هذه السياسة تقوم على مبدأ “لا ضرر ولا ضرار”، فتتحول في كثير من الأحيان من مجرد استجابة للأزمات إلى أداة لإعادة تشكيل الواقع الملتهب نحو حالة من الاستقرار.
السياسة الخارجية الأردنية ليست مجرد وسيلة للتعامل مع الأزمات، بل هي رؤية متكاملة توازن بين المصالح الوطنية والتحديات الإقليمية والدولية، لتثبت أن الحكمة والتوازن هما حجر الزاوية لتحقيق الأمن والاستقرار في منطقة مليئة بالتحديات.
-
أخبار متعلقة
-
الدكتور حازم الناصر يكتب .. الهند والسند والباكستان
-
إطلاق فعالية "بترا ليلاً" بحلة جديدة تمزج بين أصالة التاريخ وأحدث التقنيات
-
توضيح هام جداً من وزارة التربية حول أرقام الجلوس لطلاب "التوجيهي"
-
تحديث مروري جديد في عمّان .. تحويلات قادمة يوم الجمعة
-
مهم من ضريبة الدخل لمخالفي نظام الفوترة الوطني
-
بيان صادر عن القوات المسلحة الأردنية الباسلة
-
ولي العهد يلتقي رئيس الوزراء الياباني في طوكيو
-
تفاصيل جديدة عن مشروع النقل بين المحافظات