الوكيل الإخباري - دعت
الشبكة الإسلامية لتنمية وإدارة مصادر المياه الحكومة لإيجاد حل “آني وسريع”
لمواجهة التغيرات المتطرفة في الأنماط المناخية، والتي تتسبب في حدوث الفيضانات
والسيول.اضافة اعلان
وشددت، في بيان صحافي لها اليوم، على أن”ذلك الأمر يتطلب تظافر الجهود على جميع الصعد من موسسات دولية وجهات حكومية ومؤسسات البحث العلمي والجامعات والمجتمع المحلي”.
وتقدمت الشبكة، وبالتزامن مع ذكرى تأبين ضحايا فيضانات البحر الميت، لصندوق المناخ الاخضر بمقترح لانشاء نظام إنذار مبكر للحوض الشرقي للبحر الميت.
وسيتم تنفيذه بالشراكة ما بينها وبين وزارة البيئة ودائرة الأرصاد الجوية، بحسب المدير التنفيذي للشبكة الدكتور مروان الرقاد.
ويهدف هذا المشروع، بحسبه، لتطوير نظام انذار مبكر ونماذج عددية مبنية على سلسلة من خرائط الخاصة بتكون الفيضان.
ويعتمد النظام على ارسال رسائل تحذيرية للاشخاص المعرضين للخطر حسب موقعهم من مجرى الفيضان اضافة لتحديد مقدار الخطر على هؤلاء الاشخاص والممتلكات بإنذارهم بمستوى الفيضان المتوقع والمدة الزمنية المتبقية لوصوله.
وسيكون بث الانذار من خلال الهواتف المحمولة ومحطات الاذاعه والتلفزيون وصافرات.
وارسلت الشبكة، التي تتخذ من الاردن مقرًا لها، مقترحا اخر للحكومة لتخفيف خطر فيضانات وسط عمان، ومن خلال حل هندسي صديق بالبيئة يضمن تجميع والاستفادة مما يقارب 3 مليون متر مكعب من المياه سنويا.
واشار الرقاد إلى ان “ايجاد هذا الحل تم بعد دراسات استمرت على مدار العشرة شهور الماضية وبالاستعانه بعدد هائل من الخرائط والمعطيات والدراسات الميدانية. كما ويضمن هذا المقترح تخفيف مشكلة الفيضان في عمان بما نسبته 30 – 40%، والذي يعتبر فعالا عند النظر لكلفته التي لا تتجاوز نصف الخسائر المالية الناتجة من فيضانات عمان للعام 2019 وحده.
وشددت، في بيان صحافي لها اليوم، على أن”ذلك الأمر يتطلب تظافر الجهود على جميع الصعد من موسسات دولية وجهات حكومية ومؤسسات البحث العلمي والجامعات والمجتمع المحلي”.
وتقدمت الشبكة، وبالتزامن مع ذكرى تأبين ضحايا فيضانات البحر الميت، لصندوق المناخ الاخضر بمقترح لانشاء نظام إنذار مبكر للحوض الشرقي للبحر الميت.
وسيتم تنفيذه بالشراكة ما بينها وبين وزارة البيئة ودائرة الأرصاد الجوية، بحسب المدير التنفيذي للشبكة الدكتور مروان الرقاد.
ويهدف هذا المشروع، بحسبه، لتطوير نظام انذار مبكر ونماذج عددية مبنية على سلسلة من خرائط الخاصة بتكون الفيضان.
ويعتمد النظام على ارسال رسائل تحذيرية للاشخاص المعرضين للخطر حسب موقعهم من مجرى الفيضان اضافة لتحديد مقدار الخطر على هؤلاء الاشخاص والممتلكات بإنذارهم بمستوى الفيضان المتوقع والمدة الزمنية المتبقية لوصوله.
وسيكون بث الانذار من خلال الهواتف المحمولة ومحطات الاذاعه والتلفزيون وصافرات.
وارسلت الشبكة، التي تتخذ من الاردن مقرًا لها، مقترحا اخر للحكومة لتخفيف خطر فيضانات وسط عمان، ومن خلال حل هندسي صديق بالبيئة يضمن تجميع والاستفادة مما يقارب 3 مليون متر مكعب من المياه سنويا.
واشار الرقاد إلى ان “ايجاد هذا الحل تم بعد دراسات استمرت على مدار العشرة شهور الماضية وبالاستعانه بعدد هائل من الخرائط والمعطيات والدراسات الميدانية. كما ويضمن هذا المقترح تخفيف مشكلة الفيضان في عمان بما نسبته 30 – 40%، والذي يعتبر فعالا عند النظر لكلفته التي لا تتجاوز نصف الخسائر المالية الناتجة من فيضانات عمان للعام 2019 وحده.
-
أخبار متعلقة
-
9 آلاف حالة استفادت من العقوبات البديلة منذ بدء تطبيقها في الأردن
-
ندوة في السلط حول دور الإعلام في دعم الثوابت الأردنية
-
عطلة رسمية في الرابع من أيلول بمناسبة عيد المولد النبوي الشريف
-
الغذاء والدواء: القطاع الصناعي شريك استراتيجي في بناء الاقتصاد الوطني
-
"التنمية الاجتماعية" و"الأمم المتحدة للمرأة" تبحثان تعزيز التعاون
-
نظام نووي جديد في الأردن .. التفاصيل كاملة
-
إقرار نظام معدل لنظام جمعية مكاتب وشركات السياحة والسفر
-
الحكومة تصدر جملة من القرارات الهامة