الوكيل الاخباري - أصدرت نقابة المعملين يوم الخميس، بياناً علقت فيه على لقاء مجلسها بوزير الصحة الدكتور سعد جابر.اضافة اعلان
وقال البيان، إن "النقابة طرقت ممثلة بمجلسها أبواب الحكومات المتعاقبة، وخاضت العديد من الحوارات، ووضعت أمام المسؤول تظلمات الميدان وأسمعته صوت المعلم وهمومه وأوجاعه، إلا أنها وجدت تنكرًا كبيرًا لفضل المعلم وتاريخه ورسالته السامية، والتفافـًا على حقوقه ومكتسباته، وتلّقت الكثير من وعود والقليل من العمل، ولاحظت عجزًا حكوميًا في الوقوف عند المسؤوليات وتأدية الواجبات تجاه المعلم باني الأجيال ومهندس العقول".
وأضاف البيان: "لقد تجلى ذلك العجز في لقاء مجلس النقابة، الخميس، مع وزير الصحة الذي كان أكثر وضوحًا من غيره، فأفصح عن عجز وزارته في تقديم خدمة تليق بالمعلمين وتلبية مطالبه، بذريعة مشروخة بأن ميزانية الوزارة لا تستطيع تحمل تكاليف هذه الخدمة وأعبائها، وأن الوزارة -كغيرها من الوزارات- لا تستطيع تلبية مطالب الميدان، رافضًا تلبية أي من احتياجات الميدان سواء كانت ضمن صلاحيته أم لا".
وتابع البيان: "إن نقابة المعلمين وهي ترى هذا الترهل والانحدار في مستوى الخدمات الصحية، وجودة الأدوية المقدمة، وعدم توفر جزء منها، لا تستطيع أن تقف مكتوفة الأيدي، سيما أنها طرقت الباب مرات عديدة، وشرحت الحال وقدمت الحوار، إلا أنها لم تجد إلا الصد وعدم التعاون."
وقالت النقابة، إنها ليست عاجزة وليست عاجزة وليست كسيحة، وأن الميدان يئن ويتوجع، وقد نفد صبره، وأن المعلم تحمّل من تجاوزات الحكومة ومماطلاتها وتسويفها أكثرمن قدرته وما لا طاقة له به، وأنه لن يسكت بعد اليو. – بحسب البيان- .
وحمّل بيان النقابة الحكومة مسؤولية ما آلت اليه الأمور من احتقان في الميدان وغضب عارم في صدور المعلمين، وما يترتب عليه من نتائج مستقبلية.
وختم البيان بالقول: "إن مجلس الوزراء ممثلا برئيسه الدكتور عمر الرزاز، يقع على عاتقه أكثر من غيره الوقوف عند مسؤولياته ورد المظالم الى أهلها، والاستجابة لصوت العقل والمنطق بإنصاف المعلمين وتلبية مطالبهم العادلة."
اظهار أخبار متعلقة
وقال البيان، إن "النقابة طرقت ممثلة بمجلسها أبواب الحكومات المتعاقبة، وخاضت العديد من الحوارات، ووضعت أمام المسؤول تظلمات الميدان وأسمعته صوت المعلم وهمومه وأوجاعه، إلا أنها وجدت تنكرًا كبيرًا لفضل المعلم وتاريخه ورسالته السامية، والتفافـًا على حقوقه ومكتسباته، وتلّقت الكثير من وعود والقليل من العمل، ولاحظت عجزًا حكوميًا في الوقوف عند المسؤوليات وتأدية الواجبات تجاه المعلم باني الأجيال ومهندس العقول".
وأضاف البيان: "لقد تجلى ذلك العجز في لقاء مجلس النقابة، الخميس، مع وزير الصحة الذي كان أكثر وضوحًا من غيره، فأفصح عن عجز وزارته في تقديم خدمة تليق بالمعلمين وتلبية مطالبه، بذريعة مشروخة بأن ميزانية الوزارة لا تستطيع تحمل تكاليف هذه الخدمة وأعبائها، وأن الوزارة -كغيرها من الوزارات- لا تستطيع تلبية مطالب الميدان، رافضًا تلبية أي من احتياجات الميدان سواء كانت ضمن صلاحيته أم لا".
وتابع البيان: "إن نقابة المعلمين وهي ترى هذا الترهل والانحدار في مستوى الخدمات الصحية، وجودة الأدوية المقدمة، وعدم توفر جزء منها، لا تستطيع أن تقف مكتوفة الأيدي، سيما أنها طرقت الباب مرات عديدة، وشرحت الحال وقدمت الحوار، إلا أنها لم تجد إلا الصد وعدم التعاون."
وقالت النقابة، إنها ليست عاجزة وليست عاجزة وليست كسيحة، وأن الميدان يئن ويتوجع، وقد نفد صبره، وأن المعلم تحمّل من تجاوزات الحكومة ومماطلاتها وتسويفها أكثرمن قدرته وما لا طاقة له به، وأنه لن يسكت بعد اليو. – بحسب البيان- .
وحمّل بيان النقابة الحكومة مسؤولية ما آلت اليه الأمور من احتقان في الميدان وغضب عارم في صدور المعلمين، وما يترتب عليه من نتائج مستقبلية.
وختم البيان بالقول: "إن مجلس الوزراء ممثلا برئيسه الدكتور عمر الرزاز، يقع على عاتقه أكثر من غيره الوقوف عند مسؤولياته ورد المظالم الى أهلها، والاستجابة لصوت العقل والمنطق بإنصاف المعلمين وتلبية مطالبهم العادلة."
-
أخبار متعلقة
-
أنشطة تنموية وشبابية في المحافظات
-
برعاية الروابدة .. (مبادرة) ينظم المؤتمر الوطني للإدارة المحلية واللوزي: منصة وطنية لحوار مختلف القوى السياسية والحزبية والخبرات المتخصصة
-
الاحتفال باليوم العالمي للجبال في المزار الجنوبي
-
ولي العهد يطمئن على صحة اللاعب يزن النعيمات هاتفيا
-
اختتام برنامج "فن التعامل مع الخيول والحذو" في العقبة
-
مؤسسة المواصفات والمقاييس: حظر بيع المدافئ المتسببة بالاختناقات
-
الأمير راشد بن الحسن يرعى حفل تخريج خريجي المرحلة الأولى من برنامج التايكواندو
-
اتحاد المدربين العرب وجمعية المعلمين الكويتية يوقعان بروتوكول تعاون
