الوكيل الاخباري - بحثت الأميرة ماجدة رعد بن زيد، رئيسة جمعية الحسين/ مركز الأردن للتدريب والدمج الشامل، مع وزير التخطيط والتعاون الدولي، الدكتور وسام الربضي، أوجه الدعم التي يمكن لوزارة التخطيط والتعاون الدولي تقديمها للجمعية، بما يمكنها من أداء رسالتها على المستويات المحلية والإقليمية والدولية.اضافة اعلان
جاء ذلك خلال زيارة قام بها الربضي، اليوم الأحد إلى الجمعية، حيث تم بحث إمكانية توفير دعم المشاريع التنموية والإنسانية التي تقترحها الجمعية.
وتستهدف الجمعية تقديم خدمات وبرامج شاملة للمواطنين الأردنيين وللاجئين المقيمين على أرض المملكة، سواء داخل مخيمات اللجوء أو خارج المخيمات بالمجتمعات المستضيفة، وأيضاً دعم المشاريع الإنتاجية التي تسعى الجمعية لتنفيذها والتي تسهم بتحسين نوعية الأشخاص ذوي الإعاقة وإعدادهم كأفراد منتجين في المجتمع.
واستعرضت سموها خلال الزيارة، برامج وأقسام الجمعية، والأنشطة والبرامج التأهيلية الشاملة التي تقدمها للأشخاص ذوي الإعاقة، وبالذات للأطفال من عمر يوم ولغاية 10 سنوات، والمستفيدين من برنامج التدخل المبكر ومدرسة الجمعية التي تطبق استراتيجيات التعليم الدامج وتفاعل مع النشاطات التي تنفذها الجمعية حاليا مع الأطفال وبالذات طلبة المدرسة لتعويض ما فاتهم خلال إغلاق مدرسة الجمعية نتيجة جائحة كورونا.
كما زار وزير التخطيط والتعاون الدولي، مشاغل الجمعية التي تضم مشغل الأجهزة الطبية والأطراف الصناعية، ومشغل صيانة وتعديل المعينات الحركية، والتي تقدم خدماتها لكافة الأشخاص ذوي الإعاقة من مختلف الأعمار وبكل مناطق الأردن، ولجميع المقيمين واللاجئين كون الجمعية تطبق استراتيجيات التأهيل المجتمعي وبرامج الامتداد بخدماتها.
وحضر اللقاء المديرة التنفيذية للجمعية وأعضاء من الهيئة الإدارية لها.
جاء ذلك خلال زيارة قام بها الربضي، اليوم الأحد إلى الجمعية، حيث تم بحث إمكانية توفير دعم المشاريع التنموية والإنسانية التي تقترحها الجمعية.
وتستهدف الجمعية تقديم خدمات وبرامج شاملة للمواطنين الأردنيين وللاجئين المقيمين على أرض المملكة، سواء داخل مخيمات اللجوء أو خارج المخيمات بالمجتمعات المستضيفة، وأيضاً دعم المشاريع الإنتاجية التي تسعى الجمعية لتنفيذها والتي تسهم بتحسين نوعية الأشخاص ذوي الإعاقة وإعدادهم كأفراد منتجين في المجتمع.
واستعرضت سموها خلال الزيارة، برامج وأقسام الجمعية، والأنشطة والبرامج التأهيلية الشاملة التي تقدمها للأشخاص ذوي الإعاقة، وبالذات للأطفال من عمر يوم ولغاية 10 سنوات، والمستفيدين من برنامج التدخل المبكر ومدرسة الجمعية التي تطبق استراتيجيات التعليم الدامج وتفاعل مع النشاطات التي تنفذها الجمعية حاليا مع الأطفال وبالذات طلبة المدرسة لتعويض ما فاتهم خلال إغلاق مدرسة الجمعية نتيجة جائحة كورونا.
كما زار وزير التخطيط والتعاون الدولي، مشاغل الجمعية التي تضم مشغل الأجهزة الطبية والأطراف الصناعية، ومشغل صيانة وتعديل المعينات الحركية، والتي تقدم خدماتها لكافة الأشخاص ذوي الإعاقة من مختلف الأعمار وبكل مناطق الأردن، ولجميع المقيمين واللاجئين كون الجمعية تطبق استراتيجيات التأهيل المجتمعي وبرامج الامتداد بخدماتها.
وحضر اللقاء المديرة التنفيذية للجمعية وأعضاء من الهيئة الإدارية لها.
-
أخبار متعلقة
-
افتتاح مشروع فرز النفايات في دائرة تنمية أموال الأوقاف
-
"التنمية الاجتماعية" تُحذر المواطنين من روابط وهمية تدعي تقديم الوزارة مساعدات مالية
-
حسان: سيتم تحديد المشاريع التي ستدعم من خلال مشروع المسؤوليَّة المجتمعيَّة كل عام
-
البريد الأردني يؤكد جاهزيته لطباعة وتسليم الوثائق الحيوية الصادرة عن دائرة الأحوال المدنية والجوازات
-
عطاء لتأهيل مركز أعلاف إيل في معان
-
وزير الخارجية ونظيره العراقي يجريان مباحثات موسعة
-
المناطق الحرة والتنموية تشارك في معرض ومؤتمر النقل في الشرق الأوسط
-
الزعبي: نحرص على ضمان كفاءة وموثوقية الخدمات الحكومية الرقمية