- يقول إن المواد التي بداخل مقر الحزب – كما يصفه- كانت معدة للإتلاف نظرا لإغلاق المقر لعدة أشهر. فإذا كان العمل نظامي والأوراق تابعة للحزب لماذا يريد النائب اتلافها، أما أنه سيتلفها أسوة بعملية الاتلاف التي نفذتها عناصر تابعة للجماعة يوم الإعلان عن المخطط الذي كان يستهدف الأمن الوطني.
- ما دام المقر جزءا من الهيكل التنظيمي للحزب لماذا لم يعلن الحزب عنه من قبل؟ ولماذا لم يقدمه ضمن كشوفات الحزب الرسمية للهيئة المستقلة للانتخاب؟ ولماذا لا ترفع يافطة على المقر إذا كان فعلا يعمل ضمن الأطر القانونية؟ هذه كلها مخالفات وفق القانون.
- إن الحديث عن أن عقد الإيجار قانوني هو استخفاف بعقول الناس، فالمسألة ليست في قانونية عقد الإيجار بل في قانونية مدى اعتباره مقراً للحزب، فالعقد بين طرفين يمنح الصفة القانونية بين المؤجر والمستأجر ولكنه لا يمنح الصفة القانونية للشقة واعتبارها مقرا تابعا للحزب. وإنما تسجيلها عند الهيئة هو ما يمنحه تلك الصفة القانونية
- أظهرت صور أن النائب كان بيده كيساً أسود يخفي بداخله وثائق وأوراق تم إتلافها بماكينة داخل الموقع الذي مكث به ساعتين.
- الشقة المستخدمة أقرب لتسوية لها باب منفصل عن العمارة بين حي سكني بهدف إخفائها عن الأعين والرقابة.
- الموضوع بيد القضاء، والوثائق والبينات واعترافات الأشخاص المرتبطين بالقضية ستكشف لنا عن المزيد.
-
أخبار متعلقة
-
البنك الدولي: أكثر من 16 ألف مزارع استفاد من برنامج "أرضي" لدعم القطاع الزراعي
-
إدارة السير توزع كمامات على ركاب وسائقي المركبات العمومية
-
فصل مؤقت للكهرباء عن مناطق في المملكة -أسماء
-
تنويه هام من شركة الكهرباء لجميع الاردنيين.. هذه فترة الذروة
-
"بزمن قياسي".. طفل جرش المفقود يعود إلى أسرته
-
إعادة فتح الطريق الصحراوي بالاتجاهين بعد انحسار موجة الغبار
-
الدفاع المدني يتعامل مع حالات اختناق بسبب موجة الغبار
-
فعاليات ومبادرات شبابية في محافظات المملكة