الوكيل الاخباري - قال رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز إن على الدولة أن تكون صريحة وشفافة مع الشعب لإعادة كسب ثقته.اضافة اعلان
وأضاف في حديث له عبر التلفزيون الأردني، مساء الجمعة، "لا يمكن منع الشائعات لكن يمكن السيطرة عليها بالمكاشفة والتواصل بين المسؤول والمواطن وتحسين الخدمات والوضع المعيش"، مشيراً إلى أنه "لا يمكن فصل السياسة عن الاقتصاد"، داعيا السلطتين التشريعية والتنفيذية للعمل معا من أجل إعادة كسب الثقة بين المواطن والدولة.
وعن التحديات التي تواجه الدولة، تحدث رئيس مجلس الأعيان، "إن الدولة الأردنية منذ قيام الإمارة 1921 واجهت تحديات عصيبة على المستويين السياسي والاقتصادي، وأول تلك التحديات التي واجهتها الدولة هو بناء المؤسسات وعلى رأسها المؤسسات التشريعية والقوات المسلحة الأردنية.
وأضاف الفايز أن التحديات تلك تبعتها نكبة 1948 ونكسة 1967 والحرب الباردة وآخرها الربيع العربي حيث استطاعت الدولة الاردنية اجتيازها مؤكدة على ثبات وجودها وقوتها.
وبين الفايز أن التحديات الاقتصادية التي تواجه الدولة موجودة قبل الجائحة لكن كورونا فاقمت من التحديات الاقتصادية، حيث أن الفقر والبطالة موجودتان منذ سنين، وجلالة الملك حين تحدث في خطاب العرش وربط الصحة والاقتصاد أشار إلى ضرورة أن نكون حريصين على التوازن بين فتح الاقتصاد والحفاظ على الصحة العامة.
ونوّه بأن "أمورا لا تتأثر بالجائحة كالدواء والغذاء، والملك ركز على تنمية صناعة الدواء، والجزء الآخر الأمن الغذائي، وفي الأردن هناك مجال لتطوير العملية الزراعية" مؤكدا أن لدينا مناطق قابلة للتطوير الزراعي، مثل وادي عربة وبعض مناطق البادية ومنطقة الديسه في الجنوب، داعيا إلى تغطية الحاجة المحلية ومن ثم التصدير.
وختم الفايز حديثه حول أدوار مجلس النواب قائلاً؛ "جلالة الملك يريد أعضاء بمجلس الامة على مستوى الوطن وقدوة في احترام القانون، والنظر للمصلحة الوطنية العليا والابتعاد عن المصالح الشخصية، والشعبوية والتركيز على النقد البناء وليس الثرثرة".
وأضاف في حديث له عبر التلفزيون الأردني، مساء الجمعة، "لا يمكن منع الشائعات لكن يمكن السيطرة عليها بالمكاشفة والتواصل بين المسؤول والمواطن وتحسين الخدمات والوضع المعيش"، مشيراً إلى أنه "لا يمكن فصل السياسة عن الاقتصاد"، داعيا السلطتين التشريعية والتنفيذية للعمل معا من أجل إعادة كسب الثقة بين المواطن والدولة.
وعن التحديات التي تواجه الدولة، تحدث رئيس مجلس الأعيان، "إن الدولة الأردنية منذ قيام الإمارة 1921 واجهت تحديات عصيبة على المستويين السياسي والاقتصادي، وأول تلك التحديات التي واجهتها الدولة هو بناء المؤسسات وعلى رأسها المؤسسات التشريعية والقوات المسلحة الأردنية.
وأضاف الفايز أن التحديات تلك تبعتها نكبة 1948 ونكسة 1967 والحرب الباردة وآخرها الربيع العربي حيث استطاعت الدولة الاردنية اجتيازها مؤكدة على ثبات وجودها وقوتها.
وبين الفايز أن التحديات الاقتصادية التي تواجه الدولة موجودة قبل الجائحة لكن كورونا فاقمت من التحديات الاقتصادية، حيث أن الفقر والبطالة موجودتان منذ سنين، وجلالة الملك حين تحدث في خطاب العرش وربط الصحة والاقتصاد أشار إلى ضرورة أن نكون حريصين على التوازن بين فتح الاقتصاد والحفاظ على الصحة العامة.
ونوّه بأن "أمورا لا تتأثر بالجائحة كالدواء والغذاء، والملك ركز على تنمية صناعة الدواء، والجزء الآخر الأمن الغذائي، وفي الأردن هناك مجال لتطوير العملية الزراعية" مؤكدا أن لدينا مناطق قابلة للتطوير الزراعي، مثل وادي عربة وبعض مناطق البادية ومنطقة الديسه في الجنوب، داعيا إلى تغطية الحاجة المحلية ومن ثم التصدير.
وختم الفايز حديثه حول أدوار مجلس النواب قائلاً؛ "جلالة الملك يريد أعضاء بمجلس الامة على مستوى الوطن وقدوة في احترام القانون، والنظر للمصلحة الوطنية العليا والابتعاد عن المصالح الشخصية، والشعبوية والتركيز على النقد البناء وليس الثرثرة".
-
أخبار متعلقة
-
هام من السفارة الأمريكية في عمان للمتقدمين على تأشيرة غير المهاجرين
-
أكثر من 6200 لاجئ غادروا الأردن منذ مطلع العام لإعادة توطينهم في بلد ثالث
-
"الخيرية الهاشمية": إرسال أكثر من 57 ألف طن من المساعدات إلى غزة منذ بدء العدوان
-
وزير البيئة يلتقي المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في الأردن
-
بيان هام صادر عن وزارة الخارجية وشؤون المغتربين
-
بيان صادر عن مديرية الأمن العام
-
اختتام فعاليات أسبوع الريادة العالمي في جامعة مؤتة
-
وزير الإدارة المحلية: 75% من موازنة البلديات رواتب للموظفين