وقالوا في أحاديثهم لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إنه ومع التزايد الملحوظ لاستخدام خطاب الكراهية عالميًا والتحريض على العنف ورفض الآخر والدعوة لنبذه، ترتفع خطورة الإبقاء على عوامل التماسك الاجتماعي والتسامح والمحبة والسلام بين البشر.
وقال رئيس جامعة جرش الدكتور محمد الخلايلة، إن مواجهة خطاب الكراهية واجتثاثه قبل أن يصبح ظاهرة اجتماعية خطرة، يحتاج إلى التصدي لهذه اللغة العدائية التي تهدد الهويات الوطنية الجامعة، والتكافل الاجتماعي بين البشر وتعمل على إثارة الفتن التي قد تصل إلى اراقة الدماء والعنف وتهديد الأمن المجتمعي والقيم الاجتماعية التي تكونت وبنيت على أساس متين قوامه العدالة والاحترام والمساواة.
-
أخبار متعلقة
-
الأمم المتحدة وسفارة هولندا تطلقان مشروعا لمواجهة تغير المناخ في إربد والمفرق
-
الأردن يدين استمرار اعتداءات المستوطنين ضد الفلسطينيين
-
المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات يُحذر المواطنين خلال الساعات القادمة
-
جلسة حوارية لحزب الميثاق الوطني السبت القادم
-
إغلاق تلفريك عجلون لمدة أسبوعين
-
تحويل اجور العاملين في امتحان الثانوية العامة جيل 2008 الى البنوك
-
شركات التكنولوجيا الأردنية تختتم مشاركتها في ملتقى "بيبان 2025" بالسعودية
-
سلطة المياه تواصل برنامجها التوعوي في مدارس المملكة
