وأوضح المعايطة خلال إطلاق "بوصلة الناخب الأردني"، الذي ينفذه المعهد الهولندي للديمقراطية بالتعاون مع مركز الحياة – راصد، وبدعم من الاتحاد الأوروبي، أن الأحزاب السياسية أصبحت اليوم جزءًا أساسيًا من العملية الانتخابية، مؤكدًا أن المواطن بات يتعرف على الأحزاب من خلال أسمائها وبرامجها الانتخابية، وليس فقط عبر الشخصيات التي تمثلها، وهو ما يمثل تطورًا إيجابيًا في المشهد السياسي الأردني.
وأضاف المعايطة أن التحدي الأكبر الذي ستواجهه الأحزاب سيكون في مجلس النواب، حيث سيتم اختبار قدرتها على معالجة القضايا الوطنية وتنفيذ برامجها الانتخابية.
وأكد المعايطة أن الانتخابات المقبلة ستكون اختبارًا عمليًا لقوانين الإصلاح السياسي التي تم إقرارها مؤخرًا، وستعكس مدى تأثير هذه القوانين على العملية الديمقراطية.
-
أخبار متعلقة
-
428 مليون دينار قيمة مستوردات الأردن من المركبات في الربع الأول من 2025
-
رئيس هيئة النزاهة يتسلم رسالة ماجستير حول المصالحة في جرائم الفساد
-
الجامعة الأردنية تطلق برنامج الدبلوم العالي النوعي في الخبير الضريبي
-
الرئيس السوري يستقبل وزير الخارجية في دمشق
-
رئيس الوزراء يوعز بمعالجة مشكلة تنقل مرضى الكلى بين معان والحسينية
-
حسان يوجه بدراسة توسعة نادي عيمة الرياضي في الطفيلة
-
"العمل" تنظم لقاء تعريفيا بالبرنامج الوطني للتشغيل في نقابة تجار الألبسة
-
المخبز الأردني المتنقل المزود الوحيد حاليا للخبز في غزة