الوكيل الإخباري – تحتجز جهة مجهولة في ليبيا، الشاب الأردني محمود حمدان، منذ نحو عام ونصف، حسبما كشفت شقيقته، سمية.
وقالت سمية لـ"الوكيل الإخباري"، إن جهة مجهولة، احتجزت شقيقها محمود، منذ شهر أيار، من العام الماضي.
وأوضحت أن محمود كان محتجزا، في مكان، كان معروفا لدى العائلة، قبل تغيير الجهة الخاطفة، لموقع الاحتجاز، في وقت لاحق.
ووُلد محمود، في ليبيا، بعد سفر والده، قبل سنوات طويلة، للعمل في شركة هناك.
ودفعت الحرب، والدة محمود وشقيقته سمية، إلى العودة للأردن، فيما بقي الوالد وأبناؤه للعمل هناك.
وكان محمود يعمل في مجال الإنشاءات، قبل احتجازه.
وتشير سمية، إلى أن مواطنا ليبيا، كان برفقة محمود في الحجز، كشف للعائلة عن تعرض ابنها لتعذيب "شديد"، من قبل الجهة الخاطفة.
وبيّنت أن العائلة، أبلغت الخارجية، أكثر من مرة، باحتجاز محمود في ليبيا.
-
أخبار متعلقة
-
بيان صادر عن كتلة اتحاد الأحزاب الوسطية النيابية
-
بيان صادر عن حزب الاتحاد الوطني الأردني
-
المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولة تسلل وتهريب مواد مخدرة
-
بدء تسجيل مواليد عام 2020 في رياض الأطفال بالمدارس الحكومية
-
القبض على مطلوب خطر متهم بقضية قتل وقعت قبل أشهر في الشونة الجنوبية
-
فاعليات رسمية وشعبية تؤكد دعمها للإجراءات الحكومية المتعلقة بجماعة الإخوان المسلمين
-
الخارجية: جميع الأردنيين في إسطنبول بخير
-
الملك يستقبل زعيم الأقلية الديمقراطية في مجلس النواب الأميركي والوفد المرافق