وأوضح المعايطة خلال إطلاق "بوصلة الناخب الأردني"، الذي ينفذه المعهد الهولندي للديمقراطية بالتعاون مع مركز الحياة – راصد، وبدعم من الاتحاد الأوروبي، أن الأحزاب السياسية أصبحت اليوم جزءًا أساسيًا من العملية الانتخابية، مؤكدًا أن المواطن بات يتعرف على الأحزاب من خلال أسمائها وبرامجها الانتخابية، وليس فقط عبر الشخصيات التي تمثلها، وهو ما يمثل تطورًا إيجابيًا في المشهد السياسي الأردني.
وأضاف المعايطة أن التحدي الأكبر الذي ستواجهه الأحزاب سيكون في مجلس النواب، حيث سيتم اختبار قدرتها على معالجة القضايا الوطنية وتنفيذ برامجها الانتخابية.
وأكد المعايطة أن الانتخابات المقبلة ستكون اختبارًا عمليًا لقوانين الإصلاح السياسي التي تم إقرارها مؤخرًا، وستعكس مدى تأثير هذه القوانين على العملية الديمقراطية.
-
أخبار متعلقة
-
الملك يرعى احتفال القوات المسلحة بالذكرى السابعة والخمسين لمعركة الكرامة
-
محاضرة عن معركة الكرامة في المكتبة الوطنية
-
اجتماع لوزيري التنمية الاجتماعية والعمل لبحث عدد من البرامج المشتركة
-
الحكومة تعلن عن دعم اضافي لهذه الفئة من المواطنين
-
شركات التخليص تفوض مجلس النقابة بشأن استثناء تطبيق نظام الفوترة
-
بيان صادر عن جمعية البنوك الاردنية
-
حلم الأردن يتعزز بكأس العالم.. وقلق في كوريا
-
وزير الشباب يختتم بطولة الشباب الرمضانية لخماسيات كرة القدم