وأوضح المعايطة خلال إطلاق "بوصلة الناخب الأردني"، الذي ينفذه المعهد الهولندي للديمقراطية بالتعاون مع مركز الحياة – راصد، وبدعم من الاتحاد الأوروبي، أن الأحزاب السياسية أصبحت اليوم جزءًا أساسيًا من العملية الانتخابية، مؤكدًا أن المواطن بات يتعرف على الأحزاب من خلال أسمائها وبرامجها الانتخابية، وليس فقط عبر الشخصيات التي تمثلها، وهو ما يمثل تطورًا إيجابيًا في المشهد السياسي الأردني.
وأضاف المعايطة أن التحدي الأكبر الذي ستواجهه الأحزاب سيكون في مجلس النواب، حيث سيتم اختبار قدرتها على معالجة القضايا الوطنية وتنفيذ برامجها الانتخابية.
وأكد المعايطة أن الانتخابات المقبلة ستكون اختبارًا عمليًا لقوانين الإصلاح السياسي التي تم إقرارها مؤخرًا، وستعكس مدى تأثير هذه القوانين على العملية الديمقراطية.
-
أخبار متعلقة
-
مذكرة تفاهم بين "الصحة" وجمعية القلب الاميركية
-
الزراعة: توقيع إتفاقية لاستخدام الطحالب اللولبية لمكافحة سوء التغذية
-
بلدية اربد توقع اتفاقية لإنشاء "حسبة الجورة"
-
بدء الدورة الثانية لجائزة الدوحة للكتاب العربي بمشاركة أردنية
-
الحكومة تقرر وضع إطار تنظيمي قانوني شامل للتعامل بالأصول الافتراضية
-
وزير العدل يطلق بوابة الخدمات الإلكترونية الجديدة والمحدثة لوزارة العدل
-
المستشفيات الخاصة: افتتاح خط طيران بين الأردن وبنغازي خطوة لتعزيز التعاون الصحي
-
أثناء صلاة المغرب.. وفاة الأردني ابراهيم السطري بمكة المكرمة