وقالوا في أحاديثهم لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إنه ومع التزايد الملحوظ لاستخدام خطاب الكراهية عالميًا والتحريض على العنف ورفض الآخر والدعوة لنبذه، ترتفع خطورة الإبقاء على عوامل التماسك الاجتماعي والتسامح والمحبة والسلام بين البشر.
وقال رئيس جامعة جرش الدكتور محمد الخلايلة، إن مواجهة خطاب الكراهية واجتثاثه قبل أن يصبح ظاهرة اجتماعية خطرة، يحتاج إلى التصدي لهذه اللغة العدائية التي تهدد الهويات الوطنية الجامعة، والتكافل الاجتماعي بين البشر وتعمل على إثارة الفتن التي قد تصل إلى اراقة الدماء والعنف وتهديد الأمن المجتمعي والقيم الاجتماعية التي تكونت وبنيت على أساس متين قوامه العدالة والاحترام والمساواة.
-
أخبار متعلقة
-
الجيش يحبط محاولة تسلل طائرة مسيّرة على الواجهة الغربية
-
الأمن العام ينعى المرابحة والسردية
-
البث المباشر لـ برنامج الوكيل
-
تشييع جثمان الشرطي حمد عوض حمد السرديـة
-
مجلس نقابة الصحفيين يثمن دور هيئة الإعلام في حماية المهنة
-
الخارجية تدين حملات التحريض المتواصلة على الأردن
-
لجان المخيمات ترفض الهجمات على الأردن وتدعم مواقفه تجاه فلسطين
-
أوقاف الرصيفة: بدء المرحلة السادسة لتحفيظ القرآن