الوكيل الإخباري – حمزة أبو رمان
امتنع وزير الشؤون السياسية والبرلمانية المهندس موسى المعايطة عن التصريح في موضوع قانون الانتخاب الجديد، في الوقت الذي كان فيه رئيس الهيئة المستقلة للانتخاب خالد الكلالدة يتحدث عن تفاصيل جديدة في شكل ومضمون مشروع القانون.اضافة اعلان
وفي محاولة من "الوكيل الإخباري" للاستفسار عن ملامح القانون قال المعايطة "إنه لا يعلم ولا يوجد عنده ما يتحدث به"، وبالتالي هل يعقل أن الوزارة المعنية بالدرجة الأولى في إعداد القانون لا تعلم ؟!
ولكن شاءت الأقدار بعد أقل من ساعة أن يأتي رئيس الهيئة المستقلة ويؤكد أنه سيتم استحداث نص خاص للطعن بالانتخابات وتحديد مدة زمنية 3 أيام، وإنشاء معهدا انتخابيا بالتعاون مع جهات دولية، وغيرها من المقترحات التي تقدمت بها الهيئة.
وكان رئيس الوزراء عمر الرزاز قد أوضح في تصريحات صحفية سابقة، أن الحكومة لديها توجه لقانون جديد يجمع بين قانوني البلديات واللامركزية يكون واضحاً في توزيع الصلاحيات والحقوق، "وهو ما دعانا إلى تغيير اسم وزارة الشؤون البلدية إلى وزارة الإدارة المحلية".، بحسب الرزاز.
ويؤكد ذلك أن العقلية التي يتعامل بها بعض الوزراء في التعامل مع الإعلام، ما زال يغلفها المزاجية والانتقائية، على حساب المعلومة والمصداقية.
امتنع وزير الشؤون السياسية والبرلمانية المهندس موسى المعايطة عن التصريح في موضوع قانون الانتخاب الجديد، في الوقت الذي كان فيه رئيس الهيئة المستقلة للانتخاب خالد الكلالدة يتحدث عن تفاصيل جديدة في شكل ومضمون مشروع القانون.
وفي محاولة من "الوكيل الإخباري" للاستفسار عن ملامح القانون قال المعايطة "إنه لا يعلم ولا يوجد عنده ما يتحدث به"، وبالتالي هل يعقل أن الوزارة المعنية بالدرجة الأولى في إعداد القانون لا تعلم ؟!
ولكن شاءت الأقدار بعد أقل من ساعة أن يأتي رئيس الهيئة المستقلة ويؤكد أنه سيتم استحداث نص خاص للطعن بالانتخابات وتحديد مدة زمنية 3 أيام، وإنشاء معهدا انتخابيا بالتعاون مع جهات دولية، وغيرها من المقترحات التي تقدمت بها الهيئة.
وكان رئيس الوزراء عمر الرزاز قد أوضح في تصريحات صحفية سابقة، أن الحكومة لديها توجه لقانون جديد يجمع بين قانوني البلديات واللامركزية يكون واضحاً في توزيع الصلاحيات والحقوق، "وهو ما دعانا إلى تغيير اسم وزارة الشؤون البلدية إلى وزارة الإدارة المحلية".، بحسب الرزاز.
ويؤكد ذلك أن العقلية التي يتعامل بها بعض الوزراء في التعامل مع الإعلام، ما زال يغلفها المزاجية والانتقائية، على حساب المعلومة والمصداقية.
-
أخبار متعلقة
-
ورشة حول "الحول والتشخيص المبكر وطرق العلاج لأمراض العيون
-
الأمن العام: العثور على الحدث المتغيب عن منزله في لواء الموقر وهو بصحة جيدة
-
محافظ اربد يكشف أسباب انهيار مبنى قيد الإنشاء في اربد
-
أنشطة شبابية وبرامج متنوعة هادفة في عدد من المحافظات
-
ضبط مزرعة في الموقر تعتدي على خط ناقل 16 إنش وبيع صهاريج
-
اختتام فعاليات برنامج الدراسات الموازية لمحاضري مادة العلوم العسكرية
-
افتتاح معرض الرياض الدولي للكتاب 2025 بمشاركة دور نشر أردنية
-
المياه تركب أنظمة شمسية لتشغيل المضخات في مناطق وادي الأردن