الوكيل الاخباري - قال عضو اللجنة الوطنية لمكافحة الأوبئة، الدكتور منير أبو هلالة إن دراسات أُثبتت أن الطفل يحمل كمية فيروس أكثر من مصاب على سرير العناية الحثيثة، لكنّ قوّة جهازه المناعي تجعل تأثّره بالفيروس أقلّ من غيره، ما يعني أن الطفل يعتبر ناقلا للفيروس أكثر من غيره.اضافة اعلان
وحول الوضع الوبائي وتفاقم أعداد الاصابات، أشار في لقاء عبر التلفزيون الاردني إلى أن المشكلة الرئيسة تكمن في مخالطي المصابين من الدرجة الأولى، مبيّنا: أنه "إذا كانت الفحوصات تشير إلى اصابة (5000) شخص بالفيروس، فإن هناك (10000) مصاب لم يجرِ تشخيصهم بسبب عدم خضوعهم للفحص، أو بسبب اجرائهم الفحص في بداية مخالطتهم للمصاب، والأصل أن يحجر المخالط من الدرجة الأولى نفسه في المنزل مدة (7- 10) أيام، يجري خلالها الفحص إما في اليوم الثالث أو الرابع أو السادس، وأفضل الأيام هو السادس إذا لم يكن هناك أعراض أو كان المخالط من غير ذوي الأمراض المزمنة".
وتابع: "المشكلة أن البعض من أفراد الأسر التي يكون فيها مصابون تظهر نتيجتهم سلبية، ويخالطوا الناس، ثمّ بعد (4-6) أيام تظهر عليهم الأعراض وينشط لديهم الفيروس".
وطالب أبو هلالة بأمر دفاع خاصّ بالمخالطين من الدرجة الأولى، لضبط انتشار العدوى.
وحول أثر الانتخابات النيابية على الوضع الوبائي، قال أبو هلال إن الالتزام في العاصمة عمان كان كبيرا وأكثر منه في المحافظات، حيث شهدت المحافظات العديد من المخالفات قبل يوم الاقتراع وبعده، الأمر الذي رفع نسبة الاصابة في المحافظات مقابل انخفاضها في العاصمة عمان.
وحول الوضع الوبائي وتفاقم أعداد الاصابات، أشار في لقاء عبر التلفزيون الاردني إلى أن المشكلة الرئيسة تكمن في مخالطي المصابين من الدرجة الأولى، مبيّنا: أنه "إذا كانت الفحوصات تشير إلى اصابة (5000) شخص بالفيروس، فإن هناك (10000) مصاب لم يجرِ تشخيصهم بسبب عدم خضوعهم للفحص، أو بسبب اجرائهم الفحص في بداية مخالطتهم للمصاب، والأصل أن يحجر المخالط من الدرجة الأولى نفسه في المنزل مدة (7- 10) أيام، يجري خلالها الفحص إما في اليوم الثالث أو الرابع أو السادس، وأفضل الأيام هو السادس إذا لم يكن هناك أعراض أو كان المخالط من غير ذوي الأمراض المزمنة".
وتابع: "المشكلة أن البعض من أفراد الأسر التي يكون فيها مصابون تظهر نتيجتهم سلبية، ويخالطوا الناس، ثمّ بعد (4-6) أيام تظهر عليهم الأعراض وينشط لديهم الفيروس".
وطالب أبو هلالة بأمر دفاع خاصّ بالمخالطين من الدرجة الأولى، لضبط انتشار العدوى.
وحول أثر الانتخابات النيابية على الوضع الوبائي، قال أبو هلال إن الالتزام في العاصمة عمان كان كبيرا وأكثر منه في المحافظات، حيث شهدت المحافظات العديد من المخالفات قبل يوم الاقتراع وبعده، الأمر الذي رفع نسبة الاصابة في المحافظات مقابل انخفاضها في العاصمة عمان.
-
أخبار متعلقة
-
الأمن العام : نتابع حسابات خارجية تستخدم صور قيادات نسائية أردنية بقصد التشهير
-
الأمم المتحدة: ترحب بقرار القضاء الأميركي بشأن حصانة الاونروا
-
بلدية جرش تدرس إنارة الموقع الأثري لتعزيز الجذب السياحي
-
300 مهندس ومهندسة يؤدون القسم القانوني
-
الاتحاد الأردني للاسكواش يكرّم لاعبيه المميزين ويشيد بدعم الرعاة
-
رئيس الوزراء المصري يزور جناح الأردن المشارك في معرض "تراثنا" بالقاهرة
-
اعلان صادر عن إدارة ترخيص السواقين والمركبات
-
انتخاب مجلس إدارة جديد لمؤسسة إعمار الطفيلة