الوكيل الاخباري - أكد اكاديميون أن تطبيق مبدأ ناجح أو راسب ينعكس سلبا على الطلبة، ولا يحقق مبدأ التمايز بين الطلبة أو قياس مخرجات التعلم والتعليم، ولا يحدد التوجه المهني والمستقبلي لميول الطلبة بل يقلل من فرصهم في الحصول على العمل والالتحاق بالدراسات العليا محليا ودوليا.اضافة اعلان
وقالوا لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) اليوم الاثنين، إن تطبيق مبدأ ناجح/ راسب ينعكس سلبا على الطلبة، لأن ظهور ذلك في كشف العلامات للطلبة لا يعكس مستوى الطلبة الحقيقي ما يؤثر عليهم في الحصول على فرصة عمل بعد التخرج او الالتحاق بالدراسات العليا، وخصوصا الدول التي لا تطبق هذا المبدأ.
وكان مجلس التعليم العالي اتخذ قرارا بتطبيق مبدأ ناجح/ راسب خلال الفصلين الثاني والصيفي الماضيين التزاما بأمر الدفاع الدفاع 7، وانطلاقا من حرصه على تقديم تعليم جامعي نوعي ذي جودة عالية يحقق مبدأ العدالة ويقلل الفاقد التعليمي وفجوة التعلم التي يمكن أن تحدث نتيجة انقطاع التعليم العادي.
وقال نائب رئيس الجامعة الأردنية لشؤون الكليات الإنسانية الدكتور احمد مجدوبة إن اعضاء هيئة التدريس و90 بالمئة من الطلبة بعد تطبيق التعليم الإلكتروني (عن بعد) خلال الفصل الدراسي الثاني والصيفي الماضيين اصبح لديهم جاهزية عالية في التعامل مع التعلم والتعليم الإلكتروني والاختبارات الإلكترونية (عن بعد)، باستثناء 10 بالمئة من الطلبة يواجهون صعوبات وإشكاليات في التعاطي مع التعليم الإلكتروني.
وبين أن العامل الحاسم في تطبيق مبدأ ناجح/ راسب هو آلية عقد الامتحانات النهائية؛ فإذا كانت داخل الحرم الجامعي لا يوجد ما يستدعي تطبيقه، أما إذا قرر مجلس التعليم العالي عقد الامتحانات خارج الحرم الجامعي فعندئذٍ يصبح من المناسب تطبيقه مع مراعاة نسبة 10 بالمئة من الطلبة الذين يواجهون صعوبات في التعلم عن بعد.
وأوضح أن الجامعة اتخذت قرارات وعممت دليلا إرشاديا على أعضاء هيئة التدريس لاتاحة الوقت الكافي للطلبة بما يحقق العدالة ويعكس المستوى الحقيقي للطلبة.
وقال مدير مركز المصادر التعليمية المفتوحة والتعليم المدمج في الجامعة الأردنية الدكتور رزق السيد إن تطبيق مبدأ ناجح/ راسب في الفصل الثاني الماضي جاء لتحييد أثر التعلم في ظل الظروف الطارئة، واصبح الطلبة واعضاء هيئة التدريس مهيأين للتعليم الإلكتروني (عن بعد) وآلية عقد الامتحانات إلكترونيا (عن بعد) ولم يعد هنالك حاجة لتطبيق مبدأ ناجح/ راسب.
وقال عميد شؤون الطلبة في جامعة العلوم والتكنولوجيا الدكتور انس النابلسي إن احتساب مبدأ ناجح راسب يربك الكادر التدريسي في احتساب المعدلات وفرز اوائل الاقسام، في ظل عدم معرفة العلامات الحقيقية للطلبة ما يصعب التفريق بينهم ويشكل خللا في التنافسية، فضلا عن عدم القدرة على قياس مخرجات التعلم والتعليم.
وقال استاذ علم الامراض في كلية الطب في جامعة العلوم والتكنولوجيا الدكتور اسماعيل مطالقة: إن تطبيق مبدأ ناجح/ راسب جرى تجاوزه كمرحلة استثنائية في الفصل الثاني الماضي، لافتا إلى أن تطبيقه من جديد سيؤثر على مستقبل الطلبة وسمعة التعليم العالي بالمملكة لأنه سيلغي التنافسية والتمايز بين الطلبة الأساسية في العملية التعلمية التعليمية.
وقالوا لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) اليوم الاثنين، إن تطبيق مبدأ ناجح/ راسب ينعكس سلبا على الطلبة، لأن ظهور ذلك في كشف العلامات للطلبة لا يعكس مستوى الطلبة الحقيقي ما يؤثر عليهم في الحصول على فرصة عمل بعد التخرج او الالتحاق بالدراسات العليا، وخصوصا الدول التي لا تطبق هذا المبدأ.
وكان مجلس التعليم العالي اتخذ قرارا بتطبيق مبدأ ناجح/ راسب خلال الفصلين الثاني والصيفي الماضيين التزاما بأمر الدفاع الدفاع 7، وانطلاقا من حرصه على تقديم تعليم جامعي نوعي ذي جودة عالية يحقق مبدأ العدالة ويقلل الفاقد التعليمي وفجوة التعلم التي يمكن أن تحدث نتيجة انقطاع التعليم العادي.
وقال نائب رئيس الجامعة الأردنية لشؤون الكليات الإنسانية الدكتور احمد مجدوبة إن اعضاء هيئة التدريس و90 بالمئة من الطلبة بعد تطبيق التعليم الإلكتروني (عن بعد) خلال الفصل الدراسي الثاني والصيفي الماضيين اصبح لديهم جاهزية عالية في التعامل مع التعلم والتعليم الإلكتروني والاختبارات الإلكترونية (عن بعد)، باستثناء 10 بالمئة من الطلبة يواجهون صعوبات وإشكاليات في التعاطي مع التعليم الإلكتروني.
وبين أن العامل الحاسم في تطبيق مبدأ ناجح/ راسب هو آلية عقد الامتحانات النهائية؛ فإذا كانت داخل الحرم الجامعي لا يوجد ما يستدعي تطبيقه، أما إذا قرر مجلس التعليم العالي عقد الامتحانات خارج الحرم الجامعي فعندئذٍ يصبح من المناسب تطبيقه مع مراعاة نسبة 10 بالمئة من الطلبة الذين يواجهون صعوبات في التعلم عن بعد.
وأوضح أن الجامعة اتخذت قرارات وعممت دليلا إرشاديا على أعضاء هيئة التدريس لاتاحة الوقت الكافي للطلبة بما يحقق العدالة ويعكس المستوى الحقيقي للطلبة.
وقال مدير مركز المصادر التعليمية المفتوحة والتعليم المدمج في الجامعة الأردنية الدكتور رزق السيد إن تطبيق مبدأ ناجح/ راسب في الفصل الثاني الماضي جاء لتحييد أثر التعلم في ظل الظروف الطارئة، واصبح الطلبة واعضاء هيئة التدريس مهيأين للتعليم الإلكتروني (عن بعد) وآلية عقد الامتحانات إلكترونيا (عن بعد) ولم يعد هنالك حاجة لتطبيق مبدأ ناجح/ راسب.
وقال عميد شؤون الطلبة في جامعة العلوم والتكنولوجيا الدكتور انس النابلسي إن احتساب مبدأ ناجح راسب يربك الكادر التدريسي في احتساب المعدلات وفرز اوائل الاقسام، في ظل عدم معرفة العلامات الحقيقية للطلبة ما يصعب التفريق بينهم ويشكل خللا في التنافسية، فضلا عن عدم القدرة على قياس مخرجات التعلم والتعليم.
وقال استاذ علم الامراض في كلية الطب في جامعة العلوم والتكنولوجيا الدكتور اسماعيل مطالقة: إن تطبيق مبدأ ناجح/ راسب جرى تجاوزه كمرحلة استثنائية في الفصل الثاني الماضي، لافتا إلى أن تطبيقه من جديد سيؤثر على مستقبل الطلبة وسمعة التعليم العالي بالمملكة لأنه سيلغي التنافسية والتمايز بين الطلبة الأساسية في العملية التعلمية التعليمية.
-
أخبار متعلقة
-
هذا ما ستدفعه المركبات حال تطبيق نظام الطرق المدفوعة على شارع الـ "100"
-
دورة في جامعة العلوم والتكنولوجيا عن النزاع حول المياه
-
اربد: التنمية والتشغيل يقدم قروضا بثلاثة ملايين دينار حتى نهاية تشرين الأول الماضي
-
السفارة الأذربيجانية: استضافة باكو لمؤتمر كوب 29 خطوة لمستقبل أكثر خضرة
-
الحكومة تحيل عطاء دراسات وتصاميم جسر "صويلح - مرج الحمام" مدفوع الأجر
-
طائرات "راين إير" تحلق في سماء عمّان اعتبارا من الشهر المقبل
-
أول اجراء من مجموعة الفطيم في الأردن بعد إغلاق كارفور
-
عقدٌ من الابتكار.. زين تحتفل بمرور 10 أعوام على تأسيس منصّتها للإبداع (ZINC)