الوكيل الإخباري - اشتكى مواطنون في مدينة السلط من إلقاء أنقاض ومخلفات على جنبات الطريق الرابط بين مستشفى السلط الجديد ومدينة السلط عبر وادي الحلبي.اضافة اعلان
وقال المواطن عبد حياصات، إن بعض سائقي القلابات و"البكبات" يفرغون حمولاتهم من الأنقاض والنفايات على جوانب الطريق خاصة في فترات الليل ما يؤدي إلى تلوث المنطقة وتحويلها إلى كارثة بيئية، وتضييق سعة الطريق رغم أهميته كونه يربط مدينة السلط بمستشفى السلط الجديد.
فيما بين المواطن عبدالكريم خريسات، أن بعض سائقي القلابات المحملة بالمخلفات والأنقاض يستغلون ساعات الليل، لإلقاء حمولاتهم لتجنب مشاهدتهم أو ضبطهم، مشيرا إلى أن المخلفات تلقى عشوائيا على جوانب الطريق لدرجة أن كمياتها تصل إلى عرض الطريق المستخدم من قبل المركبات ويشكل خطورة عليها.
بينما شكا المواطن علاء الزعبي، من أن ظاهرة إلقاء المخلفات والانقاض مؤرقة، علاوة على كونها تشكل عوائق حقيقية للمرور، ومظهرا غير حضاري يسهم في تشويه المشهد العام الطبيعي للمكان، مبينا أن الطريق بات في بعض مقاطعه ضيقا بسبب تراكم النفايات والأنقاض المطروحة على سعته.
وانتقد غياب الدور الرقابي من قبل الجهات المعنية على المخالفين، ما يشجعهم على استمرار ارتكاب المخالفات، مطالبا البلدية بتفعيل دورها الرقابي من أجل الحفاظ على البيئة وعلى الطرق العامة.
من جانبه، أكد رئيس بلدية السلط المهندس محمد الحياري، استعداد البلدية لإزالة جميع الأنقاض والمخلفات الواقعة على جانبي الطريق، مبينا أنه سيتم تشكيل فريق للكشف على الطريق واجراء اللازم لإزالة ورفع تلك الانقاض، بالإضافة إلى مراقبة من يقومون بإلقائها ليتم اتخاذ الاجراء القانوني بحقهم.
ودعا المواطنين إلى بذل المزيد من التعاون للمحافظة على نظافة الطريق، وعدم إلقاء الأنقاض قرب المناطق السكنية ومداخل البلدات، والإبلاغ عن أي شخص يقوم بمخالفة القوانين المتعلقة بالصحة والبيئة والسلامة العامة لما فيه المصلحة العامة.
وقال المواطن عبد حياصات، إن بعض سائقي القلابات و"البكبات" يفرغون حمولاتهم من الأنقاض والنفايات على جوانب الطريق خاصة في فترات الليل ما يؤدي إلى تلوث المنطقة وتحويلها إلى كارثة بيئية، وتضييق سعة الطريق رغم أهميته كونه يربط مدينة السلط بمستشفى السلط الجديد.
فيما بين المواطن عبدالكريم خريسات، أن بعض سائقي القلابات المحملة بالمخلفات والأنقاض يستغلون ساعات الليل، لإلقاء حمولاتهم لتجنب مشاهدتهم أو ضبطهم، مشيرا إلى أن المخلفات تلقى عشوائيا على جوانب الطريق لدرجة أن كمياتها تصل إلى عرض الطريق المستخدم من قبل المركبات ويشكل خطورة عليها.
بينما شكا المواطن علاء الزعبي، من أن ظاهرة إلقاء المخلفات والانقاض مؤرقة، علاوة على كونها تشكل عوائق حقيقية للمرور، ومظهرا غير حضاري يسهم في تشويه المشهد العام الطبيعي للمكان، مبينا أن الطريق بات في بعض مقاطعه ضيقا بسبب تراكم النفايات والأنقاض المطروحة على سعته.
وانتقد غياب الدور الرقابي من قبل الجهات المعنية على المخالفين، ما يشجعهم على استمرار ارتكاب المخالفات، مطالبا البلدية بتفعيل دورها الرقابي من أجل الحفاظ على البيئة وعلى الطرق العامة.
من جانبه، أكد رئيس بلدية السلط المهندس محمد الحياري، استعداد البلدية لإزالة جميع الأنقاض والمخلفات الواقعة على جانبي الطريق، مبينا أنه سيتم تشكيل فريق للكشف على الطريق واجراء اللازم لإزالة ورفع تلك الانقاض، بالإضافة إلى مراقبة من يقومون بإلقائها ليتم اتخاذ الاجراء القانوني بحقهم.
ودعا المواطنين إلى بذل المزيد من التعاون للمحافظة على نظافة الطريق، وعدم إلقاء الأنقاض قرب المناطق السكنية ومداخل البلدات، والإبلاغ عن أي شخص يقوم بمخالفة القوانين المتعلقة بالصحة والبيئة والسلامة العامة لما فيه المصلحة العامة.
-
أخبار متعلقة
-
بيان صادر عن مديرية الأمن العام
-
بلدية إربد تبدأ بترقيم اللوحات الإعلانية
-
شرطة البيئة: نمتلك طائرة درون لتحديد موقع الحريق في جرش عند حدوثه
-
الملك يعزي بوفاة البابا فرنسيس
-
قرار بتنكيس الأعلام فوق الوزارات والدوائر الرسمية حدادا على وفاة قداسة البابا فرنسيس
-
مستشفى معاذ بن جبل يحصل على الاعتمادية
-
%44 نسبة ارتفاع عدد الفنادق العاملة في الأردن
-
"بترا" تنظم ورشة حول التغطية الإعلامية لموسم الحج