الوكيل الإخباري - قال نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الأربعاء، " أنه لا يمكن إلا أن يقف الأردن جنبا إلى جنب مع سوريا بعد حدوث الزلزال".اضافة اعلان
وأضاف الصفدي في تصريحات من دمشق : "نحن في لحظة إنسانية يعاني فيها الشعب السوري الشقيق ورسالتنا الوقوف إلى جانبه".
وأكد أن الأيام المقبلة ستشهد مزيدا من المساعدات الأردنية إلى سوريا.
كما أكد أن الأردن حريص بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني على تقديم كل المساعدات إلى الشقيقة سوريا والوقوف معها في هذا المصاب الجلل.
من جهته أكد وزير الخارجية السوري فيصل مقداد أن بلاده تقدّر عاليا زيارة وزير الخارجية الصفدي إلى دمشق لأنها تأتي في الوقت المناسب بعد زلزال ضرب محافظات سورية.
وأعرب مقداد عن امتنانه للمساعدات الأردنية، قائلا: "نحن نتعاون منذ وقت طويل لكن نقدر عاليا هذه الزيارة لأنها تأتي في الوقت المناسب؛ حيث عانت سوريا خلال الأيام الماضية من كارثة الزلزال وكان شيئا طبيعيا أن يقف الأردن ملكا وحكومة وشعبا مع أشقائهم في سوريا".
وأضاف: "كانت الكلمات التي وجهها جلالة الملك عبدالله الثاني إلى الرئيس بشار الأسد معزيا بضحايا الكارثة هي بلسم لجراح السوريين وهذه الزيارة أتت لتترجم عواطف القيادة الأردنية وعواطف الشعب الأردني لسوريا، ونؤكد أن آلامنا واحدة ومشاعرنا واحدة وأفراحنا واحدة".
المقداد، قال "هناك أثر خاص في أنفس كل السوريين قيادة وشعبا، ونشعر بالامتنان على المساعدات السخية التي أرسلتها الدولة الأردنية والتي أرسلها الأردنيون إلى سوريا ونقول أننا لا نتمنى للشعب الأردني إلا كل السعادة والرفاه والراحة وأن لا يمروا بهذه الكوارث التي مررنا بها خلال الفترة الماضية".
وأضاف الصفدي في تصريحات من دمشق : "نحن في لحظة إنسانية يعاني فيها الشعب السوري الشقيق ورسالتنا الوقوف إلى جانبه".
وأكد أن الأيام المقبلة ستشهد مزيدا من المساعدات الأردنية إلى سوريا.
كما أكد أن الأردن حريص بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني على تقديم كل المساعدات إلى الشقيقة سوريا والوقوف معها في هذا المصاب الجلل.
من جهته أكد وزير الخارجية السوري فيصل مقداد أن بلاده تقدّر عاليا زيارة وزير الخارجية الصفدي إلى دمشق لأنها تأتي في الوقت المناسب بعد زلزال ضرب محافظات سورية.
وأعرب مقداد عن امتنانه للمساعدات الأردنية، قائلا: "نحن نتعاون منذ وقت طويل لكن نقدر عاليا هذه الزيارة لأنها تأتي في الوقت المناسب؛ حيث عانت سوريا خلال الأيام الماضية من كارثة الزلزال وكان شيئا طبيعيا أن يقف الأردن ملكا وحكومة وشعبا مع أشقائهم في سوريا".
وأضاف: "كانت الكلمات التي وجهها جلالة الملك عبدالله الثاني إلى الرئيس بشار الأسد معزيا بضحايا الكارثة هي بلسم لجراح السوريين وهذه الزيارة أتت لتترجم عواطف القيادة الأردنية وعواطف الشعب الأردني لسوريا، ونؤكد أن آلامنا واحدة ومشاعرنا واحدة وأفراحنا واحدة".
المقداد، قال "هناك أثر خاص في أنفس كل السوريين قيادة وشعبا، ونشعر بالامتنان على المساعدات السخية التي أرسلتها الدولة الأردنية والتي أرسلها الأردنيون إلى سوريا ونقول أننا لا نتمنى للشعب الأردني إلا كل السعادة والرفاه والراحة وأن لا يمروا بهذه الكوارث التي مررنا بها خلال الفترة الماضية".
-
أخبار متعلقة
-
وزير الصحة: تعليمات جديدة لطلب صور الرنين من قبل الأطباء
-
اعلان صادر عن إدارة ترخيص السواقين والمركبات
-
الشركة الأردنية الفلسطينية: تعاقدات لتصدير 4 آلاف طن خضروات إلى أوروبا
-
2700 شخص يستفيدون من مشروع تعزيز قدرة اللاجئين للاعتماد على الذات
-
الأمن يضبط مركبة ظهرت في فيديو يقودها صاحبها من المقعد المجاور
-
421 مليون دينار قيمة قروض بطاقات الائتمان حتى آب من العام 2025
-
بلدية إربد تواصل تنفيذ خطتها لتعبيد الطرق وتحسين واقع النظافة في المدينة
-
الغذاء والدواء تنفذ 5 آلاف جولة تفتيشية على المنشآت الغذائية خلال أيلول