إلى إشراك الشباب وأن يكون لهم دور اجتماعي واقتصادي.
وأضاف "علينا أن نتعامل مع آثار النزاع في المنطقة ومنها موجات اللاجئين وأن ندرك أن ذلك يقوض من سيادة الدول وحدودها، علينا أن نتوخى الحذر إزاء التدخلات الإقليمية في المنطقة".
وعن القضية الفلسطينية، قال الرزاز إن "العالم تجاهل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي وفكر بحروب ثانوية أتت على حساب القضية الفلسطينية"، موضحا أن "العالم ركز على هزيمة داعش وكأن نهاية الإرهاب تتمثل بنهاية هذا التنظيم والفوز في معركة واحدة لا يعني الفوز بالحرب على الإرهاب".
ويشارك الرزاز في جلسة خاصة حول "الآفاق الجيوسياسية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا"، خلال تواجده في القمة السنوية للمنتدى الاقتصادي العالمي، مندوباً عن جلالة الملك عبدالله الثاني.
ويدير الجلسة، رئيس المنتدى بورج براندي، ويشارك فيها وزراء ومسؤولون من عدة دول.
ويعقد الرزاز، الذي يرأس الوفد الحكومي الأردني إلى المنتدى، الذي يضم وزيري الاقتصاد الرقمي والريادة مثنى غرايبة والتخطيط والتعاون الدولي وسام الربضي والسفير الأردني في سويسرا خالد القاضي، لقاءات ثنائية مع عدد من كبار المسؤولين، وممثلي كبريات الشركات العالمية، ورؤساء الوفود المشاركة في المنتدى.
وبدأت القمة السنوية للمنتدى العالمي، أعمالها الثلاثاء في دافوس في سويسرا بمشاركة رؤساء دول وحكومات ووزراء ورؤساء مؤسسات وشركات عالمية كبرى ورجال أعمال.
-
أخبار متعلقة
-
الحكومة: عدم صرف أيّ مبالغ لأعضاء اللِّجان الحكوميَّة حال انعقادها خلال الدَّوام الرسمي
-
حجازي: عملية الإصلاح تتطلب تغيير الثقافة المؤسسية
-
الصفدي: ترامب يريد تحقيق السلام ونحن شركاء له في هذا الهدف
-
تأسيس مجلس أعمال أردني جورجي
-
اتحاد العمال يعقد اجتماعا لوضع منهاج التدريب والتثقيف النقابي
-
بلدية اربد تنذر 396 منشأة وتخالف 120 خلال كانون الأول الماضي
-
ضبط كميات كبيرة من التمور غير الصالحة للاستهلاك البشري
-
تعطل نظام رخص المهن في بلدية إربد