وقال مدير المديرية المهندس قتيبة عبيدات، في تصريح لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) اليوم الاثنين، إن شهري آب وأيلول من أكثر الفترات التي تحتاج فيها أشجار الزيتون للماء بسبب ارتفاع درجات الحرارة، ونتيجة تصلب أو تخشب النواة، وشدة التبخر والتي تصل للحد الأعلى.
وبين أن تلك الفترة تشهد زيادة معدل عملية النتح وهي خروج الماء على شكل بخار من أجزاء النبات المعرضة للهواء وخصوصاً الأوراق وظهور علامات الذبول عليها، والفترة الحالية فترة نمو اللب الثانية والتي تأتي بعد تصلب النواة وتستمر حتى قبل القطف بأسبوع إلى أسبوعين، حسب المنطقة.
وأوضح أنه من الضرورة توفير الماء للأشجار في هذه الفترة، من أجل زيادة حجم لب الثمار وكمية الزيت، وفصل الخريف هي فترة ينشط فيها النمو الخضري لمحصول السنة التالية؛ حيث تكون منافسة مع النمو الثمري على الماء.
-
أخبار متعلقة
-
رئيس الوزراء يهنئ بالمولد النبوي الشريف
-
الأردن يدين بأشد العبارات محاولة اغتيال ترامب
-
تجار السيارات يطالبون بإعادة النظر بقرار رفع الضريبة على سيارات الكهرباء
-
الديوان الملكي يعزي عشيرتي العلاونة ومحافظة
-
الكابتن الخشمان يهنىء الدكتور البطاينة
-
الإفتاء: حرمة خلط قراءة القرآن بالألحان والموسيقى
-
الملك وولي العهد يتلقيان برقيات تهنئة بذكرى المولد النبوي الشريف
-
رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا من شباب عشيرة الدباس