الوكيل الاخباري - أكدت مجالس التطوير التربوي في محافظة العاصمة، دعمها لحق الطلبة في التعليم والعودة لمدارسهم باعتبار التعليم حقاً مقدساً ومحفوظاً في الدستور الأردني والمواثيق الدولية.اضافة اعلان
وقالت المجالس في بيان اليوم السبت، إن "التعليم هو الضمانة الوحيدة لمستقبل واعد لأبنائنا الطلبة ووطننا، معربةً عن تمكسها بحق الطلبة بالعودة للمدارس وعدم استخدامهم وسيلة لتحقيق أي مكاسب مطلبية، واستخدام المدارس في هذا الإطار".
ودعت المجالس من منطلق شراكتها مع وزارة التربية والتعليم، المعلمين لوقف أي تصعيد مرتبط برفض قرار الحكومة بتأجيل العلاوة الذي طال جميع موظفي القطاع العام، كما طالبت الحكومة، بالعمل على ضمان التحاق الطلبة بمدارسهم في الوقت المحدد لبدء العام الدراسي في الأول من شهر أيلول المقبل.
وشددت المجالس على ضرورة النأي بمسيرة التعليم في الأردن عن أي خلافات مطلبية، ورفضها لكل محاولات الإضرار بها، في ظل الظروف التي يمر بها الوطن نتيجة جائحة كورونا التي أثرت بشكل كبير على الاقتصاد الوطني والأوضاع المعيشية للمواطنين بشكل عام، ودفعت الحكومة لاتخاذ قرارات اقتصادية صعبة.
يذكر أن مجالس التطوير التربوي تضم فاعليات من أصحاب الخبرات التربوية تمثل المجتمعات المحلية في كل مديرية للتربية والتعليم بالمملكة، وينظم عملها بموجب تعليمات صادرة عن وزارة التربية والتعليم تحدد أهدافها ومهامها وكيفية اختيار أعضائها، ومن أهم أهدافها تطوير خطط المديريات وتقديم الدعم الفني للمدارس.
وقالت المجالس في بيان اليوم السبت، إن "التعليم هو الضمانة الوحيدة لمستقبل واعد لأبنائنا الطلبة ووطننا، معربةً عن تمكسها بحق الطلبة بالعودة للمدارس وعدم استخدامهم وسيلة لتحقيق أي مكاسب مطلبية، واستخدام المدارس في هذا الإطار".
ودعت المجالس من منطلق شراكتها مع وزارة التربية والتعليم، المعلمين لوقف أي تصعيد مرتبط برفض قرار الحكومة بتأجيل العلاوة الذي طال جميع موظفي القطاع العام، كما طالبت الحكومة، بالعمل على ضمان التحاق الطلبة بمدارسهم في الوقت المحدد لبدء العام الدراسي في الأول من شهر أيلول المقبل.
وشددت المجالس على ضرورة النأي بمسيرة التعليم في الأردن عن أي خلافات مطلبية، ورفضها لكل محاولات الإضرار بها، في ظل الظروف التي يمر بها الوطن نتيجة جائحة كورونا التي أثرت بشكل كبير على الاقتصاد الوطني والأوضاع المعيشية للمواطنين بشكل عام، ودفعت الحكومة لاتخاذ قرارات اقتصادية صعبة.
يذكر أن مجالس التطوير التربوي تضم فاعليات من أصحاب الخبرات التربوية تمثل المجتمعات المحلية في كل مديرية للتربية والتعليم بالمملكة، وينظم عملها بموجب تعليمات صادرة عن وزارة التربية والتعليم تحدد أهدافها ومهامها وكيفية اختيار أعضائها، ومن أهم أهدافها تطوير خطط المديريات وتقديم الدعم الفني للمدارس.
-
أخبار متعلقة
-
وزير الإدارة المحلية يتفقد واقع الخدمات في بلدية كفرنجة الجديدة
-
وزير العمل: معان والبادية الجنوبية على خريطة التدريب والتشغيل
-
"الأعلى لحقوق ذوي الإعاقة" يصدر تقريره عن شهر تموز
-
"زراعة بصيرا" تنظم يومًا حقليًا حول الآفات الزراعية
-
وزير الاتصال الحكومي ينعى الإعلامي إبراهيم شاهزاده
-
التعليمات الأمنية لقمة الوحدات والفيصلي من دوري المحترفين
-
وزير الصحة يشدد على تحسين "رحلة المريض" وتقديم الخدمة بجودة واحترام
-
البدور: "الرقمنة والتحول الصحي" هدف الوزارة القادم