الوكيل الاخباري - دعا المركز الوطني لحقوق الإنسان، إلى تشكيل لجنة للتحقيق في الصور المُتداولة للمرضى في مستشفى البشير، والشكاوى المُستمرة من عدم تلقي المرضى الرعاية الطبية.اضافة اعلان
وقال المركز في بيان، إنه رصد الإجراءات الحكومية الصحية لمواجهة تزايد حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد والتعامل معها، متابعا الصور المتداولة لمعاناة مرضى للحصول على الرعاية الطبية اللازمة.
ودعا المركز في بيان، إلى الإسراع في اتّخاذ عدة إجراءات، كتشكيل لجنة للتحقيق في الصور المُتداولة للمرضى في المستشفى، والشّكاوى المُستمرة من عدم تلقيهم الرعاية الطبية، ووضع التوصيات اللّازمة والقابلة للتنفيذ لمُعالجة هذه الإشكالية.
ودعا كذلك إلى الإفصاح بصورة مستمرة واستباقية عن المعلومات المتعلقة بخُطط مواجهة المستجدات المتعلقة بفيروس كورونا المستجد، خاصة في حال الاستمرار بتسجيل حالات ستؤدي بالضرورة إلى إرهاق كاهل القطاع الطبي.
وأكد المركز أهمية البحث عن وسائل احترازية تكفل عدم انتقال عدوى الإصابة بالفيروس في المرافق الصحية، كعزل أماكن فحص واختبار الإصابة، وزيادة عدد مراكز الفحص، وضمان مجانية الفحص، مع تعزيز جاهزية المستشفيات.
وأشار إلى ضرورة توفير المعدات والتجهيزات الوقائية اللازمة للكوادر الطبية والتمريضية لمنع انتقال الفيروس إليهم وبما يضمن حمايتهم، بالإضافة إلى دراسة مدى إمكانية إنشاء مستشفيات ميدانية متخصصة؛ لتقديم الرعاية الصحية للمصابين بهذا الفيروس، ورفدها بالكوادر الطبية والمعدات الصحية اللازمة.
وقال المركز، إنه في ظل الانتشار المتزايد لفيروس كورونا، "لا بد من وضع آليات واضحة وقابلة للتنفيذ على أرض الواقع لمتابعة الأشخاص المحجور عليهم منزليًا، وتوعيتهم بالبروتوكولات الصحية الواجب اتباعها في مثل هذه الحالات".
وذكر أن الواقع يشير إلى وجود أعداد قليلة من المصابين في المستشفيات مقارنة بعدد المحجور عليهم منزليّاً، ولابد من ضمان بقائهم في الحجر المنزليّ بصورة لا تشكّل خطرًا على باقي الأفراد، وتحد من حالات الانتشار المجتمعيّ للوباء.
وقال المركز في بيان، إنه رصد الإجراءات الحكومية الصحية لمواجهة تزايد حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد والتعامل معها، متابعا الصور المتداولة لمعاناة مرضى للحصول على الرعاية الطبية اللازمة.
ودعا المركز في بيان، إلى الإسراع في اتّخاذ عدة إجراءات، كتشكيل لجنة للتحقيق في الصور المُتداولة للمرضى في المستشفى، والشّكاوى المُستمرة من عدم تلقيهم الرعاية الطبية، ووضع التوصيات اللّازمة والقابلة للتنفيذ لمُعالجة هذه الإشكالية.
ودعا كذلك إلى الإفصاح بصورة مستمرة واستباقية عن المعلومات المتعلقة بخُطط مواجهة المستجدات المتعلقة بفيروس كورونا المستجد، خاصة في حال الاستمرار بتسجيل حالات ستؤدي بالضرورة إلى إرهاق كاهل القطاع الطبي.
وأكد المركز أهمية البحث عن وسائل احترازية تكفل عدم انتقال عدوى الإصابة بالفيروس في المرافق الصحية، كعزل أماكن فحص واختبار الإصابة، وزيادة عدد مراكز الفحص، وضمان مجانية الفحص، مع تعزيز جاهزية المستشفيات.
وأشار إلى ضرورة توفير المعدات والتجهيزات الوقائية اللازمة للكوادر الطبية والتمريضية لمنع انتقال الفيروس إليهم وبما يضمن حمايتهم، بالإضافة إلى دراسة مدى إمكانية إنشاء مستشفيات ميدانية متخصصة؛ لتقديم الرعاية الصحية للمصابين بهذا الفيروس، ورفدها بالكوادر الطبية والمعدات الصحية اللازمة.
وقال المركز، إنه في ظل الانتشار المتزايد لفيروس كورونا، "لا بد من وضع آليات واضحة وقابلة للتنفيذ على أرض الواقع لمتابعة الأشخاص المحجور عليهم منزليًا، وتوعيتهم بالبروتوكولات الصحية الواجب اتباعها في مثل هذه الحالات".
وذكر أن الواقع يشير إلى وجود أعداد قليلة من المصابين في المستشفيات مقارنة بعدد المحجور عليهم منزليّاً، ولابد من ضمان بقائهم في الحجر المنزليّ بصورة لا تشكّل خطرًا على باقي الأفراد، وتحد من حالات الانتشار المجتمعيّ للوباء.
-
أخبار متعلقة
-
الأحوال المدنية: أرشفة 75 مليون وثيقة تاريخية
-
الملك يكرم لاعبين أردنيين
-
وزير المياه يبحث التحديات المائية مع منسقة برنامج الأمم المتحدة الإنمائي
-
200 ألف دينار لتطوير مرافق مدينة الحسن للشباب في إربد
-
التربية تعمم على جميع المدارس بعد حادثة وفاة طالبين
-
المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولات تسلل وتهريب وتقتل أحد المهربين
-
الداخلية: لا تغيير على أسس وإجراءات تملك غير الأردنيين للعقارات في الأردن
-
الأمن العام : لا رفع لإشارة حجز المركبة إلا بإصلاحها خلال أسبوع