الوكيل الإخباري - جلنار الراميني - لم يشفع حادث السير لشبابه ، فقد غادر الحياة فجأة ، وأصبحت وفاته صدمة لعائلته ومحبيه ، وانتفض لأجله من عرفه ، نتيجة لمسلسل القتل "حوادث السير" .
مجدي أبو حصان ، ترجّل ، إثر حادث سير مؤسف في منطقة الحصن بإربد، ولم يعلم أنه سيكون ذكرى أليمة ، تحرق ذاكرة من حوله ، فغدا سيأتي العيد ، ولن يكن العيد سوى "بيت عزّاء" له، وسينتظر طفله عودة والده بملابس جديدة للعيد.
أصدقاء "أبو حصان" ، وجدوا صفحاتهم على "الفيسبوك" منبرا للتعبير عن حزنهم ، ولم يجدوا الكلمات التي تُعطي صديق دربهم حقّه ، وبدا السواد باديا في ثنايا عباراتهم وصور مجدي المليئة بالحسرة .
ويبقى عدد ضحايا الحوادث المؤسفة في ازدياد ، ويبقى الألم مُسيطرا على عائلاتهم ، فكم من طفل بات يكبر دون "أب" ، وتبقى أمه تنظر إليه بحسرة "أم" محرومة مساندة زوج.
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
بدء التسجيل الأولي لمدخري صندوق الحج اليوم (رابط)
-
التعليم العالي تطلق إنفوغرافيك حول إنجازاتها الشهر الماضي
-
أوقاف الكرك وعجلون تستعدان لموسم الشتاء
-
أمسية في منتدى الرصيفة الثقافي لدعم غزة
-
الخارجية تتسلم نسخة من أوراق اعتماد السفير العراقي
-
مياه عجلون تطرح 11 عطاءً بقيمة 1.2 مليون دينار
-
الخارجية تتسلم نسخة من أوراق اعتماد السفيرة النرويجية
-
الزراعة: تقنية التتبع الإلكتروني لضمان جودة الزيت والعسل في مهرجان الزيتون