الوكيل الإخباري - على ضوء الأرقام المتعلقة بإصابات فيروس كورونا خلال الأيام القليلة الماضية ، باتت المؤشرات بشأن الوضع الراهن مقلقة ، على وقع الأماني الشعبية بأن يتحسّن الوضع الوبائي ، وعودة الحياة إلى مجاريها ، بشكل تدريجي .
التحذيرات الحكومية ما زالت تدق ناقوس الخطر حتى اليوم ، من أجل العمل على الحد من انتشار الوباء ، للخلاص من القيود الرسمية ، خاصة بشأن الحظر الشامل والحظر الجزئي الليلي .
وما كانت استقالة وزيري الداخلية سمير المبيضين والعدل بسام التلهوني ، من بعد طلب رئيس الوزراء منهما ذلك ، لمخالفتهما أوامر الدفاع إلا رسالة عميقة إلى الأردنيين بضرورة التقيد بأوامر الدفاع ، وعدم الاستهتار بالصحة والسلامة العامة.
الخلاص من الحظر الشامل ، أصبح العنوان البارز في هذه المرحلة ، الأمر الذي يتطلب تضافر الجهود الشعبية مع الحكومة ، في سبيل الوصول إلى ما نشهده ، والأمر بحاجة إلى مسلك صحيح فـ"الجزاء من جنس العمل"، حيث ارتداء الكمامة والعمل بالتباعد الجسدي ، ومنع التجمعات.
الحكومة ، "عينها" على المنحنى الوبائي ، حيث سيكون هنالك تقييما دوريا في سبيل الوقوف على مدى إمكانية أن يكون الطريق القادم أفضل .
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
المحامون ينتخبون نقيبهم ومجلسهم الجديد اليوم
-
الأمير فيصل يعطي شارة الانطلاق لرالي الأردن
-
بعثة حج الأمن العام تصل المدينة المنورة
-
أراضي عجلون تباشر استقبال المراجعين في موقعها الجديد
-
الخيرية الهاشمية تستلم طائرة مساعدات إغاثية من رواندا
-
وزارة العمل: مصاعد المبنى في العبدلي جديدة ولم تتعطل نهائيا
-
وزيرة التنمية الاجتماعية تُخرج سيدات من المجتمع المحلي في الموقر
-
رئيس هيئة الأركان المشتركة يزور قيادة المنطقة العسكرية الشرقية