الوكيل الاخباري - أجمع أكاديميون على أن لغة الحوار وثقافة تقبل الآخر وتنمية الأفكار والإبداعات تُعدّ من الضرورات لنبذ ظاهرة العنف المجتمعي.
وأشاروا، خلال ندوة عقدتها كلية العلوم التربوية في الجامعة الأردنية، اليوم الثلاثاء، بعنوان "لغة التسامح لعلاج عنف المجتمع والجامعات، وبناء ثقافة تقبل الآخر"، إلى أنّ الجامعات منبر أكاديمي للعلم والمعرفة وتخريج قادة ومسؤولين لهم دور في بناء المجتمعات والارتقاء بها.
وقال عميد كلية العلوم التربوية الدكتور محمد صايل الزيود، إن الندوة هدفت لتسليط الضوء على أسباب ظاهرة العنف والمشاجرات في الجامعات، لافتًا إلى أن أحد تلك الأسباب ماثل في القبلية.
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
الأردن يدين استهداف مدرسة تؤوي نازحين في جنوب مدينة غزة
-
مؤتمر لإدماج الخريجين في سوق العمل
-
دورة حول تسويق المنتجات الريفية إلكترونيا في الأغوار
-
أردني ضمن قائمة الباحثين الأكثر تأثيراً في العالم
-
ختام ورشة في العقبة حول الطفولة
-
التربية تمنع العقود الورقية للعاملين بالمدارس الخاصة .. وثيقة
-
وزير الشباب: أولوية عملنا هو ترجمة التوجيهات الملكية نحو الشباب
-
سلطة وادي الأردن تبدأ بتعبيد طرق زراعية بالأغوار الشمالية