وأكّد معنيون بالشأنين البيئي والسياحي ضرورة استثمار مقومات عجلون وتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص لدعم التنمية في ظل النشاط السياحي المتزايد.
وبيّن عضو مبادرة "سياحتنا عنوان ثروتنا وبيئتنا"، حامد القضاه، أن الاستثمار السياحي يعد المدخل الرئيس لمواجهة التحديات الراهنة وتحقيق التنمية المحلية من خلال تهيئة بيئة جاذبة للمستثمرين في القطاعات السياحية والخدمية بما ينعكس إيجاباً على أبناء المحافظة.
وقال رئيس لجنة مجلس محافظة عجلون، المهندس معاوية عناب، إن المجلس يولي أهمية خاصة لتحقيق التنمية الشاملة ويركّز في خططه على دعم قطاعات السياحة والآثار من خلال ترميم المواقع الأثرية والسياحية مثل قلعة عجلون، وموقع مار إلياس، وكنيسة سيدة الجبل، ومسجد عجلون الكبير.
وأشار مدير ثقافة عجلون سامر فريحات، إلى أن تنمية المحافظة كانت في مقدمة أولويات جلالة الملك، حيث أُطلقت العديد من المبادرات والمشاريع الهادفة إلى تحسين مستوى معيشة المواطنين والارتقاء بالخدمات المقدمة لهم وتسريع وتيرة الإنجاز وحلّ المعيقات والتخفيف عن أبناء المحافظة من خلال برامج عمل حكومية بالتعاون مع القطاع الخاص.
وأكّد مدير منطقة عجلون التنموية طارق المعايطة، أن المنطقة تعمل على تهيئة بيئة استثمارية جاذبة للمشاريع السياحية والخدمية مع التركيز على تطوير البنية التحتية ودعم القطاع الخاص بما يساهم في تعزيز التنمية المستدامة وتحقيق الفائدة لأبناء المحافظة.
-
أخبار متعلقة
-
الغذاء والدواء تعلن جهودها الرقابية لضمان مأمونية المستلزمات الطبية والمستحضرات التجميلية
-
الجيش يحبط محاولتي تهريب كمية كبيرة من المخدرات بوساطة بالونات
-
البدور: فتح ابواب جديدة للسياحة العلاجية وتعزيز التعاون الصحي مع سوريا
-
الأشغال تبدأ أعمال معالجة الانزلاق على طريق الموجب
-
فصل الكهرباء من الـ9 صباحا والى 4 عصرا عن مناطق في المملكة غدا -أسماء
-
اعلان صادر عن إدارة ترخيص السواقين والمركبات
-
بلدية إربد تواصل تنفيذ خطتها لتعبيد الطرق وتحسين واقع النظافة
-
الملك يؤكد على ضرورة تكثيف الجهود الدولية للاستجابة الإنسانية في غزة