الوكيل الاخباري - أصدر جلالة الملك عبدالله الثاني، اليوم الأحد، توجيهاته السامية للحكومة بتنفيذ حزمة إجراءات إضافية لدعم الأشقاء الفلسطينيين في القدس الشريف وقطاع غزة ومساندتهم والوقوف إلى جانبهم، في أعقاب الانتهاكات الإسرائيلية بحقهم والعدوان على غزة.اضافة اعلان
وشملت التوجيهات الملكية، قيام الصندوق الهاشمي لإعمار المسجد الأقصى المبارك وقبة الصخرة المشرفة وأوقاف القدس الأردنية بإصلاح وترميم الأضرار، التي تسببت بها اقتحامات جنود الاحتلال الأخيرة للمسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف بأقصى سرعة، وذلك ضمن برنامج مشاريع الإعمار الهاشمي الجارية في المسجد، بالإضافة إلى العمل على إدامة جاهزية المسجد الأقصى، لاستقبال ضيوف الرحمن وخدمتهم.
كما تضمنت التوجيهات صرف مكافآت مالية على نفقة جلالة الملك الخاصة لجميع موظفي أوقاف القدس، تقديرا لجهودهم في حماية المسجد الأقصى المبارك ورعايته، إضافة إلى إرسال مساعدات طبية لبعض المستشفيات في القدس.
وتأتي التوجيهات الملكية كجزء من الدور التاريخي لصاحب الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، ودفاع جلالته المستمر عن الهوية العربية والإسلامية الأصيلة للمدينة المقدسة، ودعما لصمود أهلها.
كما شملت التوجيهات تجهيز مركز في غزة لإجراء فحوصات الكشف عن كورونا، وإعطاء اللقاحات ضد الفيروس، بعد تدمير المختبر المركزي الخاص بفحوصات كورونا في القطاع، جراء العدوان الإسرائيلي وتوقفه عن العمل بشكل كامل.
وتضمنت التوجيهات الملكية مواصلة تسيير قوافل المساعدات الأردنية الطبية والإغاثية المقدمة للأشقاء الفلسطينيين عبر الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، إضافة إلى استمرار الهيئة في تقديم المساعدة من خلال تسيير قوافل المساعدات المقدمة من الدول الشقيقة والصديقة.
كما تضمنت التوجيهات الاستمرار بنقل المصابين في غزة ممن تتطلب حالاتهم استكمال العلاج في الأردن إلى مستشفيات المملكة، وإرسال عدد من أخصائيي الصحة النفسية للأطفال ليعملوا في المستشفيين الميدانيين في القطاع.
وشملت التوجيهات الملكية، قيام الصندوق الهاشمي لإعمار المسجد الأقصى المبارك وقبة الصخرة المشرفة وأوقاف القدس الأردنية بإصلاح وترميم الأضرار، التي تسببت بها اقتحامات جنود الاحتلال الأخيرة للمسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف بأقصى سرعة، وذلك ضمن برنامج مشاريع الإعمار الهاشمي الجارية في المسجد، بالإضافة إلى العمل على إدامة جاهزية المسجد الأقصى، لاستقبال ضيوف الرحمن وخدمتهم.
كما تضمنت التوجيهات صرف مكافآت مالية على نفقة جلالة الملك الخاصة لجميع موظفي أوقاف القدس، تقديرا لجهودهم في حماية المسجد الأقصى المبارك ورعايته، إضافة إلى إرسال مساعدات طبية لبعض المستشفيات في القدس.
وتأتي التوجيهات الملكية كجزء من الدور التاريخي لصاحب الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، ودفاع جلالته المستمر عن الهوية العربية والإسلامية الأصيلة للمدينة المقدسة، ودعما لصمود أهلها.
كما شملت التوجيهات تجهيز مركز في غزة لإجراء فحوصات الكشف عن كورونا، وإعطاء اللقاحات ضد الفيروس، بعد تدمير المختبر المركزي الخاص بفحوصات كورونا في القطاع، جراء العدوان الإسرائيلي وتوقفه عن العمل بشكل كامل.
وتضمنت التوجيهات الملكية مواصلة تسيير قوافل المساعدات الأردنية الطبية والإغاثية المقدمة للأشقاء الفلسطينيين عبر الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، إضافة إلى استمرار الهيئة في تقديم المساعدة من خلال تسيير قوافل المساعدات المقدمة من الدول الشقيقة والصديقة.
كما تضمنت التوجيهات الاستمرار بنقل المصابين في غزة ممن تتطلب حالاتهم استكمال العلاج في الأردن إلى مستشفيات المملكة، وإرسال عدد من أخصائيي الصحة النفسية للأطفال ليعملوا في المستشفيين الميدانيين في القطاع.
-
أخبار متعلقة
-
الصفدي: الملك أكد لترامب أن الأردن لن يسمح بتهجير الفلسطينيين إليه
-
الملك: مصلحة الأردن والأردنيين فوق كل اعتبار
-
الملك يغادر البيت الأبيض بعد لقائه ترمب
-
الملك من البيت الأبيض: خطة تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة غير معقولة
-
أردنيون يقفون أمام البيت الأبيض لدعم مواقف الملك
-
الملك يبدأ مباحثاته مع الرئيس ترامب في البيت الأبيض
-
رئيس الوزراء يمنع سفر الوزراء ورؤساء الهيئات والمؤسسات ومدراء الدوائر إلا للضرورة
-
العيسوي يعزي الكيلاني والضمور