هذه السياسة تقوم على مبدأ “لا ضرر ولا ضرار”، فتتحول في كثير من الأحيان من مجرد استجابة للأزمات إلى أداة لإعادة تشكيل الواقع الملتهب نحو حالة من الاستقرار.
السياسة الخارجية الأردنية ليست مجرد وسيلة للتعامل مع الأزمات، بل هي رؤية متكاملة توازن بين المصالح الوطنية والتحديات الإقليمية والدولية، لتثبت أن الحكمة والتوازن هما حجر الزاوية لتحقيق الأمن والاستقرار في منطقة مليئة بالتحديات.
-
أخبار متعلقة
-
حركة تنزه نشطة خلال عطلة العيد في الرصيفة
-
الأردن يرحب بتصويت البرلمان الأوروبي على حزمة المساعدات المالية الكلية للمملكة
-
الأمن العام: 30 ألف اتصال على هاتف الطوارئ 911 منذ بداية عطلة العيد
-
حادث سير على اشارة السادس
-
حركة سياحية نشطة في البترا خلال العيد
-
85 بالمئة نسبة الأشغال في محمية غابات عجلون
-
بلدية السلط الكبرى ترفع 1,688 طنّاً من النفايات و192 متراً مكعباً من الأنقاض خلال أول أيام عيد الفطر
-
الملك ورئيس وزراء ألبانيا يبحثان هاتفيا مستجدات المنطقة