الوكيل الإخباري - شارك نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، اليوم، في الاجتماع الوزاري الخامس في إطار مجموعة ميونخ إلى جانب وزير خارجية جمهورية مصر العربية سامح شكري، و وزيرة خارجية جمهورية ألمانيا الاتحادية آنالينا بيربوك، ووزير خارجية الجمهورية الفرنسية جون إيف لودريان.اضافة اعلان
وركّز الاجتماع، الذي عُقد على هامش مؤتمر ميونخ للأمن، على مواصلة التنسيق والتشاور لإيجاد أفق سياسي حقيقي لإعادة إطلاق مفاوضات جادة وفاعلة بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي لتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين.
وجاء في بيانٍ صدر عن الاجتماع، أن وزراء خارجية الأردن ومصر وفرنسا وألمانيا التقوا في ميونخ، اليوم، لمواصلة التنسيق والتشاور بهدف دفع عملية السلام في الشرق الأوسط نحو سلامٍ عادلٍ وشاملٍ ودائم على أساس حل الدولتين.
وأكّد البيان الالتزام بدعم الجهود المبذولة لتحقيق سلامٍ عادلٍ ودائمٍ وشامل يفي بالحقوق المشروعة لجميع الأطراف وعلى أساس حل الدولتين، ووفقاً للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة والمرجعيات المتفق عليها، بما في ذلك مبادرة السلام العربية.
وعبّر البيان عن القلق من زيادة التوتر على الأرض، والحاجة المُلحة لاستئناف مفاوضات جادة وفاعلة ومباشرة بين الأطراف، أو تحت مظلة الأمم المتحدة، وبما في ذلك في إطار اللجنة الرباعية المعنية بالشرق الأوسط.
وأكّد على أهمية إيجاد آفاق سياسية واقتصادية، والحاجة إلى مزيدٍ من خطوات بناء الثقة وعلى أساس الالتزامات المتبادلة بهدف تحسين الظروف المعيشية للشعب الفلسطيني، واستئناف مفاوضات هادفة.
وشدّد البيان على ضرورة وقف جميع الخطوات الأحادية التي تُقوض حل الدولتين وآفاق السلام العادل والدائم، ولا سيما بناء المستوطنات وتوسيعها، ومصادرة الأراضي وترحيل الفلسطينيين من منازلهم، وبما في ذلك في القدس الشرقية، ووقف أعمال العنف والتحريض. وأكّد كذلك، على وجوب احترام حقوق سكان حيّ الشيخ جرّاح وسلوان في منازلهم.
وركّز الاجتماع، الذي عُقد على هامش مؤتمر ميونخ للأمن، على مواصلة التنسيق والتشاور لإيجاد أفق سياسي حقيقي لإعادة إطلاق مفاوضات جادة وفاعلة بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي لتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين.
وجاء في بيانٍ صدر عن الاجتماع، أن وزراء خارجية الأردن ومصر وفرنسا وألمانيا التقوا في ميونخ، اليوم، لمواصلة التنسيق والتشاور بهدف دفع عملية السلام في الشرق الأوسط نحو سلامٍ عادلٍ وشاملٍ ودائم على أساس حل الدولتين.
وأكّد البيان الالتزام بدعم الجهود المبذولة لتحقيق سلامٍ عادلٍ ودائمٍ وشامل يفي بالحقوق المشروعة لجميع الأطراف وعلى أساس حل الدولتين، ووفقاً للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة والمرجعيات المتفق عليها، بما في ذلك مبادرة السلام العربية.
وعبّر البيان عن القلق من زيادة التوتر على الأرض، والحاجة المُلحة لاستئناف مفاوضات جادة وفاعلة ومباشرة بين الأطراف، أو تحت مظلة الأمم المتحدة، وبما في ذلك في إطار اللجنة الرباعية المعنية بالشرق الأوسط.
وأكّد على أهمية إيجاد آفاق سياسية واقتصادية، والحاجة إلى مزيدٍ من خطوات بناء الثقة وعلى أساس الالتزامات المتبادلة بهدف تحسين الظروف المعيشية للشعب الفلسطيني، واستئناف مفاوضات هادفة.
وشدّد البيان على ضرورة وقف جميع الخطوات الأحادية التي تُقوض حل الدولتين وآفاق السلام العادل والدائم، ولا سيما بناء المستوطنات وتوسيعها، ومصادرة الأراضي وترحيل الفلسطينيين من منازلهم، وبما في ذلك في القدس الشرقية، ووقف أعمال العنف والتحريض. وأكّد كذلك، على وجوب احترام حقوق سكان حيّ الشيخ جرّاح وسلوان في منازلهم.
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
تصنيف شنغهاي العالمي يضع العلوم والتكنولوجيا في صدارة الجامعات الأردنية في التخصصات الطبية
-
المومني يوجه رسالة للمنتدى العالمي للتواصل الاجتماعي
-
مديرية تربية قصبة إربد تعقد اجتماعا لعدد من المدارس الدامجة
-
بدء تنفيذ مشروع تعزيز انتشار المنازل والمباني ذات الاستهلاك الصفري للطاقة
-
الأمن يحذر الأردنيين بشأن وسائل التدفئة
-
دورة عن كتابة السيرة الذاتية ومقابلات العمل بكلية عجلون
-
الملك ورئيس الوزراء الكندي يبحثان تطورات الأوضاع في غزة ولبنان
-
تربية المزار الشمالي تنظم الملتقى الثاني للتوجيه المهني والتقني "BTEC"