الوكيل الإخباري - قال مدير عام المؤسسة العامة للغذاء والدواء نزار مهيدات، الاثنين، إن المؤسسات الوطنية المعنية في الأردن "سبّاقة" في التصدي لمحاولات إدخال الأدوية المهربة والمزورة من خارج المملكة.اضافة اعلان
وأضاف مهيدات، في بيان، أن قرار رئيس الوزراء بشر الخصاونة، العام الماضي والمتضمن استمرار السماح بإدخال الأدوية الشخصية للمريض عبر المراكز الحدودية بما يكفي حاجته الشخصية لمدة لا تزيد عن 3 أشهر، بعيدا عن الاستخدام لغايات تجارية، يُعد داعما لحقوق المرضى.
وبين أن القطاع الدوائي في المملكة يمثل نموذجا ناجحا في التشاركية الحقيقية بين القطاع العام ممثلا بوزارة الصحة والمؤسسة، والقطاع الخاص، ما أسهم في توفر مخزون دوائي مستقر يغطي احتياجات السوق المحلي من مختلف المجموعات العلاجية، لافتا إلى أن شركات ومستودعات ومصانع الأدوية تعمل على توفير الأدوية، سواء من خلال تصنيع أي صنف دوائي يحتاجه المواطن، أو استيراده من الخارج لتوفيره خلال أسرع فترة ممكنة.
وأشار إلى أن مختبر الرقابة الدوائية في المؤسسة على مستوى عال من الكفاءة والأهلية، لفحص الأدوية الواردة من خارج المملكة عبر المراكز الحدودية والتأكد من مأمونيتها وفاعليتها وجودتها بما يكفل حماية صحة وسلامة المواطن من أي مضاعفات وأعراض جانبية قد تنتج عن استخدام الدواء في حال كان مقلدا أو من مصدر غير موثوق في الخارج.
ولفت إلى أن فرق الرقابة والتفتيش التابعة للمؤسسة، تنفذ جولات رقابية دورية تستهدف ضبط أي دواء مهرب، بالإضافة إلى تتبع الإعلانات المروجة للأدوية عبر الصفحات الإلكترونية على منصات التواصل الاجتماعي وإحالة الصفحات التي يتبين ترويجها لدواء مهرب إلى وحدة الجرائم الإلكترونية في مديرية الأمن العام لاتخاذ الإجراء اللازم بحق الصفحة والقائمين عليها.
وأضاف مهيدات، في بيان، أن قرار رئيس الوزراء بشر الخصاونة، العام الماضي والمتضمن استمرار السماح بإدخال الأدوية الشخصية للمريض عبر المراكز الحدودية بما يكفي حاجته الشخصية لمدة لا تزيد عن 3 أشهر، بعيدا عن الاستخدام لغايات تجارية، يُعد داعما لحقوق المرضى.
وبين أن القطاع الدوائي في المملكة يمثل نموذجا ناجحا في التشاركية الحقيقية بين القطاع العام ممثلا بوزارة الصحة والمؤسسة، والقطاع الخاص، ما أسهم في توفر مخزون دوائي مستقر يغطي احتياجات السوق المحلي من مختلف المجموعات العلاجية، لافتا إلى أن شركات ومستودعات ومصانع الأدوية تعمل على توفير الأدوية، سواء من خلال تصنيع أي صنف دوائي يحتاجه المواطن، أو استيراده من الخارج لتوفيره خلال أسرع فترة ممكنة.
وأشار إلى أن مختبر الرقابة الدوائية في المؤسسة على مستوى عال من الكفاءة والأهلية، لفحص الأدوية الواردة من خارج المملكة عبر المراكز الحدودية والتأكد من مأمونيتها وفاعليتها وجودتها بما يكفل حماية صحة وسلامة المواطن من أي مضاعفات وأعراض جانبية قد تنتج عن استخدام الدواء في حال كان مقلدا أو من مصدر غير موثوق في الخارج.
ولفت إلى أن فرق الرقابة والتفتيش التابعة للمؤسسة، تنفذ جولات رقابية دورية تستهدف ضبط أي دواء مهرب، بالإضافة إلى تتبع الإعلانات المروجة للأدوية عبر الصفحات الإلكترونية على منصات التواصل الاجتماعي وإحالة الصفحات التي يتبين ترويجها لدواء مهرب إلى وحدة الجرائم الإلكترونية في مديرية الأمن العام لاتخاذ الإجراء اللازم بحق الصفحة والقائمين عليها.
-
أخبار متعلقة
-
الحنيطي يعود مصاب الاشتباك المسلح على الواجهة الشمالية للمملكة
-
غرفة التجارة الأميركية في الأردن تحتفل بمرور 25 عامًا من النمو والنجاح
-
بلدية إربد والأونروا تبحثان أوجه التعاون المشترك
-
"الاقتصاد الرقمي" تناقش تقرير المرصد العالمي لريادة الأعمال في المملكة
-
الكشف عن أعمار الطفلين الذين هزت قصتهما الشارع الأردني اليوم
-
وزير الخارجية يشارك باجتماعات الرياض بشأن سوريا
-
ثلاثة مراكز جمركية إضافية لتنظيم بيانات الأمتعة الشخصية المغادرة إلى سوريا
-
حسان يستقبل أمين سر حاضرة دولة الفاتيكان