وقال مدير المديرية المهندس قتيبة عبيدات، في تصريح لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) اليوم الاثنين، إن شهري آب وأيلول من أكثر الفترات التي تحتاج فيها أشجار الزيتون للماء بسبب ارتفاع درجات الحرارة، ونتيجة تصلب أو تخشب النواة، وشدة التبخر والتي تصل للحد الأعلى.
وبين أن تلك الفترة تشهد زيادة معدل عملية النتح وهي خروج الماء على شكل بخار من أجزاء النبات المعرضة للهواء وخصوصاً الأوراق وظهور علامات الذبول عليها، والفترة الحالية فترة نمو اللب الثانية والتي تأتي بعد تصلب النواة وتستمر حتى قبل القطف بأسبوع إلى أسبوعين، حسب المنطقة.
وأوضح أنه من الضرورة توفير الماء للأشجار في هذه الفترة، من أجل زيادة حجم لب الثمار وكمية الزيت، وفصل الخريف هي فترة ينشط فيها النمو الخضري لمحصول السنة التالية؛ حيث تكون منافسة مع النمو الثمري على الماء.
-
أخبار متعلقة
-
سائق أردني خاطر بسلامة أطفاله فكانت هذه عقوبته
-
بيان هام من الضمان الاجتماعي حول تحديثات إلزامية على أجور العاملين
-
توقع إنجاز المرحلة الثانية من مشروع الربط الكهربائي مع العراق نهاية تموز
-
حركة شرائية نشطة في عجلون استعدادا للعيد
-
المواصفات تواصل جولاتها الرقابية واستقبال الشكاوى خلال عطلة العيد
-
إصدار الكشف التنافسي لتعبئة 30% من الشواغر الحكومية الخميس
-
للحد من الاكتظاظ في السجون .. تنفيذ 274 عقوبة بديلة خلال شهرين
-
محاكم التنفيذ الشرعية تواصل أعمالها خلال عطلة العيد