الوكيل الاخباري - طالبت فعاليات شعبية وحزبية وأكاديمية وشبابية في محافظة عجلون، الهيئة المستقلة للانتخاب، بتكثيف الرقابة لمحاربة ظاهرة المال السياسي، مؤكدين أنه يفرز نوابا غير قادرين على تحمل المسؤولية والأمانة.اضافة اعلان
وقالوا لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، اليوم الأربعاء، إن محاربة هذه الظاهرة تعزز من مصداقية الانتخابات البرلمانية وترسي دعائم النظام الديمقراطي الذي ينتهجه الاردن ما ينعكس ايجابا على تطوير الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية في المملكة.
وبين رئيس مجلس المحافظة عمر المومني أن المال الأسود يعد استغلالا لحاجة المواطنين من قبل ضعفاء النفوس ليضع اجنداته على حساب أمن الوطن وثقة المواطن بمؤسساته الوطنية والدستورية، داعيا لتغليظ العقوبات التي تنص عليها القوانين والتشريعات الناظمة للحياة الديمقراطية على من يدفع المال السياسي الأسود.
وأكد المشرف التربوي الدكتور عمر القضاه أن هذه الظاهرة تتنافى مع جميع المبادئ والقيم الاخلاقية والدينية لأنها تفرز نوابا غير مؤهلين للدفاع عن قضايا الوطن والمواطن، مشيرا إلى أن الظروف الراهنة تستدعي إفراز نواب أقوياء قادرين على التعامل مع هذا الواقع والقيام بمهامهم التشريعية والرقابية بكفاءة وبما يلبي الطموح.
وقال عضو لجنة تنسيق العمل التطوعي والاجتماعي حسين المومني إن المال السياسي آفة سيئة وطريق لفساد أخلاق الناس ويفرز أشخاصا غير مؤهلين ليكونوا نوابا في مجلس النواب لأن الأصل في اختيار المرشح هو الأمانة والصدق.
وقال منسق هيئة شباب كلنا الأردن عدنان فريحات إن وعي المواطن له الدور الأكبر في اختيار مجلس نواب حقيقي يقوم بواجبه التشريعي والرقابي ويسهم في تلبية الطموحات لتحقيق التنمية.
وبين رئيس فرع نقابة المهندسين في عجلون المهندس خالد العنانزه أهمية إدراك الناخب للحكم على أداء النواب السابقين وتواصلهم مع قواعدهم الشعبية.
وأكد رئيس جمعية "إرادة وحكاية" منعم البعول ضرورة توعية الشباب باختيار نواب يحملون تطلعاتهم وأفكارهم بعيدا عن التعصب من أجل إيصال مرشحين يتمتعون بالأمانة والمسؤولية لقبة البرلمان، بصفتهم الأكثر قدرة على تحديد ملامح المجلس النيابي المقبل.
وقالوا لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، اليوم الأربعاء، إن محاربة هذه الظاهرة تعزز من مصداقية الانتخابات البرلمانية وترسي دعائم النظام الديمقراطي الذي ينتهجه الاردن ما ينعكس ايجابا على تطوير الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية في المملكة.
وبين رئيس مجلس المحافظة عمر المومني أن المال الأسود يعد استغلالا لحاجة المواطنين من قبل ضعفاء النفوس ليضع اجنداته على حساب أمن الوطن وثقة المواطن بمؤسساته الوطنية والدستورية، داعيا لتغليظ العقوبات التي تنص عليها القوانين والتشريعات الناظمة للحياة الديمقراطية على من يدفع المال السياسي الأسود.
وأكد المشرف التربوي الدكتور عمر القضاه أن هذه الظاهرة تتنافى مع جميع المبادئ والقيم الاخلاقية والدينية لأنها تفرز نوابا غير مؤهلين للدفاع عن قضايا الوطن والمواطن، مشيرا إلى أن الظروف الراهنة تستدعي إفراز نواب أقوياء قادرين على التعامل مع هذا الواقع والقيام بمهامهم التشريعية والرقابية بكفاءة وبما يلبي الطموح.
وقال عضو لجنة تنسيق العمل التطوعي والاجتماعي حسين المومني إن المال السياسي آفة سيئة وطريق لفساد أخلاق الناس ويفرز أشخاصا غير مؤهلين ليكونوا نوابا في مجلس النواب لأن الأصل في اختيار المرشح هو الأمانة والصدق.
وقال منسق هيئة شباب كلنا الأردن عدنان فريحات إن وعي المواطن له الدور الأكبر في اختيار مجلس نواب حقيقي يقوم بواجبه التشريعي والرقابي ويسهم في تلبية الطموحات لتحقيق التنمية.
وبين رئيس فرع نقابة المهندسين في عجلون المهندس خالد العنانزه أهمية إدراك الناخب للحكم على أداء النواب السابقين وتواصلهم مع قواعدهم الشعبية.
وأكد رئيس جمعية "إرادة وحكاية" منعم البعول ضرورة توعية الشباب باختيار نواب يحملون تطلعاتهم وأفكارهم بعيدا عن التعصب من أجل إيصال مرشحين يتمتعون بالأمانة والمسؤولية لقبة البرلمان، بصفتهم الأكثر قدرة على تحديد ملامح المجلس النيابي المقبل.
-
أخبار متعلقة
-
الحنيطي يعود مصاب الاشتباك المسلح على الواجهة الشمالية للمملكة
-
غرفة التجارة الأميركية في الأردن تحتفل بمرور 25 عامًا من النمو والنجاح
-
بلدية إربد والأونروا تبحثان أوجه التعاون المشترك
-
"الاقتصاد الرقمي" تناقش تقرير المرصد العالمي لريادة الأعمال في المملكة
-
الكشف عن أعمار الطفلين الذين هزت قصتهما الشارع الأردني اليوم
-
وزير الخارجية يشارك باجتماعات الرياض بشأن سوريا
-
ثلاثة مراكز جمركية إضافية لتنظيم بيانات الأمتعة الشخصية المغادرة إلى سوريا
-
حسان يستقبل أمين سر حاضرة دولة الفاتيكان