الوكيل الاخباري - أكد رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز، أن الحكومة ماضية بتنفيذ توجيهات جلالة الملك للاستمرار بتحقيق النجاحات التي حققها الأردن منذ بداية الجائحة .اضافة اعلان
ولفت في اجتماع مجلس السياسات الذي ترأسه جلالة الملك بحضور سمو الأمير فيصل بن الحسين مستشار جلالة الملك، رئيس مجلس السياسات الوطني، إلى أن مجموعات وفرق العمل عملت على مدى الأيام الماضية، لبلورة مقترحات بشأن التعامل مع أي مستجدات تفرضها الحالة الوبائية والتحضير لمختلف السيناريوهات المتوقعة .
وأشار رئيس الوزراء إلى أنه لن يكون هناك إغلاق أو حظر شامل على مستوى المملكة، ما لم تكن هناك دواع حقيقية لذلك، وسيتم إبلاغ المواطنين قبل فترة كافية عن أي مناطق سيتم إغلاقها أو عزلها .
وبين الرزاز، أن خطة ومصفوفة إجراءات التعامل مع الجائحة وفتح القطاعات بحسب مستويات الخطورة موجودة على مستوى المملكة، وسيتم تطبيقها على مستوى المحافظات لغايات فتح أو إغلاق القطاعات .
وأكد رئيس الوزراء، أنه تم تفعيل أمر الدفاع رقم 11 بطريقة جيدة، لافتاً إلى أن الأمن العام وفرق التفتيش تقوم بدورها لمراقبة ضمان تطبيقه، وستكون هناك رقابة أكبر على الحفلات والنشاطات الاجتماعية، التي تعد من أكبر مصادر نقل العدوى.
وأوضح أنه سيتم أيضا تكثيف الرقابة على المراكز الحدودية، التي شكلت بؤراً لانتقال العدوى إلى الساحة الداخلية.
ولفت رئيس الوزراء إلى أن خلية الأزمة مفعلة على المستوى المركزي، وسيكون هناك خلايا أزمة على مستوى المحافظة، لضمان تطبيق القرارات التي يتم اتخاذها.
ولفت في اجتماع مجلس السياسات الذي ترأسه جلالة الملك بحضور سمو الأمير فيصل بن الحسين مستشار جلالة الملك، رئيس مجلس السياسات الوطني، إلى أن مجموعات وفرق العمل عملت على مدى الأيام الماضية، لبلورة مقترحات بشأن التعامل مع أي مستجدات تفرضها الحالة الوبائية والتحضير لمختلف السيناريوهات المتوقعة .
وأشار رئيس الوزراء إلى أنه لن يكون هناك إغلاق أو حظر شامل على مستوى المملكة، ما لم تكن هناك دواع حقيقية لذلك، وسيتم إبلاغ المواطنين قبل فترة كافية عن أي مناطق سيتم إغلاقها أو عزلها .
وبين الرزاز، أن خطة ومصفوفة إجراءات التعامل مع الجائحة وفتح القطاعات بحسب مستويات الخطورة موجودة على مستوى المملكة، وسيتم تطبيقها على مستوى المحافظات لغايات فتح أو إغلاق القطاعات .
وأكد رئيس الوزراء، أنه تم تفعيل أمر الدفاع رقم 11 بطريقة جيدة، لافتاً إلى أن الأمن العام وفرق التفتيش تقوم بدورها لمراقبة ضمان تطبيقه، وستكون هناك رقابة أكبر على الحفلات والنشاطات الاجتماعية، التي تعد من أكبر مصادر نقل العدوى.
وأوضح أنه سيتم أيضا تكثيف الرقابة على المراكز الحدودية، التي شكلت بؤراً لانتقال العدوى إلى الساحة الداخلية.
ولفت رئيس الوزراء إلى أن خلية الأزمة مفعلة على المستوى المركزي، وسيكون هناك خلايا أزمة على مستوى المحافظة، لضمان تطبيق القرارات التي يتم اتخاذها.
-
أخبار متعلقة
-
الملك يصل إلى ألبانيا لعقد لقاءين مع الرئيس الألباني ورئيس الوزراء
-
الأمن العام يواصل حملته البيئية للحفاظ على المواقع الطبيعية
-
عجلون.. 1.54 مليون دينار لتمويل 132 مشروعا
-
تلفريك عجلون يسجل رقما قياسيا في أعداد الزوار
-
الملك يبدأ جولة خارجية تشمل ألبانيا ومونتينيغرو والولايات المتحدة
-
الأمن العام يحصد جائزة أفضل منصة عربية في قطاع الأمن
-
أمسية ثقافية في المزار الجنوبي
-
وزير العمل: نستهدف أن يصبح التقاعد المبكر استثناءً وليس أساسيًّا