الوكيل الإخباري - زار
الملك عبدالله الثاني، القائد الأعلى للقوات المسلحة، اليوم الاثنين، كليتي
القيادة والأركان الملكية الأردنية والدفاع الوطني الملكية الأردنية، حيث كان في
استقبال جلالته لدى وصوله رئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف أحمد
الحنيطي، وعدد من كبار ضباط القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي.اضافة اعلان
وأكد جلالة الملك، خلال حضوره جانبا من ندوة حول الأمن الوطني الأردني، أن أولويتنا هي النهوض بالوضع الاقتصادي، وتأمين فرص عمل لأبنائنا وبناتنا.
ولفت جلالته إلى أن العمل جار على وضع خطة تنموية للنهوض بالاقتصاد الوطني.
وشدد جلالة الملك على ضرورة تشجيع الاستثمار المحلي والعربي والأجنبي، من خلال تقديم كل التسهيلات الممكنة، مؤكدا جلالته ضرورة العمل على تطوير العلاقة بين القطاعين العام والخاص.
وأكد جلالة الملك أهمية دعم الأشقاء الفلسطينيين لنيل حقوقهم العادلة والمشروعة في قيام دولتهم المستقلة وذات السيادة الكاملة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، على أساس حل الدولتين، مشددا جلالته على أن الأردن مستمر بتأدية دوره الديني والتاريخي في حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، من منطلق الوصاية الهاشمية على هذه المقدسات.
وخلال الزيارة، استمع الملك إلى إيجازين قدمهما آمرا كلية القيادة والأركان، وكلية الدفاع الوطني حول الكليتين وأهدافهما وبرامجهما الدراسية ورسالتهما الوطنية، والتطوير الذي أجري أخيرا على منهاج كلية القيادة والأركان، لتصبح مركزا للتميز والإبداع في الفن التعبوي والعملياتي على المستويين الإقليمي والدولي يجسر للمستوى الاستراتيجي، بالإضافة إلى التطوير الذي تم على منهاج كلية الدفاع الوطني من خلال دمج دورتي الحرب والدفاع ليجمع بين الاستراتيجية وإدارة الدولة، والاستمرار ببرنامج استراتيجيات مواجهة التطرف والإرهاب، تنفيذا للدور المسند إلى القوات المسلحة في الخطة الوطنية لمواجهة التطرف.
والتقى جلالة الملك مع الدارسين في كلية القيادة والأركان وكلية الدفاع الوطني.
ويلتحق في دورة كلية القيادة والأركان لهذا العام، إضافة إلى الطلاب الأردنيين، 93 طالبا من السعودية، والبحرين، والكويت، والإمارات، وعُمان، وقطر، ومصر، ولبنان، والسودان، وعدد من الطلاب من دول آسيوية وإفريقية.
كما يلتحق في كلية الدفاع الوطني، إضافة إلى الطلاب الأردنيين، 61 طالبا من السعودية، والبحرين، والكويت، والإمارات، وعُمان، وقطر، ومصر، والسودان، وليبيا، وموريتانيا، وعدد من الطلاب من دول آسيوية وإفريقية وأوروبية.
كما جال جلالته في مرافق الكليتين، وأبدى إعجابه بالمستوى التعليمي والأكاديمي الذي تقدمه الكليتان للدارسين من الدول الشقيقة والصديقة ومختلف صنوف القوات المسلحة والأجهزة الأمنية والمؤسسات الحكومية.
وتابع جلالة الملك تمرينا تعبويا قدمه طلاب دورة الركن 60 المشتركة 20، وإحدى جلسات البرنامج الدراسي لدورة الدفاع الوطني 17.
يشار إلى أن كلية الدفاع الوطني تمنح درجتي الماجستير في الإدارة والدراسات الاستراتيجية، وفي استراتيجيات مواجهة التطرف والإرهاب، وشهادة دبلوم الدراسات العليا في إدارة الموارد الوطنية، فيما تمنح كلية القيادة والأركان درجة البكالوريوس في الإدارة والعلوم العسكرية، وجميع الشهادات تصدر عن جامعة مؤتة.
وأكد جلالة الملك، خلال حضوره جانبا من ندوة حول الأمن الوطني الأردني، أن أولويتنا هي النهوض بالوضع الاقتصادي، وتأمين فرص عمل لأبنائنا وبناتنا.
ولفت جلالته إلى أن العمل جار على وضع خطة تنموية للنهوض بالاقتصاد الوطني.
وشدد جلالة الملك على ضرورة تشجيع الاستثمار المحلي والعربي والأجنبي، من خلال تقديم كل التسهيلات الممكنة، مؤكدا جلالته ضرورة العمل على تطوير العلاقة بين القطاعين العام والخاص.
وأكد جلالة الملك أهمية دعم الأشقاء الفلسطينيين لنيل حقوقهم العادلة والمشروعة في قيام دولتهم المستقلة وذات السيادة الكاملة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، على أساس حل الدولتين، مشددا جلالته على أن الأردن مستمر بتأدية دوره الديني والتاريخي في حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، من منطلق الوصاية الهاشمية على هذه المقدسات.
وخلال الزيارة، استمع الملك إلى إيجازين قدمهما آمرا كلية القيادة والأركان، وكلية الدفاع الوطني حول الكليتين وأهدافهما وبرامجهما الدراسية ورسالتهما الوطنية، والتطوير الذي أجري أخيرا على منهاج كلية القيادة والأركان، لتصبح مركزا للتميز والإبداع في الفن التعبوي والعملياتي على المستويين الإقليمي والدولي يجسر للمستوى الاستراتيجي، بالإضافة إلى التطوير الذي تم على منهاج كلية الدفاع الوطني من خلال دمج دورتي الحرب والدفاع ليجمع بين الاستراتيجية وإدارة الدولة، والاستمرار ببرنامج استراتيجيات مواجهة التطرف والإرهاب، تنفيذا للدور المسند إلى القوات المسلحة في الخطة الوطنية لمواجهة التطرف.
والتقى جلالة الملك مع الدارسين في كلية القيادة والأركان وكلية الدفاع الوطني.
ويلتحق في دورة كلية القيادة والأركان لهذا العام، إضافة إلى الطلاب الأردنيين، 93 طالبا من السعودية، والبحرين، والكويت، والإمارات، وعُمان، وقطر، ومصر، ولبنان، والسودان، وعدد من الطلاب من دول آسيوية وإفريقية.
كما يلتحق في كلية الدفاع الوطني، إضافة إلى الطلاب الأردنيين، 61 طالبا من السعودية، والبحرين، والكويت، والإمارات، وعُمان، وقطر، ومصر، والسودان، وليبيا، وموريتانيا، وعدد من الطلاب من دول آسيوية وإفريقية وأوروبية.
كما جال جلالته في مرافق الكليتين، وأبدى إعجابه بالمستوى التعليمي والأكاديمي الذي تقدمه الكليتان للدارسين من الدول الشقيقة والصديقة ومختلف صنوف القوات المسلحة والأجهزة الأمنية والمؤسسات الحكومية.
وتابع جلالة الملك تمرينا تعبويا قدمه طلاب دورة الركن 60 المشتركة 20، وإحدى جلسات البرنامج الدراسي لدورة الدفاع الوطني 17.
يشار إلى أن كلية الدفاع الوطني تمنح درجتي الماجستير في الإدارة والدراسات الاستراتيجية، وفي استراتيجيات مواجهة التطرف والإرهاب، وشهادة دبلوم الدراسات العليا في إدارة الموارد الوطنية، فيما تمنح كلية القيادة والأركان درجة البكالوريوس في الإدارة والعلوم العسكرية، وجميع الشهادات تصدر عن جامعة مؤتة.
-
أخبار متعلقة
-
إرادة ملكية بترفيعات في مديرية الأمن العام - أسماء
-
"النزاهة" تستضيف وفداً أكاديميّاً من جامعة القدس الفلسطينية
-
الاردن يشارك في الدورة الوزارية الـ 40 للجنة الدائمة للتعاون الاقتصادي والتجاري
-
"لأجل الأردن نتطوع" في مأدبا
-
وزير العمل يصدر جملة من الإجراءات التنظيمية للعمالة غير الأردنية حتى نهاية العام الجاري
-
الضمان الاجتماعي ودائرة تنمية أموال الأوقاف يوقِّعان مذكرة تفاهم
-
أمين عام وادي الأردن يتفقد مشاريع في الأغوار
-
اتفاقية تعاون أكاديمي بين الأمن العام والجامعة الأردنية وجامعة البلقاء التطبيقية