الوكيل الإخباري - قال مدير عام هيئة تنظيم النقل البري بالوكالة صلاح
اللوزي إن الحكومة بدأت بتجهيز البنى التحية لإقامة ساحات للمناولة في معبر العمري
بكلفة 5 ملايين دينار وستكون جاهزة في غضون 3 أسابيع أي قبل نهاية أيار الحالي.اضافة اعلان
وأضاف في تصريح صحفي امس الجمعة، أن ساحات المناولة ستقام على مساحة تقدر بنحو 50 دونما داخل مركز حدود العمري، وستكون مزودة بالرامبات ومعدات المناولة اللازمة لتمكين سائقي الشحن من إدخال بضائعهم إلى المملكة دون الحاجة لمغادرة مراكز الإيواء الخاصة بهم.
وقال اللوزي إن مراكز إيواء سائقي الشحن في مدارس عسكرية بمنطقة الأزرق ستكون مؤقتة لحين تدشين مخيمات إيواء لهم، موضحا أن عملية نقل سائقي الشحن إلى مراكز الإيواء ستكون بعد فحصهم في كل مرة يدخلون فيها الحدود الأردنية، في حين سيقوم سائقو الشحن بتسليم شاحناتهم وفق تنسيق مسبق إلى سائقين آخرين من داخل المملكة لتتجه وتفرغ حمولتها في مقصدها.
وبين أن سائق كل شاحنة سينقل بعد عملية التسليم إلى مراكز الإيواء إلى أن تعود شاحنته من جديد إلى مركز حدود العمري، فيما سينقل سائقها الأساسي من مركز الإيواء برفقة أمنية إلى مركز حدود العمري ليستقل شاحنته ويغادر بها المملكة إلى السعودية.
ولفت اللوزي إلى أنه عند رغبة سائق الشاحنة بالعودة إلى عائلته فإنه سينقل إلى كرفانات ستخصص للحجر في منطقة البحر الميت، وبعد قضائه مدة الحجر سيسمح له بالعودة إلى عائلته.
وقال إن الهيئة لم تتخذ قرارا بعد حول كلفة الإقامة في هذه الكرفانات لكنها حريصة على كل ما يضمن تدفق البضائع وانسيابيتها إلى جانب الحفاظ على صحة وسلامة المواطنين.
المصدر: بترا
وأضاف في تصريح صحفي امس الجمعة، أن ساحات المناولة ستقام على مساحة تقدر بنحو 50 دونما داخل مركز حدود العمري، وستكون مزودة بالرامبات ومعدات المناولة اللازمة لتمكين سائقي الشحن من إدخال بضائعهم إلى المملكة دون الحاجة لمغادرة مراكز الإيواء الخاصة بهم.
وقال اللوزي إن مراكز إيواء سائقي الشحن في مدارس عسكرية بمنطقة الأزرق ستكون مؤقتة لحين تدشين مخيمات إيواء لهم، موضحا أن عملية نقل سائقي الشحن إلى مراكز الإيواء ستكون بعد فحصهم في كل مرة يدخلون فيها الحدود الأردنية، في حين سيقوم سائقو الشحن بتسليم شاحناتهم وفق تنسيق مسبق إلى سائقين آخرين من داخل المملكة لتتجه وتفرغ حمولتها في مقصدها.
وبين أن سائق كل شاحنة سينقل بعد عملية التسليم إلى مراكز الإيواء إلى أن تعود شاحنته من جديد إلى مركز حدود العمري، فيما سينقل سائقها الأساسي من مركز الإيواء برفقة أمنية إلى مركز حدود العمري ليستقل شاحنته ويغادر بها المملكة إلى السعودية.
ولفت اللوزي إلى أنه عند رغبة سائق الشاحنة بالعودة إلى عائلته فإنه سينقل إلى كرفانات ستخصص للحجر في منطقة البحر الميت، وبعد قضائه مدة الحجر سيسمح له بالعودة إلى عائلته.
وقال إن الهيئة لم تتخذ قرارا بعد حول كلفة الإقامة في هذه الكرفانات لكنها حريصة على كل ما يضمن تدفق البضائع وانسيابيتها إلى جانب الحفاظ على صحة وسلامة المواطنين.
المصدر: بترا
-
أخبار متعلقة
-
الحنيطي يعود مصاب الاشتباك المسلح على الواجهة الشمالية للمملكة
-
غرفة التجارة الأميركية في الأردن تحتفل بمرور 25 عامًا من النمو والنجاح
-
بلدية إربد والأونروا تبحثان أوجه التعاون المشترك
-
"الاقتصاد الرقمي" تناقش تقرير المرصد العالمي لريادة الأعمال في المملكة
-
الكشف عن أعمار الطفلين الذين هزت قصتهما الشارع الأردني اليوم
-
وزير الخارجية يشارك باجتماعات الرياض بشأن سوريا
-
ثلاثة مراكز جمركية إضافية لتنظيم بيانات الأمتعة الشخصية المغادرة إلى سوريا
-
حسان يستقبل أمين سر حاضرة دولة الفاتيكان