الوكيل الإخباري - دعت جمعية حماية المستهلك إلى ضرورة التكافل في شهر رمضان المبارك انطلاقا من تعاليم ديننا الحنيف الذي حض على ذلك ليكون المجتمع المسلم كالجسد الواحد.اضافة اعلان
وقال رئيس الجمعية الدكتور محمد عبيدات في بيان صحفي اليوم الاثنين، اننا وكما تعلمون نعيش ظروفا استثنائية صعبة نتيجة لعدة عوامل عالمية ومحلية أبرزها ارتفاع أسعار بعض السلع المحلية والمستوردة بالإضافة الى ارتفاع اسعار النفط وكلف الشحن والنقل نتيجة للحروب المشتعلة بين الدول استغلها أصحاب الأنفس الضعيفة لممارسة أبشع انواع الجشع والطمع والاحتكار في رفع أسعار السلع، لذا يستوجب من الجميع الوقوف صفا واحد لمساعدة الفقراء والمحتاجين والمتضررين. فالواجب يحتم علينا جميعا تذكر أحوال هؤلاء الفقراء، فقد يكونوا من الأقارب أو الأهل أو الأصدقاء أو الجيران.
وناشد عبيدات أهل الخير الميسورين من مواطنين وتجار ومؤسسات وطنية عدم تأخير صدقاتهم ومساعداتهم المادية والعينية التي يقدمونها في شهر رمضان المبارك، ذلك أن الاستعجال في تقديم الصدقات وأموال الزكاة والتبرعات سيساعد هذه الأسر المعوزة في تأمين وشراء ما يحتاجونه من سلع أساسية وتموينية ضرورية.
وأضاف أن ربات البيوت عليهن واجب كبير عند الطبخ أن يدركن أن هناك فقراء من جيرانهم أو أهلهم لا يستطيعون طبخ أو تناول أو استهلاك إلا الشي اليسير إن توفر بسبب مواردهم الشرائية الضئيلة أو المعدومة طيلة أشهر السنة وليس في رمضان فقط، وبالتالي لا بد من تخصيص جزء من الطعام الذي يقمن بطبخه وارساله بطريقة إنسانية للفقراء المحيطين بهم كجيران أو أهل أو أصدقاء أو من خلال التنسيق مع المؤسسات الخيرية المختصة بهذا الأمر.
وقال رئيس الجمعية الدكتور محمد عبيدات في بيان صحفي اليوم الاثنين، اننا وكما تعلمون نعيش ظروفا استثنائية صعبة نتيجة لعدة عوامل عالمية ومحلية أبرزها ارتفاع أسعار بعض السلع المحلية والمستوردة بالإضافة الى ارتفاع اسعار النفط وكلف الشحن والنقل نتيجة للحروب المشتعلة بين الدول استغلها أصحاب الأنفس الضعيفة لممارسة أبشع انواع الجشع والطمع والاحتكار في رفع أسعار السلع، لذا يستوجب من الجميع الوقوف صفا واحد لمساعدة الفقراء والمحتاجين والمتضررين. فالواجب يحتم علينا جميعا تذكر أحوال هؤلاء الفقراء، فقد يكونوا من الأقارب أو الأهل أو الأصدقاء أو الجيران.
وناشد عبيدات أهل الخير الميسورين من مواطنين وتجار ومؤسسات وطنية عدم تأخير صدقاتهم ومساعداتهم المادية والعينية التي يقدمونها في شهر رمضان المبارك، ذلك أن الاستعجال في تقديم الصدقات وأموال الزكاة والتبرعات سيساعد هذه الأسر المعوزة في تأمين وشراء ما يحتاجونه من سلع أساسية وتموينية ضرورية.
وأضاف أن ربات البيوت عليهن واجب كبير عند الطبخ أن يدركن أن هناك فقراء من جيرانهم أو أهلهم لا يستطيعون طبخ أو تناول أو استهلاك إلا الشي اليسير إن توفر بسبب مواردهم الشرائية الضئيلة أو المعدومة طيلة أشهر السنة وليس في رمضان فقط، وبالتالي لا بد من تخصيص جزء من الطعام الذي يقمن بطبخه وارساله بطريقة إنسانية للفقراء المحيطين بهم كجيران أو أهل أو أصدقاء أو من خلال التنسيق مع المؤسسات الخيرية المختصة بهذا الأمر.
-
أخبار متعلقة
-
رئاسة الوزراء تنشر نتائج الفرز الأولي لوظائف قيادية
-
الأردن يدين توغل القوات الإسرائيلية وقصفها بلدة كويا في سوريا
-
الملك يغادر أرض الوطن متوجها إلى دولة الإمارات
-
الملك لرئيس وزراء إسبانيا: ضرورة تكثيف الجهود لوقف الهجمات الإسرائيلية على غزة بشكل فوري
-
الملك يتابع سير العمل في تحديث الاستراتيجية الوطنية للحماية الاجتماعية
-
ارتفاع الصادرات الكلية للمملكة بنسبة 1.2% خلال كانون الثاني الماضي
-
مذكرة تفاهم لدعم مرضى السرطان غير المقتدرين
-
مبادرة "الدائرة الخضراء" في مركز شباب وشابات العاصمة